بلدية أم القيوين توزع المير الرمضاني على العمال
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أم القيوين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة 570 ألفاً استقبلهم جامع الشيخ زايد الكبير خلال النصف الأول من رمضان نظمه المكتب الوطني للإعلام.. قيادات إعلامية محلية ودولية في لقاء رمضانيتحتفي بلدية أم القيوين، بالتعاون مع مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، وبرعاية بنك الطعام، بيوم زايد للعمل الإنساني.
وأكد المهندس أحمد إبراهيم عبيد آل علي، مدير عام بلدية أم القيوين، أن المناسبة تجسد القيم النبيلة التي غرسها الشيخ زايد في نفوس الجميع، وسارت القيادة الرشيدة على هذا النهج، وسيبقى إرثه مصدر إلهام للإنسانية على مر السنين.
وأضاف أن إحياء البلدية ليوم زايد للعمل الإنساني، يأتي في إطار رؤية ورسالة البلدية الاستراتيجية لتوثيق الجهود الإنسانية، وتعزيز التلاحم المجتمعي مع المحيط الحيوي للبلدية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بلدية أم القيوين الإمارات رمضان أم القيوين شهر رمضان المير الرمضاني أم القیوین
إقرأ أيضاً:
رئيس البرلمان الموريتاني يزور جامع الشيخ زايد الكبير
أبوظبي (وام)
زار معالي محمد بمب ولد مكت، رئيس البرلمان في الجمهورية الإسلامية الموريتانية، جامع الشيخ زايد الكبير، يرافقه محمد الظهوري، عضو المجلس الوطني الاتحادي، والوفد المرافق.وتجول معاليه والوفد المرافق يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي؛ مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب حول العالم.
واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه الجامع من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع، نسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، أحدث إصدارات المركز، والذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة «فضاءات من نور»، ويسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.