بجوزته أستروكس.. انتشال جثة غريق من مياه النيل بالجيزة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
انتشلت قوات الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية جثة غريق من مياه النيل بمنطقة البدرشين جنوب محافظة الجيزة.
تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغاً بالعثور على جثة طافية بمياه النيل بمنطقة البدرشين جنوب المحافظة، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بقوات الإنقاذ النهري وتم انتشال الجثة وتبين أنها لعاطل في عقده الثالث بحوزته كمية من الأستروكس المخدر ولا توجد به ثمة إصابات ظاهرية، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتم تخاذ كاف الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انتشال جثة غريق النيابة العامة أستروكس العثور علي جثة طافية العثور على جثة بمديرية أمن الجيزة كمية من الاستروكس قوات الإنقاذ النهري مديرية امن الجيزة منطقة البدرشين
إقرأ أيضاً:
رأس الأفاعي
اصطدام مركب الإنقاذ بصخرة فولكر يوم (٢٠١٩/٤/١١)، مما استدعى الربان للتوقف عن التقدم في المستنقعات الفولكرية، وتداعيات ذلك التوقف نجد كثير من الذين ركبوا في سفينة الإنقاذ بحثًا عن لعاعة الدنيا قد يمموا وجههم شطر سراب فولكر، وليتهم اكتفوا بذلك،
بل قالوا في الإنقاذ ما لم يقله مالك في الخمر. إضافة لذلك فجور في الخصومة لقيادات أحزاب حليفة للإنقاذ تزلفًا وتقربًا للفولكريين. وفوق هذا وذاك أقلام كانت تسبح بحمد الإنقاذ ليلاً ونهارًا. وبعد أن خابت ضربة هؤلاء الفولكريين الجدد، وتيقنهم بعد تحرير سنجة بأن (تايتنك) فولكر عجزت عن التحرك من الميناء الذي ظلت فيه منذ أول يوم لها وحتى تاريخه بسبب (غشامة) الكابتن حمدوك، ومن ثم نظافة الجيش لكافة نباتات المستنقعات وقرب وصول سفنه للضفة الأخرى لسودان الكرامة بعد انهيار الدعامة في الميدان العسكري، وفشل الحمادكة (الجناح السياسي) في تنفيذ المخطط الأماراتي الصهيوني، بدأت تطل بين الفينة والأخرى عبر الفضائيات وقنوات الميديا والمواقع الإخبارية والصحافة الإلكترونية تلك الأفاعي من جديد، بعد أن بثت سمومها في جسد الوطن. الآن (عطالة) السياسة والأقلام الصفراء نجدها في الإعلام متحدثة عن انتصارات الجيش، ولوقتٍ قريب كانت من أنصار (لا للحرب). وخلاصة الأمر نؤكد لهؤلاء الأفاعي بأن سودان ما بعد معركة الكرامة غير. لا توجد فيه أوكار للأفاعي بأي حال من الأحوال، سودان في فترته الإنتقالية (كاكي أخدر)، وما بعدها الأمر متروك للمواطن البسيط ليقرر مصيره بنفسه.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٥/٢/٢٨