– فإن المقامات الحالية هي لمقالات الأسئلة التي لاتقبل التأجيل… متى ستحررون دارفور وبعض مدن كردفان ومتى سترفعون الضيم عن ولاية الجزيرة؟

وكل قول غير هذا مؤجل ومردود وممجوج ….. والناس لايرفعون ابصارهم ولا يرخون أسماعهم إلا لمعرفة الإجابة والمواقيت!!!

– – الرجل الذي تخيفه ( ورورة) الخارج ويسعى لإرضائه على حساب فروض وتحديات الداخل فليجلس في بيت أبيه وأمه وليفسح المجال لقائد آخر ليعطي كل آذانه لصوت المظلومين والمسلوبين والمقهورين في الداخل ويسعى لسحق التمرد فماهذا أوان المناورات والمساومات والكأكأة وتقديم الأرجل وتأخيرها… جيشنا بعافيته وقوته فلا تقيدوه وشعبنا في الإنتظار فلاتخذلوه.

.ولايكلف الله نفسا إلا وسعها

– – عزيزي الكباشي أنت فينا مرجوا… فاجعلوا الخارج خلف ظهوركم واجعلوا جراحنا فقط نصب أعينكم… و … فمن نكث.. (من نكث) .. فإنما ينكث على نفسه …
……….- ……….

حسن إسماعيل

٢٩ مارس ٢٠٢٤م

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعترف بمسئوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها نقلا عن إعلام إسرائيلي، بأن وزير الدفاع يسرائيل كاتس يعترف لأول مرة بمسؤولية تل أبيب عن اغتيال إسماعيل هنية.

واغتالت إسرائيل يوم 31 يوليو 2024 إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس و‌رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق في العاصمة الإيرانية طهران بعدما كان في زيارةٍ لها للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان. 

مشعل: طبيعي أن تثأر إيران لدماء هنية و نصر الله والعاروري الرئيس الإيراني يكشف سبب تأخير رد طهران على اغتيال هنية

وقُتل إلى جانبِ هنية حارسه الشخصي القيادي الميداني في كتائب القسّام وسيم أبو شعبان، مثَّل اغتيال إسماعيل هنية أكبر خسارة في صفوف قادة حركة حماس مُنذ اندلاع عملية طوفان الأقصى. 

ولم تُعرف بعد الطريقة التي قُتل بها هنية على وجه الدقّة، كما لم تُعلن إيران بعد نتائج التحقيق الذي فتحته حول عمليّة الاغتيال هذه، وتراوحت التقديرات بين ضربة صاروخية أو غارة جويّة أو حتى عبوة ناسفة فُجّرت عن بُعد. 

والتزمت إسرائيل من جانبها الصمت فلم تتبنَّ العملية بشكلٍ رسمي، ولم تُعلن عن تفاصيلها بل ومنعت الوزراء وغيرهم من الساسة والحكوميين من الحديث في أيّ تفاصيلٍ تخصُّ هذه العملية. 

وعلى الجانب المُقابل فقد توعَّدت إيران عبر مختلف قادتها بما في ذلك المرشد علي خامنئي بالانتقامِ لدم إسماعيل والردّ على إسرائيل في قلبها.


 

مقالات مشابهة

  • مغارة المهد من الداخل ولد فيها المسيح عيسى ابن مريم
  • شراكات دولية ودعم الطلاب في الداخل والخارج.. أبرز إنجازات وزارة التعليم العالي في 2024
  • بتقنيات متطورة.. مركزي بريدة ينجح في إصلاح الغضروف الهلالي للركبة
  • إحباط عملية إرهابية تستهدف شخصية عسكرية في روسيا: تفاصيل مثيرة عن المحاولة الفاشلة
  • أحدث فوضى بالكنيست.. سياسات كاتس تثير الجدل في الداخل الإسرائيلي
  • هآرتس: الحرب مع إسرائيل تعزز قبضة الحوثيين على الداخل وتثير قلق دول الخليج (ترجمة خاصة)
  • إسرائيل تعترف بمسئوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية
  • أول تعليق من نقيب المحامين على «واقعة اختلال بني سويف»
  • داخل سوريا.. شبان لبنانيون يتعرضون لإطلاق نار
  • لم يكن عامًا هينًا (1)