مغتصب وسارق ! .. داني ألفيش متهم بارتكاب جريمة جديدة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
ماجد محمد
يمثل البرازيلي داني ألفيش نجم برشلونة السابق ، أمام العدالة من جديد في قضية جديدة، في أعقاب إدانته باغتصاب فتاة في إسبانيا ، والتي حكم عليه فيها بالحبس 4 سنوات ونصف .
وكان ألفيش على خرج من السجن ، بعدما دفع كفالة قدرها مليون يورو ليتم الإفراج عنه وفي الأسابيع المقبلة ، لكن سيتعين عليه مواجهة القضاء البرازيلي في قضية سرقة أدبية .
ووفقاً لصحيفة «ماركا» الإسبانية ، فإن نجم برشلونة السابق متهم بارتكاب جريمة سرقة أدبية موسيقية ، حيث اتهمه الملحنان جوليانو ماتيوس وتياغو ماتيوس بسرقة أغنية نشرها قبل بضع سنوات ضمن مشروع الأمم المتحدة لمكافحة المعلومات المضللة في خضم جائحة كوفيد-19 .
وشارك في هذا العمل الفني بقيادة داني ألفيش ، فنانون موسيقيون آخرون ، بينما يزعم المدعيان أن النجم البرازيلي استبعد بشكل احتيالي أسماء المبدعين الحقيقيين .
وعلى جانب آخر ، نفى محامي داني ألفيش الاتهامات ، قائلاً : “تم تصميم العمل حصرياً بواسطة داني ألفيش ، إنهم يريدون إثراء أنفسهم بشكل غير مشروع ” .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جريمة جديدة داني ألفيش نجم برشلونة السابق دانی ألفیش
إقرأ أيضاً:
أمريكية تزن 154 كغ قتلت ابنها بالجلوس عليه!
في واقعة مأساوية هزت أمريكا، قتلت أم تزن 154 كغ، طفلها البالغ من العمر 10 سنوات، بالجلوس عليه لمدة 7 دقائق حتى وافته المنية مختنقاً.
وحُكم على جينيفر لي ويسلون، أم حاضنة، في ولاية إنديانا الأمريكية، بالسجن لمدة 6 سنوات بعد إدانتها بقتل الطفل داكوتا ليفي في حادثة مروعة، وجاء ذلك عقب معاقبتها الطفل بشكل قاسٍ بعد أن هرب من المنزل مستنجداً بأحد الجيران لإنقاذه من سوء معاملتها.
روى الجار أن الطفل داكوتا أخبره بأنه تعرض للضرب على يد والديه بالتبني ومُنع من التواصل مع مركز التبني.
لكن بعد لحظات من استنجاده، وصلت ويسلون وسحبت الطفل بعنف إلى داخل المنزل. وهناك، سمع الجار صوت صراخ الطفل، ثم توقف فجأة عندما اختنق، لتتحول الواقعة إلى مأساة مروعة.
وبحسب تحقيق الطب الشرعي، تبين سبب الوفاة أنه عانى من تلف في الأعضاء والأنسجة، ونزيف في الرئة والكبد، وعليه أصدر مكتب الطب الشرعي، حكماً يفيد بأنه توفى نتيجة الاختناق الميكانيكي.
ووفق اعترافات جينيفر، فقد ألقى الطفل بنفسه على الأرض في منزلها، فاستلقت على بطنه وجلست عليه لمدة 5 دقائق تقريباً، وعند هذه النقطة توقف عن الحركة، مشيرة إلى أنها اعتقدت أنه يكذب.
وبعد أن وصول رجال الشرطة إلى المنزل، وجدوا أن الطفل لم يكن يتنفس، كما وجدوا كدمات على الجزء السفلي من رقبته وصدره، ونقل فوراً إلى مستشفى في ساوث بيند، وأُعلن عن وفاته بعد يومين.
ووصف الأطباء الحادث بأنه جريمة قتل.