تعتبر مهلبية الجزر بالبرتقال واحدة من الحلويات الشهية والمغذية التي تجمع بين طعم الجزر اللذيذ ونكهة البرتقال المنعشة. إذا كنت تبحث عن وصفة مبتكرة لتقديم حلوى مميزة في مناسبة خاصة أو ببساطة للاستمتاع بتناول حلوى لذيذة مع عائلتك، فإن مهلبية الجزر بالبرتقال هي الخيار الأمثل. دعونا نتعرف على طريقة تحضير هذه الحلوى الشهية.

المكونات:

2 كوب من عصير البرتقال الطازج2 كوب من الجزر المبشورة4 كوب من الحليب¾ كوب من السكر½ كوب من نشا الذرةملعقة صغيرة من قشر البرتقال المبشورملعقة صغيرة من ماء الزهر (اختياري)ملعقة صغيرة من مسحوق الفانيليامكسرات مفرومة (للتزيين)

طريقة التحضير:

في قدر عميق، قومي بغلي عصير البرتقال والجزر المبشورة معًا على نار متوسطة حتى ينضج الجزر ويصبح طريًا.أضيفي الحليب وقشر البرتقال المبشور وماء الزهر إلى الخليط واستمري في الطهي لمدة 5 دقائق أخرى، مع التحريك المستمر.في وعاء منفصل، اخلطي السكر ونشا الذرة جيدًا، ثم أضيفيهم إلى القدر تدريجيًا مع الاستمرار في التحريك حتى يتكثف الخليط ويصبح متجانسًا.قومي بإزالة القدر عن النار، وأضيفي مسحوق الفانيليا واستمري في التحريك حتى يمتزج جميع المكونات بشكل جيد.صبي الخليط في أطباق التقديم المخصصة واتركيها تبرد لبضع ساعات في الثلاجة حتى تتماسك.قبل التقديم، قومي برش المكسرات المفرومة فوق كل طبق وقدميها باردة.

استمتع بتذوق الحلاوة الفريدة:

مهلبية الجزر بالبرتقال ليست فقط لذيذة بل هي أيضًا مليئة بالعناصر الغذائية الهامة. الجزر غني بفيتامين أ الذي يعزز صحة البصر، في حين أن البرتقال غني بفيتامين سي المضاد للأكسدة ويعزز جهاز المناعة. إنها وصفة مثالية لتلبية رغبتك في الحلوى بطريقة صحية.

فاستمتع بتحضير مهلبية الجزر بالبرتقال وقدمها لضيوفك أو عائلتك كحلوى خفيفة بعد الوجبة، واستمتع بطعمها الرائع وفوائدها الصحية في آن واحد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مهلبية الجزر بالبرتقال مهلبية الجزر الجزر بالبرتقال کوب من

إقرأ أيضاً:

طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات

 قد يكون التوتر أثناء الامتحانات غير مألوف للأطفال، مما يجعله مرهقًا، ويمكن للوالدين دعمهم بتخفيف قلقهم وتوجيههم.

كيف تعالجين طفلك من إدمان الهواتف؟احذر من مخاطر الألعاب النارية على الأطفال في شهر رمضان

 ويعد التوتر تحدي شائع قد يُؤثر سلبًا على الصحة النفسية، قد يظن البعض أن البالغين وحدهم هم من يعانون من التوتر في محاولتهم التوفيق بين العمل والحياة ، ولكن دعونا لا ننسى أن الأطفال أيضًا يواجهون عالمًا معقدًا. فهم أقل خبرة، وبالتالي يجدونه أكثر صعوبة.


على الآباء دعم أبنائهم في مواجهة المواقف العصيبة. 

التوتر أمرٌ بديهي في الحياة، لكن كيفية التعامل معه تُحدث فرقًا. 

يطور البالغون مهارات أفضل في إدارة التوتر مع النمو العاطفي مع مرور الوقت، لكن بالنسبة للأطفال، لا يزال الأمر جديدًا عليهم وقد يُشعرهم بالإرهاق.

التعرض للبرد: رش الماء البارد على الوجه أو حمل مكعب من الثلج لإعادة ضبطه على الفور.
حركات القفز، والدوران، والاهتزاز الجسدي كلها تساعد على التخلص من التوتر وتحفيز الجسم على إطلاق الإندورفين.
التنهد العميق: الزفير الطويل ينشط الاستجابة الهادئة.
الهمهمة أو الترديد: التنفس المتحكم والتركيز التأملي والاهتزازات الجسدية تهدئ العصب المبهم.
إعادة ضبط دقيقة واحدة: قد تكون الحلول صغيرة. تقنيات اليقظة الذهنية الدقيقة، مثل عدّ الأنفاس بالأصابع، قد تُساعدك في هذه اللحظة.
التحدث مع النفس: ساعد الأطفال على اختيار شعارهم الإيجابي المُثبّت ليرددوه لأنفسهم. على سبيل المثال، "أهتم بالنجاح، وهذه نقطة قوة".
قوائم التشغيل: أثبتت الأبحاث العلمية أن بعض الأصوات والموسيقى لها قدرة على تنظيم الجهاز العصبي، على سبيل المثال، النبضات الثنائية، أو الضوضاء البنية، أو أصوات الطبيعة.
تقنيات الذاكرة والتعلم للطلاب

يُعدّ التحضير للامتحانات من أهم مصادر التوتر لدى الطلاب، فهم يعانون من القلق والتوتر الشديد أثناء الامتحانات. وتزيد عوامل عديدة من هذا التوتر، مثل الضغط النفسي للتفوق الدراسي، وتغطية المنهج الدراسي الشامل، وكتابة الامتحان في القاعة. كما يُعدّ عدم القدرة على تذكر المواد الدراسية سببًا آخر للتوتر. وقد ينسى الأطفال، مما يزيد من شعورهم بالتوتر. كما أن قلة النوم الكافية تُسبب شللًا ذهنيًا.

يمكن معالجة كل هذه الأمور من خلال ضمان اتباع الطلاب لذاكرة التعلم الصحيحة لتحقيق الحفظ والتذكر الأمثل. وقد شاركت براكريتي هذه التقنيات للطلاب:

ممارسة الاسترجاع
هذا بسيط، تذكر شيء ما يُقوّي تلك الذاكرة بتقوية الروابط العصبية التي تُثبّته فيها، هذا يُسهّل على الأطفال تذكّر تلك الذكرى في المستقبل، مثال جيد على ذلك سؤال الأطفال عمّا تعلّموه في المدرسة في ذلك اليوم، عندما تسألهم، تُساعدهم على تذكّر تلك الدروس بشكل أفضل.

خريطة المفاهيم
هذه الأداة فعّالة بشكل خاص للمتعلمين البصريين. فبوضع المفاهيم في حيزها، على سبورة بيضاء مثلاً، يُسهّل على المتعلمين البصريين تعلم المفاهيم الجديدة والعلاقات بينها.

ويستفيد بعض الأطفال أيضاً من نسخة ذهنية من هذه التقنية. فبتخيل أنفسهم "يخزنون" المعلومات على رفوف المكتبة الخيالية في أذهانهم، يمكن للأطفال العودة إلى ذلك الرف نفسه للوصول إلى المعلومات بسهولة.

مقالات مشابهة

  • لقاء تثقيفي بجامعة الفيوم يؤكد: الشباب أمن قومي ودعوات لتعزيز الوعي الوطني
  • طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات
  • وصفة سهلة وسريعة.. طريقة عمل بسكويت العيد بالبرتقال
  • مزارع البرتقال في العُلا.. انتعاش موسم الحصاد بالتزامن مع رمضان
  • البرتقال المغربي يواجه تحديات شديدة في السوق الأوروبية بسبب تراجع الصادرات والمنافسة القوية
  • طريقة تحضير الخروب في المنزل
  • قوافل الأحوال المدنية تستخرج 4614 بطاقة رقم قومي في 10 محافظات
  • فن تحضير القهوة
  • بعد ركله الطالبات بقدمه.. قرار عاجل من النيابة ضد مدير مدرسة البحيرة و «قومي المرأة» يشيد
  • احذر.. الإكثار من تناول عصير البرتقال يصيبك بمرض خطير