ابنة عمر الحريري: أؤيد استخدام الذكاء الاصطناعي.. لكن «بالأصول»
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
قالت الفنانة ميريت عمر الحريري، إنها لا تمانع استخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مضيفة: «بالطبع جميعنا نؤيد التطور ولكن يجب أن يكون بالأصول».
أخبار متعلقة
ابنة عمر الحريري تنضم لتحدي آسر ياسين : «فيه اسم أبويا.. أسكت يعني؟» (فيديو)
«عشت باحترام».. ابنة عمر الحريري تحيي ذكرى رحيله الـ9 برسالة مؤثرة
«زى النهارده» وفاة الفنان عمر الحريرى ١٦ أكتوبر ٢٠١١
وأضافت خلال حوارها لـ«المصري اليوم»: «أؤيد التكنولوجيا، ونرى أننا يجب أن نتقدم، لكن بالأصول، وأعنى بذلك «ميجيش حد ياخد صوت والدى أو هولوجرام من غير ما يرجع لى، لأنى ليا حق فيه، أرى أن الأصول يجب أن تتبع، وأؤيد أن الأجيال الجديدة ترى أباءنا فمن الممكن أن يساعدهم ذلك على معرفة مثلا إفيهات النجوم قديما مثل توفيق الدقن، عبد المنعم إبراهيم، إسماعيل ياسين، والشباب يرددها ولا يعرفون من قائلها، فأنا أؤيد التقنيات والتكنولوجيا، لكن بالأصول».
وتابعت: «أرى أن كل أحد يأخذ حقه، فأنت تكسب وحق الأداء العلنى للورثة فمن حقهم أن يأخذوا حقوقهم، لكن ميبقاش الموضوع مفتوح وسايب خاصة أن هذه حقوق فى القانون، فحق الأداء العلنى لفنانى الأداء أو الحقوق المجاورة فى قانون 2002، صحيح أنه لم يطبق لكنه قانون موجود، ويتم تنفيذه فى بعض الأحيان بشكل فردى، بمعنى أن يذهب فنان ليأخذ حقه بالقانون فيذهب منفردا، ويكسب القضية، لكن لم يُنفذ بشكل جماعى».
وأضافت: «حاليا تتم مناقشته فى البرلمان، وأنا الأمين العام لجمعية «أبناء فنانى مصر» وأحد المؤسسين، ورئيس مجلس الإدارة، هو المستشار ماضى توفيق الدقن، وهو المسؤول عن الشق القانونى، فهناك خطوات تحدث بالفعل، لكن بطيئة، لأن البرلمان منشغل بقضايا أخرى يناقشتها، لكن ضرورة أن اللجنة الثقافية يجب أن تبدأ بتحريك الموضوع، خاصة أن هناك فنانين كبار داخل مجلس الشيوخ أو الشعب، فيجب البدء فى الأمر لتفعيله».
ميريت عمر الحريري الفنان عمر الحريري الفنانة ميريت عمر الحريري عن استخدام الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ميريت عمر الحريري الفنان عمر الحريري الذكاء الاصطناعي زي النهاردة یجب أن
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي.. هل هو صديق يحارب الوحدة أم عدو قاتل؟
الذكاء الاصطناعي.. اقتحم الذكاء الاصطناعي حياة البشر وأمسى صديقا لكل فرد، أو كما نقول رفيق درب، يلبي كل ما يطلبه الشخص، أي علم من العلوم تسأله فيجيب، أي مهارة تجد أساسيات تعلمها عنده، أي مشكلة حلها عنده، ويكأنه نسخة مصغرة من مصباح علاء الدين، ولكن هل الذكاء الاصطناعي فعلا صديق وقت الضيق، هل هو محارب وباء الوحدة الذي يعاني منه المتوحدين، أم هو صانع لوحدة من نوع جديد؟.
الذكاء الاصطناعي يحارب وباء الوحدةيعبر رئيس شركة «ميتا» مارك زوكربيرج، خلال مقابلة مع دواركيش باتيل هذا الأسبوع، عن اعتقاده أن الشخصيات التي يبتكرها الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد في محاربة وباء الوحدة، وأنها يمكن أن تساعد في تعويض الأصدقاء الذين نتمنى وجودهم في حياتنا، حسبما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط.
ويرى «زوكربيرج» أن المواطن الأمريكي المتوسط لديه أقل من 3 أصدقاء، وهناك الكثير من الأسئلة التي يطرحها الناس حول أشياء مثل: حسنا، هل سيحل هذا محل الاتصالات الشخصية أو الاتصالات في الحياة الواقعية؟ أعتقد أن الإجابة عن هذا السؤال هي «لا» على الأرجح، وأعتقد أن هناك جوانب إيجابية كثيرة في العلاقات الشخصية، عندما تكون متاحة، لكن الحقيقة هي أن الناس ببساطة لا يملكون هذه العلاقات، ويشعرون بالوحدة أكثر مما يرغبون في كثير من الأحيان».
أصدقاء الذكاء الاصطناعيووفقا لما نقلته «إندبندنت» البريطانية، فيتوقع زوكر بيرج أن العالم سوف يتكيف مع الطلب على أصدقاء الذكاء الاصطناعي»، وقال: «سنجد كمجتمع المفردات اللازمة للتعبير عن سبب أهمية ذلك، ولماذا الأشخاص الذين يقومون بهذه الأشياء، ولماذا هم عقلانيون في القيام بها، وكيف تضيف قيمة لحياتهم»، وفقا لما نقلته صحيفة «إندبندنت» البريطانية.
وأشار إلى أن المحاولات المبكرة لتطوير أصدقاء الذكاء الاصطناعي أثارت بعض المخاوف الأخلاقية، بما في ذلك احتمال أن يُعرّض الأصدقاء الرقميون القاصرين لمواضيع جنسية صريحة، أو يُقدّمون نصائح غير سليمة تتعلق بالصحة النفسية.
ووُجد أن روبوتات الذكاء الاصطناعي التي أنشأها المستخدمون تُزوّر بيانات اعتماد مزيفة تُشير إلى كونهم معالجين نفسيين مُرخّصين، في حين تلقى رجلٌ ادّعى أنه خطط لقتل ملكة إنجلترا عام 2021 رسائل مُشجّعة عندما أخبر روبوت دردشة أنه «قاتل»، وفقا لموقع «404 Media».
وذكر أنه بغض النظر عمّا إذا كان الذكاء الاصطناعي هو العلاج للوحدة، يبحث ملايين الأميركيين عن طريقةٍ ما للخروج من الشعور بالوحدة اليومي، وهي حالة تُصيب 20 في المائة من البالغين في الولايات المتحدة، وفقاً لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة «غالوب» في أكتوبر «تشرين الأول».
ووجد استطلاع رأي أجرته الجمعية الأميركية للطب النفسي عام 2024 أن 30 في المائة من البالغين يقولون إنهم شعروا بالوحدة مرة واحدة على الأقل أسبوعيا خلال العام الماضي، على الرغم من أن ثلثَيهم قالوا إن التكنولوجيا «تساعدهم».
اقرأ أيضاًوزير الثقافة يحذر: الذكاء الاصطناعي يهدد التراث الثقافي بالتحريف أو التزوير
طلاب الجامعة الأمريكية بالقاهرة يستكشفون مستقبل الذكاء الاصطناعي في مؤتمر دولي بتركيا
تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحسين الخدمات التأمينية رسالة دكتوراه بجامعة حلوان