الضعين تحولت إلى عاصمة للتمرد وتجميع المنهوبات والمسروقات من الممتلكات والأموال الخاصة والعامة !!
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
الضعين بين الأمس واليوم
هذه هي الضعين التي بذل فيها الوالي الأسبق أنس عمر و بدعم كبير من الحكومة المركزية في عهد نظام الإنقاذ جهودا تنموية جبارة ساهمت في تحويلها إلى مدينة تضاهي المدن الكبرى في البلاد !!
أنس عمر اليوم مضى على اختطافه بواسطة مليشيا الدعم السريع ما يقارب العام و لا تعرف أي أخبار عن مصيره !!
بينما تحولت الضعين إلى عاصمة للتمرد بدعم و تأييد من ناظر الرزيقات و الإدارة الأهلية و أصبحت مركزا لتجميع المقاتلين و المرتزقة من الداخل والخارج و كذلك لتجميع المنهوبات و المسروقات من الممتلكات و الأموال الخاصة و العامة !!
اللهم فك أسر أنس و جميع المختطفين و الأسرى ، و حرر الضعين من قبضة المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية و قيادة الإدارة الأهلية الخائنة .
#المقاومة_الشعبية_خيارنا
حاج ماجد سوار
حاج ماجد سوار
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«فضيحة كبرى» تهز إسرائيل.. مهمة إنقاذ محتجزة تحولت لكمين ضد جنود الاحتلال.. عاجل
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن فضيحة جديدة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي حاول انقاذ المحتجزة الإسرائيلية نوعا أرغماني قبل عام، لكنها تحولت لعملية إجلاء للمصابين من جنود الاحتلال ومقتل محتجز أخر، فماذا حدث؟
مهمة انقاذ محتجزة اسرائيلية تتحولوعرضت القناة 12 العبرية تحقيق صحفي وصفته بأنه «فضيحة كبري» لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث قالت أنه قبل نحو عام، حصل جيش الاحتلال على معلومات استخباراتية «تبين لاحقا أنها خاطئة» عن مكان المحتجزة نوعا أرغماني، وهو ما جعل الجيش يدفع بقوة خاصة لتنفيذ عملية إنقاذ للمحتجزة الإسرائيلية.
وأضاف التقرير، أن القوة الخاصة وصلت لمكان المحتجزة الإسرائيلية وبمجرد فتح الباب اكتشفت أنه وقعت في كمين محكم للفصائل الفلسطينية، حيث تعرض جنود الاحتلال لوابل كثيف من الرصاص.
وعلى الفور، تحولت العملية من محاولة إنقاذ إلى مهمة إجلاء للجنود المصابين تحت نيران المقاومة.
فضحية الاحتلالوأوضحت القناة أن الفضيحة لا تتعلق بالمعلومات الاستخباراتية الخاطئة أو الفشل في انقاذ المحتجزة، بل الأزمة هي أنه بعد انتهاء العملية، اكتشف جيش الاحتلال أن المحتجز الموجود في المبنى لم يكن «نوعا أرغماني»، بل كان «ساعر بروخ»، والذي قُتل على يد قوة الانقاذ خلال العملية.
وتابعت أن هذا الخطأ أثار صدمة داخل صفوف جيش الاحتلال، لاسيما في ظل حجم التعقيدات الميدانية التي واجهتها القوة الخاصة أثناء تنفيذ المهمة.
وبحسب القناة فأن هذه الحادثة تعكس أزمة استخبارية حادة داخل منظومة الاحتلال، إذ أن الاعتماد على معلومات غير دقيقة أدى إلى فشل ذريع للعملية، فضلاً عن تعريض الجنود لخسائر ميدانية في مواجهة مقاومة منظمة.