يوسف شاهين و فريد شوقي.. جمعهما عشق السينما و يوم الوفاة sayidaty
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
sayidaty، يوسف شاهين و فريد شوقي جمعهما عشق السينما و يوم الوفاة،يوسف شاهين و فريد شوقي جمعهما عشق السينما و يوم الوفاةnewspressThu, 07 27 2023 15 26،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يوسف شاهين و فريد شوقي.. جمعهما عشق السينما و يوم الوفاة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يوسف شاهين و فريد شوقي.. جمعهما عشق السينما و يوم الوفاة newspress Thu, 07/27/2023 - 15:26
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل يوسف شاهين و فريد شوقي.. جمعهما عشق السينما و يوم الوفاة وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ابتكار فريد.. مهندسة مصرية تحقق براءة اختراع لتحويل البلاستيك إلى مادة بديلة للأسفلت
استعرض برنامج "صباح الخير يا مصر" في حلقة اليوم قصة مبتكرة مصرية، حيث تمكنت المهندسة سارة رجب من الحصول على براءة اختراع من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لتطوير مادة جديدة تمثل بديلاً للأسفلت التقليدي المستخدم في رصف الشوارع، وذلك باستخدام البلاستيك المعاد تدويره.
المهندسة سارة رجب صاحب الابتكار المصريمهندسة متخصصة في مجال ترميم المباني الأثرية، استطاعت سارة رجب أن تنقل فكرة بيئية مبتكرة إلى واقع ملموس.
بعد سنوات من البحث والعمل الجاد، نجحت في تحويل البلاستيك المستهلك إلى مادة بديلة لـ "البيتومين"، وهو المكون الرئيسي المستخدم في رصف الطرق التقليدي.
وكجزء من مسيرتها العلمية، حصلت المهندسة سارة على براءة اختراع في يونيو 2024، لتحقق بذلك خطوة غير مسبوقة في مجال إعادة التدوير في مصر.
إشادة عالمية وبداية الابتكارتعود بداية فكرة الابتكار إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP27 الذي عُقد في شرم الشيخ عام 2022، حيث شاركت المهندسة سارة بمجسمين تم تصنيعهما بالكامل من المخلفات المعاد تدويرها.
وكان لتلك المشاركة دور كبير في تعزيز فكرة تطوير مادة بديلة للأسفلت من المخلفات البلاستيكية، وهو ما لاقى إشادة كبيرة من الحاضرين في المؤتمر، بما في ذلك وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد، ومحافظ الإسكندرية السابق اللواء محمد الشريف.
البحث والتطوير من فكرة إلى اختراعفي أعقاب المشاركة في مؤتمر المناخ، بدأت المهندسة سارة في إجراء أبحاث مكثفة حول كيفية استغلال البلاستيك لإنتاج بديل اقتصادي وآمن للأسفلت. وقد اكتشفت أن هناك نقصًا كبيرًا في مادة "البيتومين" الذي يعتمد عليه قطاع رصف الطرق في مصر، ما دفعها للبحث عن بدائل تدعم المبادرة الرئاسية "اتحضر للأخضر" وتهدف إلى تقليل الاعتماد على المواد المستوردة.
براءة اختراع لمادة بديلة للأسفلتنجحت سارة رجب في تطوير مادة بديلة للأسفلت باستخدام البلاستيك المعاد تدويره بنسبة تتراوح بين 70% و80%. وحصلت على براءة اختراع رسمية لهذا الابتكار من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في يونيو 2024، برقم 758، ما يمثل خطوة كبيرة نحو تعزيز التنمية المستدامة في مصر.
دعم اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية السابق، كان له دور كبير في توفير البلاستيك المطلوب للمشروع واستخدام المعدات المناسبة في عملية التصنيع.
مراحل تصنيع بديل الأسفلتعملية تصنيع البديل تبدأ من جمع البلاستيك المستعمل من مختلف المصادر، ثم يتم فرزه وتنظيفه ليصبح جاهزًا للمرحلة التالية، التي تتضمن عملية الجرش أو الفرم، تليها مرحلة الخلط التي يتم خلالها إضافة مواد أخرى لتعزيز الخصائص المطلوبة في المادة الناتجة. وهذا كله يتم وفقًا لمعايير علمية دقيقة لضمان جودة المنتج.
كفاءة بديل الأسفلت اختبار ونتائج مشجعةبعد إنتاج المادة البديلة، تم اختبارها في معامل هندسية متخصصة تابعة لهيئة الأبنية التعليمية، حيث أثبتت نتائج الاختبارات أن هذه المادة تتمتع بخصائص مميزة.
فهي مقاومة للمياه ولا تحتوي على مسام، ما يجعلها أكثر قوة وديمومة من الأسفلت التقليدي، حيث تتحمل العوامل الجوية مثل الأمطار والرياح بشكل أفضل.
الفوائد الاقتصادية والبيئية لبديل الأسفلتتتمثل إحدى أبرز مزايا هذا الابتكار في أنه يوفر حوالي 70% من تكلفة "البيتومين" المستورد، ما يجعل المنتج الجديد بديلاً اقتصاديًا للغاية. إضافة إلى ذلك، فإن المادة الجديدة لا تقتصر على كونها بديلًا للبيتومين، بل هي أيضًا خطوة كبيرة نحو الحفاظ على البيئة، حيث تسهم في تقليل التلوث وتقليل الحاجة إلى المواد الكيميائية المستوردة.
الابتكار في مرحلة الدراسة للتوسعحاليًا، المنتج في مرحلة الدراسة للحصول على الموافقات اللازمة لتصنيعه على نطاق واسع. الابتكار يعد خطوة هامة نحو تحقيق رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، ويُسهم في دعم الاقتصاد المحلي من خلال تعزيز الصناعات الوطنية، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، ودعم البيئة في آن واحد.