5 ملايين درهم من «دبي الإسلامي» لـ«صندوق الفرج»
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة 570 ألفاً استقبلهم جامع الشيخ زايد الكبير خلال النصف الأول من رمضان نظمه المكتب الوطني للإعلام.. قيادات إعلامية محلية ودولية في لقاء رمضانيقدم بنك دبي الإسلامي، مساهمة خيرية من خلال تبرعه لصندوق الفرج التابع لوزارة الداخلية بمبلغ خمسة ملايين درهم دعماً لمبادرة «فرجت»، أسهمت في الإفراج عن 90 نزيلاً ومحكوماً من المعسرين مالياً في المؤسسات العقابية والإصلاحية على مستوى الدولة بمناسبة شهر الخير والعطاء رمضان المبارك وفي يوم زايد للعمل الإنساني.
وأعرب خليل داوود بدران، رئيس مجلس إدارة صندوق الفرج التابع لوزارة الداخلية، عن شكره وتقديره لبنك دبي الإسلامي على عطائهم المتواصل في دعم تحقيق أهداف صندوق الفرج الساعي للتسهيل عن فئة النزلاء من المعسرين مالياً والتخفيف عن أسرهم بما يسهم في ترسيخ قيم العطاء والتكافل المجتمعي بدولة الخير والعطاء.
من جانبه، أكد نواف الريسي، رئيس خدمات الدعم المجتمعية في بنك دبي الإسلامي، الحرص على دعم مسيرة صندوق الفرج التابع لوزارة الداخلية من خلال مبادرات مشتركة متواصلة تهدف بالأساس لتعزيز العمل التكافلي ودعم مشاريع الخير والعطاء، مؤكدين أن مبادرة «فرجت» المجتمعية تأتي في إطار هذه الجهود الخيرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بنك دبي الإسلامي الإمارات دبي صندوق الفرج رمضان شهر رمضان دبی الإسلامی صندوق الفرج
إقرأ أيضاً:
ترامب يرشح صديقاً قديماً لوزارة التجارة
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الثلاثاء، أنه اختار هوارد لوتنيك الرئيس التنفيذي لشركة كانتور فيتزغيرالد في وول ستريت وزيراً للتجارة، حيث سيشرف على الوزارة التي أصبحت الوسيلة المفضلة لفرض قيود على قطاع التكنولوجيا في الصين.
ومن خلال هذا الاختيار، يستعين ترامب بصديق قديم يدعم رؤية الجمهوريين لإعادة وظائف التصنيع إلى الولايات المتحدة وتعزيز العملات المشفرة.
وتشرف وزارة التجارة على مجموعة متنوعة من الوظائف المتباينة، من تنظيم الملاحة البحرية إلى إجراء التعداد السكاني.
لكن إشرافها على ضوابط التصدير الأمريكية يدفعها إلى قلب حرب تكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين.
وخوفاً من أن تستخدم بكين التكنولوجيا الأمريكية سلاحاً لتعزيز جيشها، استخدمت كل من إدارة ترامب والرئيس المنتهية ولايته جو بايدن سلطات وزارة التجارة بقوة لفرض لوائح من أجل وقف تدفق التكنولوجيا الأمريكية والأجنبية إلى الصين، مع التركيز بشدة على أشباه الموصلات والمعدات المستخدمة في صنعها.
وسيكون وزير التجارة المقبل مسؤولاً عن فرض مجموعة من القواعد الموضوعة لإعاقة تطوير الصين للذكاء الاصطناعي.