دعاء اليوم العشرين من رمضان: اللهم في ليلة العشر الأواخر من رمضان زَيِّنِّي فيهِ بالسِّترِ وَالْعَفافِ
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
دعاء اليوم العشرين من رمضان: اللهم في ليلة العشر الأواخر من رمضان زَيِّنِّي فيهِ بالسِّترِ وَالْعَفافِ.. يمكن للنساء الاستعانة بالأدوية التي تؤخر الدورة الشهرية خلال العشر الأواخر من رمضان لتمكينهن من صيام الشهر كاملًا وأداء العبادات دون تعطل. ومفتي الجمهورية يؤكد أنه لا مانع شرعي من ذلك شريطة استشارة الطبيب حول الآثار الجانبية المحتملة.
نقول فى دعاء اليوم العشرين من رمضان 2024.. يارب ببركة الليلة التاسعة عشر من رمضان، نسألك أن تجعلنا في كامل استعدادنا للطاعات واعنا على الصيام وقيام الليل وقراءة القرآن الكريم.
اللهم بفضل هذه الأيام المباركة ارحمن في الدنيا والآخرة واجعلنا ممن تغشاهم رحمتك في شهر رمضان.
يارب في شهر رمضان المبارك إنك عفو كريم غفور رؤوف تحب العفو فاعف عنا.
اللهم في العشر الأواخر من شهر رمضان نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى والفوز بالجنة والنجاة من النار.
يارب اعنا يا رب على قيام شهر رمضان إيمانًا واحتسابًا.
يارب في شهر رمضان أعوذ بك من قلب لا يخشع ومن دعاء لا يُسمع ومن نفس لا تشبع ومن علم لا ينفع.
اللهم في الثلث الثاني من شهر رمضان اجعلنا فيه من المستغفرين واجعلنا فيه من عبادك الصالحين القانتين واجعلنا فيه من أوليائك المقربين برأفتك يا أرحم الراحمين.
يارب أكرمني أنا وأهلي وأحبابي خلال العشر الأواخر من رمضان وارزقنا ليلة القدر واعتق رقابنا من النار.
دعاء 20 من رمضانيارب في ليلة الـ 19 رمضان اجْعَل لي فيهِ نَصيبًا مِن رَحمَتِكَ الواسِعَةِ.
اللهم اهْدِني فيهِ لِبَراهينِكَ السّاطِعَةِ، وَخُذْ بِناصِيَتي إلى مَرْضاتِكَ الجامِعَةِ بِمَحَبَّتِكَ يا اَمَلَ المُشتاقينَ.
في العشر الأواخر من شهر رمضان اجْعَلني فيهِ مِنَ المُتَوَكِلينَ عَلَيْكَ، وَاجْعَلني فيهِ مِنَ الفائِزينَ لَدَيْكَ.
اللهم اجعَلني في العشر الأواخر من شهر رمضان مِنَ المُقَرَّبينَ اِليكَ بِاِحْسانِكَ يا غايَةَ الطّالبينَ.
اللهم في ليلة العشر الأواخر من رمضان زَيِّنِّي فيهِ بالسِّترِ وَالْعَفافِ، وَاسْتُرني فيهِ بِلِِِباسِ الْقُنُوعِ وَالكَفافِ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان٢٠٢٤ ادعية رمضان فضل رمضان دعاء اليوم 20 من رمضان اللهم فی لیلة العشر الأواخر من رمضان ز ی دعاء الیوم العشرین من رمضان من شهر رمضان رمضان ا
إقرأ أيضاً:
دعاء مفتى الجمهورية فى ليلة النصف من شعبان: اللهم حرر الأقصى واحفظ بلادنا
حذر الدكتور نظير محمد عياد، مفتى الجمهورية، من نشر الشائعات والتي يهدف منها هدم استقرار الأوطان، أو نشر الرذائل، مضيفا أن ليلة النصف من شعبان ميزت بين الطيب والخبيث، بين الحق والباطل، فالإيمان تصديق وعقد وميثاق، وهذه الليلة تؤكد على المحبة التي تجلت من قبل الخالق على المخلوق، والدليل بأن رفع ذكره وأعلى شأنه وأمر بالصلاة عليه وقرن اسمه باسمه.
واختتم كلمته في احتفال وزارة الاوقاف بليلة النصف من شعبان، بالدعاء بأن يحرر المسجد الأقصى من دنس اليهود، واحفظ بلادنا ووفق ولاة أمورنا.
وأقيم الاحتفال بمسجد مصر الكبير بالمركز الثقافى الإسلامى بالعاصمة الإدارية، بحضور الدكتور إبراهيم صابر خليل، محافظ القاهرة، نائبا عن الرئيس عبدالفتاح السيسى، والدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر ، نائبا عن فضيلة الامام الأكبر الدكتور أحمد الطيب ،شيخ الازهر الشريف، والدكتور أسامة الأزهرى ، وزير الأوقاف ، والدكتور نظير عياد ،مفتى الحمهورية ،ومحمود الشريف، نقيب الاشراف، والدكتور محمود صديق ، نائب رئيس جامعة الأزهر للدراسات العليا، والدكتور إبراهيم الهدهد ، رئيس جامعة الازهر السابق.
الجدير بالذكر أنه مشتهر بين الناس، دعاء لتلك الليلة وصيغته هي: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".
وتلاوة هذا الدعاء وتخصيص ليلة النصف من شعبان به أمرٌ حسنٌ لا حرج فيه ولا منع؛ فذكر الله تعالى والثناء عليه والتوجه إليه بالدعاء كل ذلك مشروع؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادَةُ»، ثم قرأ: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾. رواه الترمذي.
كما أن أصل الألفاظ المستعملة في هذا الدعاء وارد عن بعض الصحابة والسلف؛ فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال وهو يطوف بالبيت: "اللهم إن كنت كتبت علي شقاوة أو ذنبًا فامحه؛ فإنك تمحو ما تشاء وتثبت، وعندك أم الكتاب، فاجعله سعادة ومغفرة".