هيفاء وهبي تنضم لتريند إطلالات رمضان بعباءة بيضاء شفافة!
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
البوابة-شاركت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي متابعيها صورا جديدة عبر حسابها بتبطيق (إنستغرام) ظهرت فيها ترتدي بعباءة بيضاء واسعة شفافة مزودة بريش عند الأكمام.
اقرأ ايضاًالعباءة من تصميم رغدة شبر، ونسقتها بمساعدة الاستايلست خليل زين مع حقيبة يد لامعة من دار أزياء Gucci يصل سعرها إلى 4900 يورو، أي ما يعادل 250 ألف جنيه مصري.
في سياق آخر، تخوض النجمة اللبنانية هيفاء وهبي المنافسة في موسم عيد الفطر السينمائي بفيلم جديد يحمل اسم )أرض جهنم) ويشاركها البطولة عبير صبري، بيومي فؤاد، عمرو عبدالجليل، وهو من تأليف عمرو عاصم وإخراج وليد محي.وتدور الأحداث في فترة التسعينيات، وفي قالب من الإثارة وكوميديا المواقف.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هيفاء وهبي عبير صبري بيومي فؤاد هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تنضم للهجمات على الحوثيين لحماية الملاحة البحرية
البلاد – لندن
أعلن وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، أن الضربات الجوية التي شنتها بلاده بالاشتراك مع أمريكا على موقع جنوبي صنعاء، جاءت ردًا على تهديدات مباشرة للملاحة في البحر الأحمر، مؤكّدًا أن الموقع كان يُستخدم في تصنيع الطائرات المسيّرة التي تستهدف السفن.
وأضاف خلال جلسة البرلمان أمس الأربعاء أن العمليات العسكرية نُفذت دفاعًا عن النفس، وبهدف تقليص قدرات الحوثيين، ومنع مزيد من الهجمات، وضمان استقرار الإقليم، وصون الأمن القومي البريطاني.
هيلي شدّد على أن الاستخبارات البريطانية رصدت موقعًا حوثيًا يضم مبانٍ متعددة على بعد نحو 15 ميلًا جنوب العاصمة اليمنية، يُستخدم كمركز لتصنيع المسيّرات. وأوضح أن الضربات كانت دقيقة ومحدودة لتقليل المخاطر على المدنيين، مشيرًا إلى أن بلاده دخلت على خط العمليات الجوية بالتزامن مع “تعزيز الولايات المتحدة حملتها ضد الحوثيين، ودعمًا لحماية الاقتصاد البريطاني”.
من جهته، أكد رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، أن”طائرات التايفون التابعة لقواتنا الجوية نفذت ضربات ناجحة ضد أهداف عسكرية حوثية، ضمن عملية منسقة مع حلفائنا الأمريكيين”. وتُعد هذه المشاركة العسكرية البريطانية من أقوى إشارات الدعم الميداني للولايات المتحدة منذ بدء العملية في مارس الماضي.
وأعلن البنتاجون أن القوات الأمريكية نفذت منذ انطلاق العملية في 15 مارس الماضي أكثر من ألف ضربة استهدفت مواقع ومنشآت حوثية. وبحسب تقديرات واشنطن، فإن تلك الضربات ساهمت في خفض الهجمات الباليستية بنسبة 69%، وهجمات الطائرات المسيّرة بنسبة 55%، وهو ما يُنظر إليه كمؤشر أولي على تآكل قدرات الحوثيين الهجومية، لا سيما فيما يتعلق بتهديد خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن.