محمد حماقي يكشف عن كواليس أغنية "واحدة واحدة" وتفسير كلمة "على مشمى"
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
حل المطرب محمد حماقي ضيفا على الاعلامي عمرو اديب في بودكاست BigTime، وكشف اسرار حياته.
وكشف محمد حماقي عن كواليس أغنية واحدة واحدة من فيلم أحمد حلمي.
وقال:"كواليس الأغنية كانت جميلة وأيمن بهجت قمر كتب الأغنية ولكن أنا كان عندي اعتراض على كلمة على مشمى، وبعدين أيمن أقنعني أحمد حلمى ومنى فرحانين بالاغنية".
وأضاف: "بعد ما سجلت الأغنية وأثناء الكواليس قابلت أحمد حلمي وقولت له أنا مش مقتنع بكلمة على مشمى، واكتشفت اللى أيمن ضحك عليا ومكنش قال لأحمد حلمي ".
وتابع:" أنا فاهم كلمة على مشمى، وهي تعني ما تخودنيش في دوقة، والدوقة في الصعيد عبارة عن اناء فخار تقوم بتسخينه على النار ثم تشيله وتضع فيه مثلا بيض فهناك جانب يستوى والبعض الآخر لم يستوى ".
والجدير بالذكر آخر أعمال محمد حماقي أغنية حبيت المقابلة من ألحان عزيز الشافعي، وكلمات تامر حسين، وتوزيع توما، وجيتار مصطفى أصلان، وطبلة سعيد الأرتيست، ومدير التصوير محمد إبراهيم، وإخراج يوسف حماد، وكريتيف يوسف حماد ومحمد الصباغ ومحمد الشاعر، وإدارة أعمال المنتج حمدي بدر.
كلمات أغنية دلعنا كثير
وأغنية دلعنا كتير، لـ حماقي من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان محمد حماقي وتوزيع تميم.
وجاءت كلمات أغنية دلعنا كتير لـ حماقي على النحو: دلّعنا كتير نتدلّع بقى، دي فرصة عمر جديد اتلقى، وعملت حاجات! اعمللي حاجات، وزي أنا بقى ما اديتك هات، قوللي إن انت جيت في الدنيا دي علشاني، قوللي إنك لقيت اللي مش هييجي تاني، قوللي قد إيه.. بتحبني قد إيه، هننا كتير قدمنا العسل، واللي لا يمكن يحصل أهو حصل، وأنا برضه كمان محتاج روقان، حنية تكفي ميتين فدان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احلى حاجة فيكي أغنية واحدة واحدة الفجر الفني محمد حماقي برنامج بودكاست بيج تايم محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
محمود فوزي يكشف كواليس إعداد قانون الإجراءات الجنائية
كشف المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، عن تفاصيل إعداد مشروع قانون جديد للإجراءات الجنائية، موضحًا أن ضخامة التعديلات المقترحة حالت دون مناقشتها خلال الفصل التشريعي الأول لمجلس النواب.
وقال فوزي، في حوار مع المحامي والإعلامي خالد أبو بكر، ببرنامج "آخر النهار" على قناة "النهار"، إن البرلمان في فصله الأول لم يكن قادرًا على التفرغ اللازم لمراجعة التعديلات الشاملة التي يتطلبها القانون، نظراً لتشعبها وكثافتها.
وأضاف أن الفصل التشريعي الثاني تبنّى أسلوبًا أكثر دقة في التعاطي مع الملف، حيث شُكّلت لجنة فرعية متخصصة منبثقة عن اللجنة الدستورية والتشريعية، ضمّت ممثلين عن مختلف الجهات المعنية، من بينها وزارات العدل والداخلية، ومجلس القضاء الأعلى، ونقابة المحامين، وأساتذة القانون، ومجلس الدولة.
وأشار إلى أن اللجنة استغرقت 14 شهراً من العمل المنتظم والمتأني لصياغة نصوص قانونية تراعي متطلبات كل جهة، مع الالتزام الصارم بضوابط الدستور.
وأكد أنه تم الاستعانة بخبراء وأكاديميين ودراسات مقارنة حديثة من النظم القانونية المختلفة، ما أسفر في النهاية عن الانتهاء من إعداد مشروع قانون جديد بالكامل بدلاً من مجرد تعديل القانون القائم.
ولفت إلى أن البرلمان لم يتجاهل هذا الملف، بل تعامل معه بعناية ودراسة معمقة، إيماناً بأهمية تطوير المنظومة العدلية بما يتماشى مع أحدث المعايير التشريعية.