شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ايران تبدأ  رحلات جوية استثنائية إلى العراق لاستيعاب زوار المراقد المقدسة، بغداد المسلة الحدث أعلن الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الإيرانية عن تسيير 4 رحلات استثنائية على خط مشهد النجف بمناسبة اقتراب التاسع والعاشر من .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ايران تبدأ  رحلات جوية استثنائية إلى العراق لاستيعاب زوار المراقد المقدسة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ايران تبدأ  رحلات جوية استثنائية إلى العراق لاستيعاب...

بغداد/المسلة الحدث: أعلن الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الإيرانية عن تسيير 4 رحلات استثنائية على خط مشهد-النجف بمناسبة اقتراب التاسع والعاشر من محرم.

وصرح شمس الدين فرزادي بور، حسبما ذكرت وكالة تسنيم للأنباء، أنه   سيتم تسيير 4 رحلات استثنائية إلى مشهد والنجف بمناسبة أيام محرم، وقال: “عقد الاجتماع التنسيقي السادس لرحلات زيارة الأربعين الأسبوع الماضي، وسننشط أكثر في هذه رحلات مقارنة بالعام الماضي”.

وأضاف في نفس السياق: “بهدف دعم البيع الإنفرادي لتذاكر الزوار في هذه الرحلات سيتم بيع 70٪ منها عبر الإنترنت و30٪ في شباك التذاكر”.

وبالأمس، أشار الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الإيرانية إلى سعر تذكر زيارة الأربعين لعام 2023، وقال: “من مصلحة جميع شركات الطيران أن يتم تسيير رحلات الأربعين بطريقة ترضي كل من الركاب والشركات”.

وذكر المسؤول الإيراني “أنه من المرجح أن يتم تحديد أسعار تذاكر رحلات الأربعين والإعلان عنها في غضون الأيام العشرة القادمة”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ايران تبدأ  رحلات جوية استثنائية إلى العراق لاستيعاب زوار المراقد المقدسة وتم نقلها من المسلة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل أجهضت الضغوط الأميركية مبادرة الحزام والطريق؟

26 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: في زحمة التوترات الإقليمية والتنافس الدولي المتزايد، تصاعد الجدل حول مصير الاتفاقية العراقية الصينية التي كانت تمثل أحد أبرز مشاريع إعادة الإعمار في العراق، ضمن مبادرة “الحزام والطريق” الصينية.

تعطّل الاتفاقية الذي كشفت عنه شبكة “ذا دبلومات” أثار ضجة، حيث تباينت المواقف بين مؤيد ومعارض لهذا التحوّل المفاجئ.

تقول تغريدة على منصة إكس من مستخدم يدعى علي الطائي: “إذا كانت الولايات المتحدة ترى أن الصين تشكل تهديداً، فلماذا يُطلب من العراق دفع الثمن؟ نحن بحاجة إلى بناء بلدنا بأي طريقة ممكنة”.

بينما علّقت ناشطة أخرى تُدعى رُبى الكاظمي على فيسبوك: “التبعية الاقتصادية للصين ليست الحل. علينا أن نضع مصلحة العراق فوق كل اعتبار”.

وفق معلومات من مصادر، فإن السبب الأساسي وراء التوقف المؤقت للاتفاقية هو الضغوط الأميركية، حيث أبدت واشنطن انزعاجاً واضحاً من النفوذ الصيني المتزايد في المنطقة.

مصدر  طلب عدم ذكر اسمه، أكد أن الجانب الأميركي “لوّح بعقوبات محتملة في حال استمرار العمل بالاتفاقية”، مشيراً إلى أن “الولايات المتحدة تعتبر المشروع تهديداً استراتيجياً لنفوذها في العراق”.

لكن في ظل هذا الصراع الدولي، يظل الواقع العراقي أكثر تعقيداً.

المهندس أحمد السامرائي من بغداد، الذي كان يعمل على دراسة البنية التحتية في إطار المشروع، أفاد بأن “الاتفاقية كانت تمثل فرصة ذهبية للعراق لتطوير الموانئ والطاقة والنقل”، لكنه أشار أيضاً إلى أن “غياب الشفافية في تفاصيل الاتفاقية المالية والجزائية كان مصدر قلق داخلي”.

رغم مرور خمس سنوات على توقيع الاتفاقية، إلا أن كثيراً من بنودها لا تزال غير واضحة، ما يفتح المجال للتفسيرات المتضاربة. ويعتقد المحلل الاقتصادي سعد الزيدي أن هذا الغموض “أضعف موقف الحكومة العراقية أمام الضغوط الدولية والمحلية”.

تحدثت مصادر عن انقسام داخل الحكومة العراقية، حيث يرى بعض المسؤولين أن العراق يجب أن يستغل الفرص التي تقدمها الصين دون الخضوع للضغوط الأميركية. في حين أن آخرين يحذرون من أن الاعتماد المفرط على بكين قد يؤدي إلى تبعية اقتصادية مقلقة.

في هذا السياق، علق الباحث فراس الكرخي بأن “المواطن العراقي يشعر بالخذلان لأن إعادة الإعمار أصبحت رهينة للمصالح الدولية”، مضيفاً: “إذا لم تستطع الحكومة أن توازن بين القوى العظمى، فإن مستقبل المشاريع الكبرى سيكون في مهب الريح”.

التحليلات تتحدث عن سيناريوهات عدة قد تواجه الاتفاقية مستقبلاً. إذا استمرت الضغوط الأميركية، فقد تجد بغداد نفسها مضطرة لإعادة التفاوض مع الصين أو حتى البحث عن بدائل تمويلية أخرى. وعلى الجانب الآخر، إذا أصرت الحكومة العراقية على المضي قدماً في الاتفاقية، فقد تتعرض لضغوط سياسية واقتصادية كبيرة من حلفائها الغربيين.

من جانبه، يقول المستثمر علي الجبوري: “لسنا ضد التعامل مع الصين أو أميركا، نحن ضد استغلال العراق كساحة لتصفية الحسابات”. حديث الجبوري يعكس إحساساً عميقاً بين العراقيين بأنهم مجرد ورقة في لعبة الشطرنج الدولية.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • من غزة إلى بغداد.. هل تنقل إسرائيل معركتها إلى أرض الرافدين؟
  • من هنا تبدأ بغداد
  • سلسلة منخفضات جوية تبدأ الأسبوع المقبل
  • هل سيخوض العراق مغامرة الانضمام إلى بريكس رغم المخاطر الأمريكية؟
  • نمو كبير في الايرادات غير النفطية في العراق
  • بغداد تستفيد من وقف إطلاق النار: الوسطية نجحت في تحصين العراق
  • مؤسسة النفط الهندية تبقي على اتفاقها مع العراق
  • هل أجهضت الضغوط الأميركية مبادرة الحزام والطريق؟
  • ايران: على المجتمع الدولي الجدية بتنفيذ قرار اعتقال نتنياهو وغالانت
  • العراق يطوي صفحة الكاش ويفتح عصر الدفع الإلكتروني (فيديو)