صحيفة الاتحاد:
2024-07-06@16:53:23 GMT

ليل يشعل «وصافة فرنسا»

تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT

 
باريس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة مربع ذهب «أبطال أوروبا» للسيدات «بشرة خير» لبرشلونة قبل «موقعة الأبطال»!


استعاد ليل توازنه بعد تعادلين متتاليين، وشدّد الخناق على استاد بريست «الوصيف»، عندما قلص الفارق إلى نقطة، وتجاوز موناكو «الرابع»، متساوياً معه في النقاط، عندما تغلب على ضيفه لنس وصيف بطل الموسم الماضي 2-1، في افتتاح المرحلة السابعة والعشرين من الدوري الفرنسي لكرة القدم.


ويدين ليل بفوزه إلى مهاجمه الكوسوفي إيدون جيجروفا الذي سجل الهدفين في الدقيقتين التاسعة، إثر تمريرة من الدولي الجزائري نبيل بن طالب داخل المنطقة، وتلاعب بمدافعين وسددها زاحفة داخل المرمى، و60 مستغلاً كرة مرتدة من الحارس بريس سامبا تابعها داخل المرمى الخالي.
وقلَّص نيس الفارق عبر هدّافه إيلي واهي، عندما تلقى كرة خلف الدفاع من الأرجنتيني فاكوندو ميدينا، وتوغّل داخل المنطقة، وسددها زاحفة بيسراه على يسار الحارس لوكاس شوفالييه «78»، وهو الهدف السابع لواهي في الدوري هذا الموسم.
وعاد ليل إلى سكة الانتصارات، بعد تعادلين مع رين وبريست، وحقق فوزه الثاني عشر هذا الموسم، رافعاً رصيده إلى 46، منتزعاً المركز الثالث بفارق الأهداف من موناكو الذي يحلّ ضيفاً على متز «السبت»، 
في المقابل، مُنيَ لنس بخسارته الثانية توالياً والتاسعة هذا الموسم، وتجمد رصيده عند 42 نقطة في المركز السادس.
ويلعب «السبت» أيضاً ليون مع رينس، على أن تختتم المرحلة «الأحد» بلقاءات لوريان مع بريست، ونيس مع نانت، ولوهافر مع مونبلييه، وكليرمون فيران مع تولوز، وستراسبورج مع رين، ومرسيليا مع باريس سان جيرمان.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان موناكو ليل

إقرأ أيضاً:

مدير مكتبة الإسكندرية يؤكد عمق الروابط الثقافية بين مصر وفرنسا

أكد الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، على عمق الروابط الثقافية التى تربط مصر وفرنسا منذ أن شرع محمد على باشا فى تأسيس مصر الحديثة، كما كانت بداية الفكر النهضوى التنويرى فى مصر التى بقيت فرنسية الثقافة رغم تعرضها للاحتلال البريطانى فيما بعد.

جاء ذلك خلال كلمته فى افتتاح ندوة "بيت مصر في باريس" التى حاضر فيها المهندس المعماري وليد عرفة، والتي نظمها مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي، وأدارها الدكتور عماد خليل؛ المشرف علي مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية 

وأضاف الدكتور أحمد زايد أن بيت مصر فى باريس يمثل الكوزموبوليتانية فى أبهي صورها، مشيراً إلي أن البحر المتوسط يجب أن يكون دوما مكانا لتلاقى وعبور الثقافات وليس الجيوش.

وقال المهندس وليد عرفه، إنه كان هناك 60 تحالفاً تقدموا لمسابقة تصميم بيت مصر فى باريس، تمت تصفيتهم الى 5 تحالفات، كان مكتبه من بينها ، حتى انتهت المسابقة باختيار تصميمه القائم على ابراز الهوية المصرية، إلى الحد الذى لا يحتاج فيه من يقف أمام المبنى لسؤال أحد ليعرف أنه بيت مصر.

وأضاف عرفه أن عمله فى تصميم بيت مصر فى باريس بدأ بدراسة كل التجارب العمرانية السابقة فى المنطقة والتى تمثل تحدياً معمارياً، مشيراً إلى أن أكبر تحد كان وجود شجرة زان أحمر فى الموقع عمرها مائة عام ومحمية بالقانون الفرنسى، الذى يلزم أن تبعد الانشاءات عنها 10 أمتار.. كما تم الاستماع الى آراء الطلبة وملاحظاتهم فى البيوت المماثلة، يتضمن المبنى 200 غرفة مزودة بكافة الخدمات التى يحتاجها الدارسين.

وقالت لينا بلان؛ قنصل عام فرنسا فى الإسكندرية إن فكرة إنشاء فرنسا للمدينة الجامعية بالشراكة العديد من دول العالم تعود إلى فترة ما بعد الحرب العالمية الاولى فى محاولة لتجنيب الإنسانية الكوارث، وبناء مجتمع قائم على قيم انسانية، مشيرة إلى أن العلاقات الثقافية بين مصر وفرنسا ليست مجرد قصة ماضى ولكنها أيضا مستقبل. وقالت إن المدينة الجامعية فى باريس تعد متحفاً مفتوحاً للمدارس الهندسية على مدار عدة عقود.

وقال الدكتور عماد خليل أن "بيت مصر في فرنسا" يعد بمثابة سفير للعمارة المصرية في العاصمة الفرنسية، وأول مشروع قومى ينفذ خارج الحدود وتأخر إنجازه نصف قرن حتى جاء الرئيس عبد الفتاح السيسى وأعطى إشارة إنجازه عندما زار فرنسا فى 2017.

 

وتناول المهندس المعمارى وليد عرفه قصة تحديات وفكرة التصميم المعمارى الذى فاز بشرف وضعه ليكون معبراً عن الهوية المصرية وسط عاصمة النور ووسط بيوت مماثلة لعشرات من دول العالم التى تجاورت فى مساحة 85 فداناً خصصتها فرنسا للمشروع.

مقالات مشابهة

  • العالم يقرأ.. الروايات الأكثر مبيعًا في الغرب
  • في التاسع من يوليو .. 3 مطربات في مهمة رسمية بفرنسا
  • 9 يوليو.. مشاركة 3 مطربات في إحياء حفل للسفارة المصرية بفرنسا
  • 9 يوليو.. 3 مطربات في مهمة رسمية بفرنسا
  • أوروبا 2024.. فرنسا تهزم البرتغال بركلات الترجيح وتضرب موعدا مع إسبانيا في نصف النهائي
  • مارتينيز يرد على الانتقادات قبل معركة فرنسا
  • مبابي يواجه رونالدو قدوته وبطل طفولته.. منازلة عاطفية بمباراة فرنسا والبرتغال في يورو 2024
  • مدير مكتبة الإسكندرية يؤكد عمق الروابط الثقافية بين مصر وفرنسا
  • مدير مكتبة الإسكندرية: "بيت مصر في باريس" تطبيق عملي لحوار الحضارات
  • مبابي ورونالدو وجهاً لوجه .. وموقعة ملتهبة بين ألمانيا وإسبانيا