دمشق-سانا

وجه رئيس مجلس الشعب حموده صباغ باسمه وباسم أعضاء المجلس، بطاقة تهنئة إلى الاتحاد الوطني لطلبة سورية بكل كوادره وهيئاته الطلابية وإلى جماهير الطلاب السوريين بمناسبة الذكرى الرابعة والسبعين ليوم الطالب العربي السوري.

وأكد صباغ خلال بطاقة التهنئة التي تلقت سانا نسخة منها أهمية جهود منظمة الاتحاد داخل سورية وخارجها في مواصلة طريق العلم والمعرفة والتفوق للطلاب السوريين، متحلين بروح المسؤولية العالية، وحاملين القلم بيد والوطن في القلب والسلاح باليد الأخرى، فكانوا الأوفياء لدماء الشهداء في دفاعهم عن الوطن جنباً إلى جنب مع أبناء الشعب السوري الوفي، ملتفين حول قيادة سورية وجيشها.

يُذكر أن أول مؤتمر طلابي في سورية عُقد في الثلاثين من آذار عام 1950 في مدينة اللاذقية ليكون الخطوة الأولى لتنظيم صفوف الطلبة نحو العمل الوطني الهادف.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

المئات ينتفضون ضد هيئة تحرير الشام شمال غربي سوريا

خرج مئات المحتجين في مناطق شمالي غرب سوريا في مظاهرات غاضبة ضد سياسات "هيئة تحرير الشام" وطالبوا بإطلاق سراح المعتقلين في سجون الهيئة.

وأفاد مراسل "الحرة" في شمالي سوريا بخروج عدة مظاهرات ضد "هيئة تحرير الشام"، جبهة النصرة سابقا، في مدن إدلب وكللي وبنش وقورقينيا  وحزانو وإبين سمعان وسرمدا في شمال غربي سوريا.

وقالت شبكات إخبارية سورية إن متظاهرين هاجموا إدارة المنطقة في مدينة بنش وأحرقوا سيارة، ردا على إطلاق النار من قبل عناصر هيئة تحرير الشام واعتقال المدعو أبو رعد الحمصي "منشد الثورة" في المدينة.

Sorry, but your browser cannot support embedded video of this type, you can download this video to view it offline.

وأرسلت "وزارة الداخلية" في حكومة الإنقاذ الخاصة بالمعارضة تعزيزات أمنية من إدارة الأمن العام والمهام الخاصة إلى مدينة بنش بعد حرق المتظاهرين لسيارة عسكرية.

في سياق منفصل خرج مئات المتظاهرين في ساحة فيوتجر في مدينة إعزاز رفضا لمسار التقارب بين النظام السوري والحكومة التركية ورفضا لعمليات الترحيل القسري التي تطال اللاجئين السوريين في تركيا.

ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض مقتل 8 متظاهرين وجرح أكثر من 20 آخرين، الاثنين، الماضي بعد خروج آلاف المحتجين في مظاهرات غاضبة، رفضا لعمليات الترحيل القسري ضد السوريين في تركيا وتخريب ممتلكات السوريين في ولاية قيصري جنوبي تركيا بالإضافة إلى مسار التقارب المحتمل بين النظام السوري والحكومة التركية برعاية روسية عراقية.

مقالات مشابهة

  • تقارير تكشف وجود مقاتلين سوريين في النيجر.. ما علاقة تركيا؟
  • اللاجئ السوري بين الموت قهرا في بلدان اللجوء.. أو على يد عصابة الأسد
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيره بجمهورية جزر القمر باليوم الوطني
  • قضية تسريب بيانات سوريين في تركيا.. إلى أين وصلت؟
  • المئات ينتفضون ضد هيئة تحرير الشام شمال غربي سوريا
  • سورية تشارك في دورة التدريب التعاونية للبنية التحتية وإدارة الخدمات اللوجستية في بكين
  • طلاب جامعة دمشق: المشاركة بانتخابات مجلس الشعب تعبر عن إرادة السوريين في تعزيز الديمقراطية
  • بعد موجة من العنف.. تداعيات سلبية على السوريين في تركيا والشمال السوري
  • منظمات سورية وتركية مدنية تدعو لتجاوز الشائعات بعد أحداث قيصري
  • مراسل سانا: رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس يفتتح محطة تحويل كهرباء غباغب في ريف درعا باستطاعة 30 ميغا فولط أمبير وبكلفة أكثر من 30 مليار ليرة سورية