تزوجتا شخصا واحدا.. زفاف أشهر توأم ملتصق على جندي أمريكي سابق| شاهد
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تزوج أشهر توأم في العالم أبي هنسل وتوأمها بريتاني رأسان بجسد واحد، من ممرض وجندي سابق بالجيش الأمريكي، ويدعى جوش بولينج.
بدأت قصة زواج التوأم منذ عام 2021، وظل الزواج سرا عن الجمهور حتى أفرج عن الصور مؤخرًا.
جاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية “العربية”.
. غارات إسرائيلية تقتل فلسطينيين بينهم أطفال ونساء رومانسية ثلاثية خلال حفل الزفاف
وتعكس اللقطات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي رومانسية الثلاثي خلال حفل الزفاف، فيما ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الزواج يسير بشكل طبيعي مثل باقي الأزواج، خاصة أن التوأم تتشاركان منذ الصغر قيادة السيارة والتسوق والسباحة وغيرها.
وتعمل آبي وبريتاني حاليًا كمدرستين للرياضيات للصف الخامس في مدرسة ابتدائية في مينيسوتا، التؤام أذهلتا العالم منذ ظهورهما في عام 1996، خاصة أن لكا منهما سيطرة على جانب واحد من الجسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تؤأم الزواج التواصل الاجتماعي آبي وبريتاني
إقرأ أيضاً:
غرق 50 شخصا بانقلاب قارب مكتظ في نهر الكونغو.. واستمرار عمليات الإنقاذ
لقي 50 شخصا على الأقل، حتفهم، اليوم الخميس، وذلك جراء انقلاب قارب في نهر الكونغو بمقاطعة إكواتور بجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقال رئيس الصليب الأحمر في مقاطعة إكواتور، ميترا كولومبا مامبونيا، خلال حديث للتلفزيون الوطني، إنّ: "50 شخصا على الأقل قد لقوا حتفهم إثر انقلاب قارب في نهر الكونغو قرب بلدة مايتا".
من جهته، قال مفوض المياه في منطقة موشي حيث وقع الحادث، رين ميكر، إنّ: "القارب كان يقل 271 راكبا إلى العاصمة كينشاسا عندما تعطل محركه".
وأضاف ميكر خلال تصريحات إعلامية، محلّية، أنّ: "86 راكبا لقوا حتفهم بينما تمكن 185 آخرون من السباحة إلى الشاطئ، الذي يبعد حوالي 70 كيلومترا من أقرب مدينة، وهي موشي"، مشيرا إلى أنّ: "القارب اصطدم بحافة ضفة النهر وتحطم".
وفي السياق نفسه، تتواصل جهود البحث والإنقاذ في المنطقة، وفي الوقت نفسه تسود مخاوف متسارعة من ارتفاع عدد القتلى.
إلى ذلك، يتم استخدام الأنهار والبحيرات في الكونغو الديمقراطية عادة من أجل النقل، نظرا لعدم وجود طرق معبدة كافية في البلاد. بينما تقع مثل هذه الحوادث بشكل خاص خلال فترات الأمطار الموسمية الغزيرة.
وبسبب عدم صيانة القوارب أو نقلها لحمولة وركابا أكثر من قدرتها الاستيعابية، فإنّ الأمطار الغزيرة مع أي تغيّر في الأحوال الجوية، تكون كافية للتسبب في حوادث تودي بحياة العشرات.
وكان عدد من المسؤولين الكونغوليين قد حذّروا خلال فترات متفرٍّقة ممّا يصفوه بـ"الحمولة الزائدة"، فيما قد تعهّدوا بمعاقبة كل: "من ينتهكون إجراءات سلامة وسائل النقل النهري".
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحادثة المأساوية تعتبر من أحدث الوقائع المميتة لقارب في الدولة الواقعة وسط أفريقيا، حيث غالبا ما يلقى باللوم في انقلاب القوارب على الحمولة الزائدة، بما في ذلك في شباط/ فبراير عندما فقد العشرات أرواحهم بعد غرق قارب محمل فوق طاقته.
ويعد نهر الكونغو وروافده طريقا مهما للمرور بالنسبة لكثير من المواطنين في الكونغو وذلك بسبب سوء البنية التحتية للطرق في البلاد. فيما تعد هذه الحوادث أمرا شائعا في البلاد.