الخارجية الفلسطينية تعلّق على إصدار العدل الدولية تدابير جديدة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
علقت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، على إصدار محكمة العدل الدولية تدابير احترازية مؤقتة جديدة.
وأكدت أن هذا دليل قانوني دولي يثبت أن إسرائيل -القائمة بالاحتلال- لم تلتزم كعادتها بالأمر الاحترازي الأول الذي صدر عن المحكمة.قرارات محكمة العدل الدوليةوذكرت أن إشارة المحكمة إلى قرار مجلس الأمن رقم 2728، يعطي أهمية كبيرة من ناحية قانونية للوقف الفوري لإطلاق النار، واقتناعاً من أعلى هيئة قضائية دولية بالترابط المجدي بين وقف الحرب وإدخال المساعدات.
أخبار متعلقة الضفة الغربية.. الاحتلال يعتقل أكثر من 7800 فلسطيني منذ 7 أكتوبرأمين مجلس التعاون يرحب بإجراءات محكمة العدل الدولية ضد الاحتلالوأوضحت أن مواصلة إسرائيل -القائمة بالاحتلال- بتعميق تمردها التاريخي على قرارات الشرعيات الدولية، ورفضها لكل ما يصدر عن الهيئات الدولية السياسية والقانونية، وتحدي إرادة المجتمع الدولي في إمعانها بقتل المدنيين وتجويعهم وتعطيشهم وتهجيرهم تحت القصف من مكان لآخر دون مأوى، أو ملجأ، أو أي مكان آمن، هو دليل إمعانها في الحرب على المدنيين الفلسطينيين.وأشارت الهيئة الفلسطينية إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت 25 اليوم في #الضفة_الغربية من بينهم سيدة وأطفال وأسرى محررون#اليوم | #غزة
للمزيد: https://t.co/DUc0Op6Nr3 pic.twitter.com/NV2jMeYBi6— صحيفة اليوم (@alyaum) March 29, 2024جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزةوشددت الخارجية الفلسطينية على أن إصرار إسرائيل- القائمة بالاحتلال- على منع إدخال المساعدات للمدنيين، وفرض المزيد من العقوبات الجماعية القاتلة عليهم، في أبشع أشكال الإبادة والتهجير، يمثل تحدياً أمام المجتمع الدولي.
وذلك لإيجاد آليات تنفيذية ملزمة وتحت طائلة المسؤولية والعقاب، ولإجبار الاحتلال على احترام قرار مجلس الأمن وأوامر العدل الدولية وتنفيذها بشكل فوري.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رام الله الخارجية الفلسطينية فلسطين غزة محكمة العدل الدولية العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: اقتحام نتنياهو لشمال غزة يهدف لإطالة جرائم الإبادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وزارة الخارجية الفلسطينية، بأن اقتحام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شمال قطاع غزة، والتصريحات والأقوال التي أدلى بها، تهدف إلى إطالة جرائم الإبادة والتهجير وتعميقها.
وأضافت الخارجية الفلسطينية، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء، أن اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن جفير للحرم الإبراهيمي يعتبر تحديا صارخا للإجماع الدولي على وقف الإبادة الإسرائيلية.
وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير، قد صرح بأنه لا مبرر لإدخال مساعدات إلى غزة إلا بعد إطلاق سراح جميع المحتجزين، موضحًا أن وقف المساعدات عن غزة إحدى أهم وسائل الضغط على حماس وسأبذل كل ما في وسعي لإعادة المحتجزين.