بلدية أم القيوين توزع المير الرمضاني على العمال
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أم القيوين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة 570 ألفاً استقبلهم جامع الشيخ زايد الكبير خلال النصف الأول من رمضان نظمه المكتب الوطني للإعلام.. قيادات إعلامية محلية ودولية في لقاء رمضانيتحتفي بلدية أم القيوين، بالتعاون مع مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، وبرعاية بنك الطعام، بيوم زايد للعمل الإنساني.
وأكد المهندس أحمد إبراهيم عبيد آل علي، مدير عام بلدية أم القيوين، أن المناسبة تجسد القيم النبيلة التي غرسها الشيخ زايد في نفوس الجميع، وسارت القيادة الرشيدة على هذا النهج، وسيبقى إرثه مصدر إلهام للإنسانية على مر السنين.
وأضاف أن إحياء البلدية ليوم زايد للعمل الإنساني، يأتي في إطار رؤية ورسالة البلدية الاستراتيجية لتوثيق الجهود الإنسانية، وتعزيز التلاحم المجتمعي مع المحيط الحيوي للبلدية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بلدية أم القيوين الإمارات رمضان أم القيوين شهر رمضان المير الرمضاني أم القیوین
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة فى النواب حول الاعتداء على الفريق الطبى بمستشفى الشيخ زايد
أكد النائب خالد طنطاوى، عضو مجلس النواب، أن ظاهرة الاعتداء على الأطقم الطبية لن يتم مواجهتها والحد منها إلا من خلال إقرار مشروع قانون المسئولية الطبية ليتم تطبيق القانون بكل حسم وقوة.
وطالب "طنطاوى"، فى طلب إحاطة تقدم به للمستشار الدكتور حنفى جبالى، رئيس مجلس النواب، لتوجيهه إلى الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، بالتحقيق في واقعة الاعتداء على الفريق الطبى بمستشفى الشيخ زايد آل نهيان فى محافظة القاهرة، خاصة أنها أدت إلى إصابة أحد الأطباء، وإحداث تلفيات فى قسم الرعاية المركزة، وإعلان جميع الحقائق أمام الرأى العام.
وتساءل: “أين الحكومة من التشريعات الخاصة بالمسئولية الطبية لإقرارها وتغليظ العقوبة لحماية الأطباء ومنع تكرار تلك الأحداث؟”.
وأعلن النائب خالد طنطاوى رفضه وبشكل قاطع الاعتداء على الأطقم الطبية، خاصة أنها تُعد جريمة يجب المعاقبة عليها بشكل رادع حتى يتم منعها نهائيا.
وقال فى الوقت نفسه إن القانون لن يكون كافيا لحماية الأطباء ولا بد من إعداد قانون خاص لحماية الأطباء وكل العاملين داخل المنظومة الصحية بمختلف المستشفيات والمراكز الصحية التابعة للحكومة والقطاع الخاص من تلك الاعتداءات المتكررة.
وأضاف النائب خالد طنطاوى: “إن ظاهرة الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية أصبحت للأسف الشديد ظاهرة مشينة وهمجية ومتكررة ويجب معاقبة مرتكبيها بأشد العقاب، وبصورة فورية حتى يكونوا عبرة لغيرهم”.
وشدد على ضرورة تغليظ عقوبة الاعتداء على المنشآت الطبية والعاملين بها، واعتبارها جريمة لا يجوز التصالح فيها بأى حال من الأحوال، محذراً من أن استمرار وقائع الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية يمكن أن يتسبب فى وقف تقديم الخدمات الطبية للمرضى بالمستشفى، ما قد يودى بحياة بعضهم.