مسلسل مليحة الحلقة 5.. هل تعود سيرين خاس وأسرتها إلى فلسطين مرة أخرى؟
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أحداث شيقة شهدتها الحلقة الرابعة من مسلسل مليحة، بعد إنقاذ دياب، الذي يقدم شخصية المقدم أدهم قائد حرس الحدود، لسيرين خاس في دور مليحة وأسرتها أثناء عودتهم إلى مصر مستقلين إحدى الحافلات التي كانت تنقل المصريين إلى مصر من ليبيا ليعودوا إلى بلدهم، بعدما حدث هناك في ليبيا بعض العمليات الإرهابية عام 2012، حيث قام أحد الأرهابيين باستقلال الحافلة نفسها وزرع قنابل بها حتى يستطيع التسلل إلى مصر ويتخطى حدودها، لذا من المتوقع أن يشهد مسلسل مليحة الحلقة 5 تطورا في الأحداث.
وأثناء تفتيش المقدم أدهم للحافلة اكتشف وجود مجموعة إرهابية، ليشتبك معها ويصاب 5 جنود في ذلك الاشتباك والمقدم أدهم وجد مليحة، وبعد إنقاذهم يذهب أدهم وجد مليحة للمستشفى لتلقي العلاج، وعندما يرى جدها المقدم أدهم ويخبره أنه سيذهب إلى سيناء للخدمة بها، يطلب من أدهم أن يتواصل مع الشيخ سالم الذي ساعده عام 2000 وقام باستضافته أثناء هجرتهم من فلسطين إلى ليبيا، ويقص عليه ما حدث له ويطلب منه مساعدتهم في العودة لفلسطين عن طريق عبور معبر رفح إلى غزة، لنرى ما سيحدث في مسلسل مليحة الحلقة 5 اليوم.
وعندما دخلت جدة مليحة لغرفة زوجها في المستشفى للاطمئنان عليه، أخبرها برغبته الملحة في العودة إلى فلسطين، ثم يخبرها بأنه يشعر بأن أجله قد اقترب كثيرا، لذا يرغب في أن تعود مليحة وجدتها إلى فلسطين، حتى يكون مطمئنا عليهم، ثم يخبرها بما طلبه من المقدم أدهم الذي سيذهب لسيناء للخدمة هناك، لنتابع ما سيحدث في مسلسل مليحة الحلقة 5.
وبعد أن شرح جد مليحة لزوجته رغبته في عودتهم لفلسطين وكيف سيتم ذلك، طلب منها أن تتوجه ومليحة للسفارة الفلسطينية الموجودة في القاهرة لتجديد جوازات السفر الخاصة بهم، ليستطيعوا عبور الحدود المصرية الفلسطينية والعودة إلى أراضيهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مليحة مسلسل مليحة قصة مسلسل مليحة القضية الفلسطينية مسلسلات رمضان 2024 سيرين خاص مسلسل ملیحة الحلقة 5
إقرأ أيضاً:
تبون يعتذر عن المشاركة في قمة القاهرة حول غزة “بسبب إشراك دول وإقصاء أخرى في نصرة فلسطين”
الجزائر – أفادت وكالة الأنباء الجزائرية بأن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، قرر عدم المشاركة في أشغال القمة العربية الطارئة التي تستضيفها مصر يوم 4 مارس لبحث تطورات القضية الفلسطينية.
وبحسب ما نقلته الوكالة عن مصدر، ” كلف السيد الرئيس وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، لتمثيل الجزائر في أشغال هذه القمة”.
وأشارت إلى أن “هذا القرار يأتي على خلفية الاختلالات والنقائص التي شابت المسار التحضيري لهذه القمة، حيث تم احتكار هذا المسار من قبل مجموعة محدودة وضيقة من الدول العربية التي استأثرت وحدها بإعداد مخرجات القمة المرتقبة بالقاهرة دون أدنى تنسيق مع بقية الدول العربية المعنية كلها بالقضية الفلسطينية”.
وأكد المصدر بسحب الوكالة أن “رئيس الجمهورية قد حزت في نفسه طريقة العمل هذه، التي تقوم على إشراك دول وإقصاء أخرى، وكأن نصرة القضية الفلسطينية أصبحت اليوم حكرا على البعض دون سواهم. في حين أن منطق الأمور كان ولا يزال يحتم تعزيز وحدة الصف العربي وتقوية التفاف جميع الدول العربية حول قضيتهم المركزية، القضية الفلسطينية، لاسيما وهي تواجه ما تواجهه من تحديات وجودية تستهدف ضرب المشروع الوطني الفلسطيني في الصميم”.
وأضافت وكالة الأنباء الجزائرية: “هذه هي المقاربة التي طالما نادت الجزائر بالاحتكام إليها والاهتداء بها، وبلادنا تواصل تكريس عهدتها بمجلس الأمن للمرافعة من أجل القضية الفلسطينية، صوتا عربيا يصدح بالحق وصوتا عربيا يدافع عن حقوق المظلومين وصوتا عربيا لا ينتظر من أشقائه جزاء ولا شكورا، ولكن يتحسر ويتأسف على ما آلات إليه أوضاع وأحوال الأمة العربية”.
المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية