حافلات المدينة تبدأ تمديد مواعيد النقل الترددي والعام خلال العشر الأواخر من رمضان
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
المدينة المنورة
بدأ مشروع “حافلات المدينة”، الذي تشرف عليه هيئة تطوير المدينة المنورة اليوم، تمديد مواعيد خدمة النقل الترددي والنقل العام تزامناً مع العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، عبر عدة مسارات تم تحديدها في أرجاء المدينة المنورة، لنقل المواطنين والمقيمين إلى المسجد النبوي الشريف، ومسجد قباء.
وسيتم تقديم خدمة النقل الترددي ابتداءً من الساعة الثالثة مساءً ويستمر لما بعد صلاة القيام بنصف ساعة، ليتناسب مع انتهاء وقت صلاة القيام في المسجد النبوي، ومسجد قباء.
ويذكر أن حافلات المدينة حددت 7 مواقع لنقل المستفيدين إلى المسجد النبوي “ذهاباً وعودة” انطلاقاً من الإستاد الرياضي، ودرة المدينة، وسيد الشهداء، والجامعة الإسلامية، وحي الخالدية، وحي شطيه، وبني حارثة فيما خصصت موقع مواقف السيارات في العالية مول لنقل المستفيدين إلى مسجد قباء ذهاباً وعودة.
ودعت هيئة تطوير المدينة المنورة المستفيدين للاطلاع على محطات التوقف الخاصة بخدمة النقل الترددي عبر الرابط واختيار المحطة للتحقق من نقطة الانطلاق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النقل الترددي النقل العام حافلات المدينة المدینة المنورة النقل الترددی
إقرأ أيضاً:
هل موعد ليلة القدر ثابت أم متغير؟.. صحح معلوماتك
تُعد ليلة القدر من أعظم الليالي في الإسلام، حيث نزل فيها القرآن الكريم، ووصفها الله بأنها "خير من ألف شهر"، أي أن العبادة فيها تساوي عبادة أكثر من 83 عامًا.
ومع اقتراب العشر الأواخر من رمضان، يتساءل الكثيرون: هل ليلة القدر ثابتة في ليلة معينة أم أنها تتغير كل عام؟.
اختلف العلماء في تحديد موعدها، لكن الرأي الراجح هو أنها ليست ثابتة في ليلة محددة، بل تنتقل بين الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضان، أي في ليالي 21، 23، 25، 27، و29.
وقد جاء في حديث النبي ﷺ: "تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان" (رواه البخاري ومسلم).
ويُرجح بعض العلماء أنها غالبًا تكون ليلة 27 رمضان، مستدلين بعدد من الأحاديث، لكن هذا لا يعني أنها لا تقع في ليالٍ أخرى، ولهذا يُنصح بالإكثار من العبادة في العشر الأواخر لتحريها.
ومن علامات ليلة القدر أنها تكون ليلة هادئة، لا حارة ولا باردة، وتشرق الشمس في صبيحتها بلا شعاع. لذلك، ينبغي للمسلمين الاجتهاد في العبادة بالدعاء، وقراءة القرآن، وقيام الليل، عسى أن يصيبوا هذه الليلة المباركة وينالوا عظيم أجرها.