معتصم اقرع: لماذا السكوت عن سلاح الجنجويد ومصادره؟
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
نتفق مع قادة المدنيين المحذرين من خطورة الإنتشار العشوائي للسلاح!! ولكن ماذا عن تراكم السلاح القادم من الخارج في أيدي الجنجويد؟
لماذا السكوت عن سلاح الجنجويد ومصادره؟ وهل هناك فرق بين سلاح للدفاع عن النفس وسلاح قادم من الخارج للعدوان علي القري والمدن؟
لماذا يصبح التسليح قضية تهم القادة فقط عندما يتعلق بتسليح المواطنين للدفاع عن أنفسهم ويتم طناش تسليح الجنجويد الموثق من الخارج؟
ما هذه السلمية الخداعة؟
معتصم اقرع
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للدفاع المدني» تحذر من مخاطر التدفئة غير الآمنة في فصل الشتاء
أبوظبي (الاتحاد)
حذرت هيئة أبوظبي للدفاع المدني من مخاطر التدفئة غير الآمنة داخل المنازل، خصوصاً باستخدام الحطب أو الفحم، مشيرة إلى أن هذه الوسائل قد تؤدي إلى تجمع غاز أول أكسيد الكربون المعروف بـ «القاتل الصامت»، وهو غاز عديم اللون والرائحة، لا يمكن الشعور به، ويتسبب في الاختناق، ويؤدي إلى الوفاة عند استنشاقه.
وأكدت «الهيئة»، ضمن «حملة السلامة في الشتاء»، أن التدفئة باستخدام الحطب أو الفحم داخل الأماكن المغلقة تشكل خطراً كبيراً على سلامة الأفراد، خصوصاً أثناء النوم، إذ يزداد احتمال التعرض للاختناق أو اندلاع الحرائق. وأوصت باتباع تدابير الوقاية والسلامة عند استخدام هذه الوسائل، مثل تشغيلها في أماكن مفتوحة أو مزودة بتهوية جيدة، وإطفائها تماماً بعد الانتهاء من استخدامها.
ودعت إلى الاستعانة بالمدافئ الكهربائية كبديل آمن داخل المنازل، مع الالتزام بالإرشادات الوقائية المرتبطة بها، مثل وضعها بعيداً عن المواد القابلة للاشتعال كالأثاث والستائر، والتأكد من سلامة الأسلاك الكهربائية وعدم تمريرها تحت السجاد، فضلاً عن منع الأطفال من اللعب بالقرب منها لتجنب الحروق.
وحذرت من الاستخدامات غير المخصصة للمدافئ، مثل تسخين الأطعمة أو تجفيف الملابس أو إشعال البخور، لما قد تسببه من مخاطر الحريق. وأوصت بإطفاء أجهزة التدفئة عند مغادرة المكان أو النوم.
في ختام بيانها، أكدت «الهيئة» أهمية التعاون مع فرق الدفاع المدني، من خلال الإبلاغ الفوري عن أي طارئ عبر الرقم (999)، وإفساح الطريق لمركبات الإنقاذ والإطفاء والإسعاف، وتجنب التجمهر في مواقع الحوادث؛ لضمان سرعة الاستجابة والحفاظ على سلامة الجميع.