لبنان ٢٤:
2024-11-24@06:01:56 GMT

بعد إشكال رميش: حصرية السلاح بند اساس في الوثيقة

تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT

بعد إشكال رميش: حصرية السلاح بند اساس في الوثيقة

قال مصدر كنسي معني بملف متابعة شؤون الرعايا على مختلف الأراضي اللبنانية من الناحية المعيشية والإجتماعية وحتى الديموغرافية، إن إشكال بلدة رميش الذي حصل قبل أيام بين شبان البلدة وعناصر من حزب الله، "وعلى بساطته"، شكّل قناعة لدى البعض ممن يُعد "الوثيقة التاريخية" في بكركي،  بأن السيادة من خلال القوى الأمنية وحصرية السلاح نقطة أساس في الوثيقة، وأن حماية اللبنانيين على مختلف طوائفهم هي مسؤولية الدولة ولا أحد سواها، وأن الهواجس هي محقة في الحريات والتعبير عن الرأي والحفاظ على الملكية الخاصة وعدم الخضوع لأي سطوة كانت".


وختم المصدر "كل هذا سوف يدوّن في الوثيقة".

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رحيل: قرار دمج البلديات يخدم مصراتة ويثير غضب سكان زمزم

ليبيا – وصف مبارك رحيل، عضو المجلس الانتقالي السابق عن بلدية زمزم، قرار دمج البلديات بأنه “ظالم وجائر”، مؤكداً أنه صدر بعد يوم واحد فقط من الانتخابات البلدية، وهو ما اعتبره “استهتاراً وإهانة لكرامة الإنسان”. كما أشار إلى أن القرار يحمل طابعاً عنصرياً وسعياً للهيمنة، متهماً حكومة الدبيبة بخدمة مصالح بلدية مصراتة على حساب الآخرين.

وفي تصريح لقناة “ليبيا الحدث” تابعت صحيفة المرصد، دعا رحيل أهالي مصراتة والمجلس المحلي وأعيان المدينة إلى الوقوف ضد هذا القرار، مشيراً إلى تصريحات متداولة عن نية التمدد شرقا حتى مدينة سرت، ما يعكس -بحسب رأيه- وجود تنسيق مسبق بين الحكومة وبلدية مصراتة في اتخاذ القرار.

وأوضح رحيل أن منطقة زمزم والهشيم، التي يتجاوز عدد سكانها 20 ألف نسمة، تمتلك كافة مقومات البلدية المستقلة، مشيراً إلى أن هناك بلديات أخرى في البلاد يبلغ عدد سكانها ألفاً أو ألفين فقط. ولفت إلى أن سكان المنطقة عبّروا عن غضبهم بخروج الشباب للاحتجاج وإحراق الإطارات، لكن قوات مسلحة قادمة من مصراتة تدخلت لتفريقهم ومنعتهم من التظاهر تحت تهديد السلاح.

وأضاف: “حتى التعبير عن الرأي أصبح مهدداً، حيث يواجه أحد الشباب المدنيين المرشحين للبلدية تهديدات بالخطف بسبب حديثه بعقلانية عن الوضع. لم يُصب أحد بأذى، لكن التظاهر والتعبير عن الرأي باتا مرفوضين تماماً”.

وزعم رحيل أن الوضع الحالي في ليبيا يتسم بسيطرة الميليشيات التابعة إما للداخلية أو الجيش، ولكنها في الواقع تخدم مصالح المدن التي تنتمي إليها. واختتم قائلاً: “من يمتلك السلاح يعيش، ومن لا يملكه يموت. نحن في مناطق صغيرة لا نملك السلاح”.

مقالات مشابهة

  • ما السلاح الإسرائيلي السري الذي ضرب إيران؟.. إليك تفاصيله
  • آن الأوان.. دويهي: لإعلان بيروت مدينة خالية من السلاح
  • سلاح الدفاع الجوي في الجيش الكويتي ينظم فعالية “يوم التخضير”
  • رحيل: قرار دمج البلديات يخدم مصراتة ويثير غضب سكان زمزم
  • بمشاركة المجتمع المدني.. اجتماع أممي يناقش نزع السلاح وإعادة الإدماج
  • أي زول شال السلاح مخلصا ومشى قدام ده أحسن مننا نحن القاعدين من غير عذر
  • الرصاص لتوقيف جانح معية كلبه في مكناس
  • ضبط متهم بغسل 23 مليون جنيه حصيلة تجارة السلاح في أسيوط
  • حالة من الهلع بين المواطنين... إشكال مُسلّح وفيديو يُوثّق ما حدث
  • انطلاق فعالية "الجمعة البيضاء" على أمازون السعودية مع عروض وخصومات تصل إلى 70% ومزايا حصرية لأعضاء "برايم"