دمشق (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تحذّر من «عواقب كارثية» لاستمرار الحصار على غزة 125 ألفاً يصلّون الجمعة الثالثة من رمضان في الأقصى

أعلنت السلطات السورية، أمس، مقتل وإصابة عدد من المدنيين والعسكريين ووقوع أضرار مادية جراء هجومين جويين إسرائيليين استهدفا عدداً من النقاط في ريف مدينة حلب ومبنى سكنياً بريف دمشق.

ونقلت وكالة الأنباء السورية «سانا» عن مصدر عسكري سوري قوله: إنه «في نحو الساعة 1.45 بعد منتصف الليل شنت القوات الإسرائيلية هجوماً جوياً من اتجاه أثريا جنوب شرق حلب مستهدفاً عدداً من النقاط في ريف حلب». وأضاف المصدر أن «هذا الهجوم جاء بالتزامن مع هجوم بالطيران المسير نفذته تنظيمات مسلحة من إدلب وريف حلب الغربي في محاولة منها لاستهداف مدينة حلب ومحيطها».  وأوضح أن «الهجوم الإسرائيلي أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المدنيين والعسكريين ووقوع خسائر مادية بالممتلكات العامة والخاصة». 
وعلى صعيد متصل ذكرت «سانا» أن مدنيين قتلا جراء قصف إسرائيلي استهدف مبنى سكنياً بريف دمشق أمس الأول، أسفر كذلك عن وقوع أضرار مادية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سوريا إسرائيل ريف حلب دمشق قصف إسرائيلي

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يتجه إلى تعليق بعض العقوبات المفروضة على سوريا

يتجه الاتحاد الأوروبي إلى إزالة بعض العقوبات المفروضة على سوريا، بما يشمل قطاعات البنوك والطاقة والنقل، إلا أن هذا الإجراء قد يكون مؤقتا أو قابل للتراجع.

وأفاد مسؤول أوروبي فضل عدم كشف اسمه، بأن وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي سيتخذون قرارا رسميا بشأن رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا خلال اجتماعهم الاثنين المقبل في بروكسل، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

وقال المسؤول إن قرار رفع العقوبات سيكون "قابلا للرجوع عنه وبالتالي سيعتبر تعليقا، وأن الخطوات الديمقراطية التي ستتخذها حكومة دمشق ستكون حاسمة في هذه العملية"، مضيفا أن القرار سيشمل في البداية قطاعات البنوك والطاقة والنقل.


وفي نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي توصلهم لاتفاق بشأن "خريطة طريق" لتخفيف العقوبات على سوريا.

وصرحت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، حينها بأن الاتحاد يهدف إلى التحرك بسرعة، "وفي حال اتخذت دمشق خطوات خاطئة، فيمكننا التراجع عن رفع العقوبات".

وفي 8 كانون الثاني/ ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 كانون الثاني/ يناير الماضي أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.


والأربعاء، دعت سوريا إلى رفع العقوبات عن التحويلات المالية لنظامها البنكي، مؤكدة أن هذه التحويلات تعد العامل الأساسي في دعم الاقتصاد وجذب الاستثمارات، وفقا لما نقلته وكالة الأناضول عن الوكالة السورية الرسمية (سانا).

وجاءت هذه الدعوة خلال لقاء وزير الاقتصاد السوري باسل عبد الحنان مع القائمة بأعمال السفارة الألمانية في دمشق مارغريت جاكوب، إذ ناقش الجانبان سبل إعادة العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون الاقتصادي وتنشيط التبادل التجاري.

مقالات مشابهة

  • قتلى وجرحى في انهيار قاعة طعام في البيرو
  • قتلى وجرحى في هجوم طعنا بفرنسا من قبل شخص مدرج على قائمة الارهاب
  • قتيل وجرحى بعملية طعن في فرنسا
  • رويترز: بدء توريد النفط من شمال شرق سوريا نحو دمشق
  • مراسل سانا: وصول فريق طبي قطري إلى مطار دمشق الدولي مكون من اختصاصيين بجراحة القلب من مؤسسة حمد الطبية ومستشفى سدرة للطب ضمن “مشروع القوافل الطبية” الذي ينفذه الهلال الأحمر القطري في عدة دول حول العالم
  • الاتحاد الأوروبي يتجه لرفع العقوبات جزئيا عن سوريا
  • الاتحاد الأوروبي يتجه إلى تعليق بعض العقوبات المفروضة على سوريا
  • إسرائيل تقصف معابر بين سوريا ولبنان تسببت بسقوط جرحى وأضرار مادية جسيمة  
  • مدينة الحجر الأسود.. جرحٌ مفتوح جنوب دمشق
  • بدء حملة ضد فلول النظام وتجار المخدرات جنوب سوريا