أكمل مجلس إدارة صندوق النقد الدولي اليوم المراجعة الأولى والثانية للترتيب الموسع في إطار تسهيل الصندوق الممدد لمصر، ووافق على زيادة البرنامج الأصلي بنحو 5 مليارات دولار (3.76 مليار وحدة حقوق سحب خاصة)، مما يسمح للسلطات بسحب ما يعادله بحوالي 820 مليون دولار أمريكي (618.1 مليون وحدة حقوق سحب خاصة).


ويجري تنفيذ خطة قوية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي لتصحيح الأخطاء في السياسات.

وتتركز الخطة على تحرير نظام الصرف الأجنبي في سياق نظام مرن لسعر الصرف، وتشديد مزيج السياسات بشكل كبير، والحد من الاستثمار العام، وتكافؤ الفرص للسماح للقطاع الخاص بأن يصبح محرك النمو.


وفي حين أن صفقة الاستثمار الكبيرة الأخيرة في رأس الحكمة تخفف من ضغوط التمويل على المدى القريب، فإن تنفيذ السياسات الاقتصادية في إطار البرنامج يظل أمرًا بالغ الأهمية لمواجهة تحديات الاقتصاد الكلي في مصر. وسيكون التنفيذ القوي للإصلاحات الهيكلية أمرا بالغ الأهمية لتحقيق فوائد تحسين بيئة التمويل.

واشنطن العاصمة: أكمل المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي المراجعة الأولى والثانية لترتيبات "تسهيل الصندوق الممدد" مع مصر، ووافق على زيادة البرنامج الأصلي بنحو 5 مليارات دولار (3.76 مليار وحدة حقوق سحب خاصة). وهذا يمكن السلطات من سحب حوالي 820 مليون دولار أمريكي (618.1 مليون وحدة حقوق سحب خاصة) على الفور. تمت الموافقة على ترتيبات EFF المصرية لمدة 46 شهرًا في 16 ديسمبر 2022.

عند استكمال المراجعة، قيم المجلس التنفيذي أنه تم تحقيق جميع أهداف الأداء الكمي لنهاية يونيو 2023 باستثناء هدف واحد. وافق المجلس على طلب السلطات للحصول على استثناء لعدم مراعاة معيار الأداء لشهر يونيو بشأن صافي الاحتياطيات الدولية على أساس الإجراءات التصحيحية.

وكانت ظروف الاقتصاد الكلي منذ الموافقة على البرنامج صعبة، مع ارتفاع التضخم ونقص النقد الأجنبي وارتفاع مستويات الديون والاحتياجات التمويلية. وتفاقمت البيئة الخارجية الصعبة الناجمة عن حرب روسيا في أوكرانيا في وقت لاحق بسبب الصراع في غزة وإسرائيل، فضلا عن التوترات في البحر الأحمر. وزادت هذه التطورات من تعقيد تحديات الاقتصاد الكلي ودعت إلى اتخاذ إجراءات حاسمة على صعيد السياسات المحلية تدعمها حزمة تمويل خارجية أكثر قوة، بما في ذلك من صندوق النقد الدولي.

وفي هذا السياق، أثرت الصدمات الخارجية وتأخر تعديل السياسات على النشاط الاقتصادي. وتباطأ النمو إلى 3.8% في السنة المالية 2022/2023 بسبب ضعف الثقة ونقص النقد الأجنبي، ومن المتوقع أن يتباطأ أكثر إلى 3% في السنة المالية 2023/2024 قبل أن يتعافى إلى حوالي 4.5% في السنة المالية 24/25. ولا يزال التضخم مرتفعا ولكن من المتوقع أن يتراجع على المدى المتوسط ​​مع استمرار تشديد السياسة.

وقد أدت الصفقة الاستثمارية التي تم الإعلان عنها مؤخرًا بقيمة 35 مليار دولار أمريكي من شركة استثمار وقابضة مقرها أبو ظبي في رأس الحكمة إلى تخفيف الضغوط على ميزان المدفوعات على المدى القريب، وإذا تم استخدامها بحكمة، فإنها ستساعد مصر على إعادة بناء هوامش الأمان للتعامل مع الصدمات المستقبلية. ومع ذلك، يظل التنفيذ الثابت للسياسات الاقتصادية في إطار البرنامج أمرا بالغ الأهمية للتصدي بشكل مستدام لتحديات الاقتصاد الكلي في مصر، وكذلك التنفيذ القوي للإصلاحات الهيكلية للسماح للقطاع الخاص بأن يصبح محرك النمو.

في ختام مناقشة المجلس التنفيذي، أدلت السيدة كريستالينا جورجييفا، المدير العام ورئيسة المجلس، بالبيان التالي:

"تواجه مصر تحديات اقتصادية كلية كبيرة أصبحت إدارتها أكثر تعقيدا نظرا لتداعيات الصراع الأخير في غزة وإسرائيل. كما تؤدي الاضطرابات في البحر الأحمر إلى انخفاض إيرادات قناة السويس، التي تعد مصدرًا مهمًا لتدفقات النقد الأجنبي والإيرادات المالية.

"لقد عززت السلطات بشكل كبير حزمة الإصلاحات التي يقوم عليها ترتيبات تسهيل الصندوق الممدد، مدعومة بزيادة إمكانية الوصول. وكانت التدابير الأخيرة الرامية إلى تصحيح اختلالات الاقتصاد الكلي، بما في ذلك توحيد سعر الصرف، وتسوية الطلب المتراكم على النقد الأجنبي، وتشديد السياسات النقدية والمالية بشكل كبير، صعبة، ولكنها خطوات حاسمة إلى الأمام، وينبغي مواصلة الجهود للمضي قدما. ومن الحكمة التزام السلطات باستخدام جزء كبير من التمويل الجديد من اتفاق رأس الحكمة لتحسين مستوى الاحتياطيات، وتسريع تصفية الديون المتراكمة والمتأخرات بالعملة الأجنبية، وخفض الديون الحكومية مقدما.

"إن سياسات السلطات محسوبة بشكل جيد لترسيخ استقرار الاقتصاد الكلي مع حماية الفئات الضعيفة. إن تصميم البنك المركزي المصري على التركيز بشكل مباشر على خفض التضخم وزيادة تشديد السياسة النقدية، إذا لزم الأمر، هو أمر أساسي لمنع المزيد من تآكل القوة الشرائية للأسر. ومن شأن تنفيذ الإطار المنشأ حديثا لرصد ومراقبة الاستثمار العام أن يساعد في إدارة الطلب الزائد. إن السعي إلى ضبط أوضاع المالية العامة على أساس الإيرادات من شأنه أن يضع الدين بقوة على مسار هبوطي ويوفر الموارد اللازمة لتوسيع شبكة الأمان الاجتماعي. وفي هذا الصدد، يظل من الضروري استبدال دعم الوقود غير المستهدف بالإنفاق الاجتماعي الموجه كجزء من حزمة تعديل مستدامة لأسعار الوقود.

ومع تطبيق السياسات الرامية إلى استعادة استقرار الاقتصاد الكلي، أصبح المسرح مهيأ لتسريع تنفيذ أجندة الإصلاح الهيكلي التي تهدف إلى تحقيق نمو شامل ومستدام. إن انسحاب الدولة والجيش من النشاط الاقتصادي وتكافؤ الفرص بين القطاعين العام والخاص هو أمر أساسي لجذب الاستثمارات الخاصة الأجنبية والمحلية إلى مصر.

"إن تحقيق هذه الأهداف يخضع للمخاطر. وعلى الصعيد الخارجي، لا تزال حالة عدم اليقين مرتفعة. وعلى الصعيد المحلي، سيكون الحفاظ على التحول إلى نظام صرف أجنبي حر، والحفاظ على سياسات نقدية ومالية متشددة، ودمج الاستثمار الشفاف من خارج الميزانية في عملية صنع القرار بشأن سياسة الاقتصاد الكلي، أمرا بالغ الأهمية. وستكون إدارة استئناف تدفقات رأس المال بحكمة أمرًا مهمًا لاحتواء الضغوط التضخمية والحد من مخاطر الضغوط الخارجية المستقبلية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: صندوق النقد الدولي برنامج الإصلاح الاقتصادي 5 مليارات دولار سعر الصرف الاقتصاد المصري الاقتصاد الکلی ا بالغ الأهمیة النقد الأجنبی

إقرأ أيضاً:

ربيع صندوق النقد وقانون المصارف: إصلاح مطلوب أم تسوية مرحلية؟

أما وقد انطلق مسار الإصلاح المالي والاقتصادي ربطاً بما ينادي به المجتمع الدولي وصندوق النقد، تناقش اللجان النيابية المشتركة اليوم بنوداً متعلقة بالسرية المصرفية وقانون النقد والتسليف، في حين أن قانون إصلاح القطاع المصرفي، الذي أقرّته الحكومة الأسبوع الماضي، لم يُعرض بعد على المجلس النيابي. ويتضمن هذا القانون أمرين أساسيين: أنه لم يلحظ قضية استرداد الأموال المهربة أو المُحوّلة إلى الخارج. ربط نفاذ هذا القانون بإقرار قانون الفجوة المالية، بدلاً من أن يُقدم مشروعا القانونين معاً إلى المجلس النيابي.وفي هذا السياق، جدّد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل المطالبة بـ"إقرار هذه القوانين قبل اجتماعات الربيع في صندوق النقد الدولي"، وقال: "لا شيء يمنع أن تُعقد هيئة عامة هذا الأسبوع لإقراره بشكل نهائي، فالهيئة العامة هي من تُقِرّ، وليس اللجان المشتركة، وهذا قانون لا يتطلّب عملًا".

بالنسبة إلى كثير من الخبراء والمعنيين بالملف المالي والاقتصادي، فإن الباب الرئيسي للخروج من الأزمة يبقى في قانون الفجوة المالية، فإصلاح المصارف هو إطار تنظيمي يضع الأسس التي يمكن بموجبها أن تتم المعالجة الفعّالة للمؤسسات المصرفية المتعثّرة، وذلك لضمان الاستقرار المالي وحماية أموال المودعين.

وفي هذا الإطار، يشير أستاذ الاقتصاد السياسي والخبير المالي الدكتور محمد موسى إلى أن قانون إصلاح المصارف يتضمن جملة من الإيجابيات، أبرزها: عودة روح الاستقامة إلى العمل المصرفي. إعادة تفعيل علاقة الدولة بالقطاعات، لا سيما المصرفية بكل تشعباتها. إضفاء روح الشفافية المطلوبة. تعزيز منطق الحوكمة ومحاولة إدارة المخاطر. ضرب الفساد وتعزيز آليات عمل مصرف لبنان. محاولة إيجاد حل منصف لأموال المودعين. دعم الاستقرار المالي وتشجيع ابتكار حلول فعّالة. إعادة هيكلة المصارف وحماية أموال صغار المودعين حتى سقف مقبول. تشكيل لبنة أساسية لإبرام اتفاق مع صندوق النقد والمانحين الدوليين. ضبط عمل البنك المركزي وعلاقته مع المصارف التجارية من خلال رسم الصلاحيات بدقة. بدء الحديث عن الأطراف المعنية بتحمّل الخسائر.

أما السلبيات، فيشير موسى إلى أنها ترتبط بمقاومة الأطراف المتضررة، ومنهم بعض المصارف وأطراف سياسية. لكن بالمحصلة، يرى أن القانون يحتاج إلى مزيد من الوضوح، وإرادة سياسية، ودعم بالأدوات التحليلية الرقابية، وتعاون من القطاعات المصرفية. ويشير أيضاً إلى غياب الوضوح في ما يخص مصير كبار المودعين، رغم الحديث عن استرداد الودائع الصغيرة. الخشية من "هيركات" تطال رؤوس المودعين، بدل تحميل الدولة والمصارف ومصرف لبنان المسؤولية في تقاسم الخسائر.غياب أدوات المحاسبة، وكيفية التعاطي مع المرتكبين. غياب خطة تعافٍ متكاملة، وهي ثغرة ليست بالبسيطة.

ويشدد موسى على أن القانون يجب أن يترافق مع "كابيتال كونترول" واضح، وخطة تعافٍ تشمل توزيعاً عادلاً للخسائر، وسَوق الفاسدين والمرتشين والمقصرين والناهبين إلى المحاكمات العادلة.

ويتوقف موسى عند المادتين 27 و28. ففي المادة 27، يطرح تساؤلات حول حجم الصلاحيات الواسعة للهيئة المختصة بتقويم المصارف، ويعرب عن تخوفه من فضفاضية بعض المفاهيم كـ"حماية أموال المودعين"، و"الاستقرار المالي"، التي قد تستخدم لتجنب أي تداعيات سلبية من دون وضوح في المعايير.
أما في المادة 28، فيسأل عن كيفية توزيع الخسائر، وأي نسب ستعتمد، وما هي الآليات، ومَن هم المرتكبون، وما هي حصة الدولة وأصولها، وحصة مصرف لبنان، وكيفية رسملة المصارف وحجم خسائرها، وماذا عن كبار المودعين وصغارهم، والمدد الزمنية المعتمدة.

ويخلص الدكتور موسى إلى أن القانون، بأبعاده، هو قانون مالي سياسي اقتصادي بامتياز وقد دخل بالتالي دائرة التجاذب بين النواب الإصلاحيين من جهة، ونواب المصارف من جهة أخرى، وبين الكتل السياسية، فضلاً عن ضغوطات صندوق النقد، ولوبي المصارف، والنقابات وجمعيات المودعين، ناهيك عن اللبنانيين الذين ينتظرون نهاية هذه المأساة المفتوحة منذ عام 2019. ويعتقد موسى أن القانون لن يمر بصيغته الحالية، مرجحاً إدخال تعديلات عليه، لا سيما في المادتين 27 و28، أو أن يتم تجزئته أو أن يُرفق بخطة مالية شاملة للتعافي، بما يتماشى مع مطالب المجتمع الدولي.

وعليه، فإن اجتماع نيسان يشكل فرصة للحكومة اللبنانية لعرض خطتها ورغبتها في الإصلاح وكسب دعم المجتمع الدولي والسعي نحو التمويل. لكن، الكل يدرك أن التمويل لا يزال رهينة بين "فكي السلاح والإصلاح". فبلا إرادة سياسية واضحة، وقوانين شاملة وعادلة، لن تنجح أي خطة تمويل في انتشال الاقتصاد من قعر الانهيار، يقول موسى.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة وزير الاقتصاد قبيل جلسة مجلس الوزراء: صندوق النقد يدرك أن مشروع قانون إصلاح المصارف يتطلب وقتًا وبحثًا سياسيًا واقتصاديًا وقانونيًا وهو واقعي Lebanon 24 وزير الاقتصاد قبيل جلسة مجلس الوزراء: صندوق النقد يدرك أن مشروع قانون إصلاح المصارف يتطلب وقتًا وبحثًا سياسيًا واقتصاديًا وقانونيًا وهو واقعي 16/04/2025 10:01:43 16/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير المال لـLBCI: وفد صندوق النقد أبلغنا انه يفضل إقرار قانون تعديل السرية المصرفية وقانون إعادة هيكلة وتنظيم المصارف في مجلس النواب قبل التوجّه إلى اجتماعات صندوق النقد Lebanon 24 وزير المال لـLBCI: وفد صندوق النقد أبلغنا انه يفضل إقرار قانون تعديل السرية المصرفية وقانون إعادة هيكلة وتنظيم المصارف في مجلس النواب قبل التوجّه إلى اجتماعات صندوق النقد 16/04/2025 10:01:43 16/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 الجديد: لقاء سيجمع أورتاغوس مع حاكم مصرف لبنان كريم سعيد وعنوان الإجتماع إصلاحات صندوق النقد Lebanon 24 الجديد: لقاء سيجمع أورتاغوس مع حاكم مصرف لبنان كريم سعيد وعنوان الإجتماع إصلاحات صندوق النقد 16/04/2025 10:01:43 16/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون لوفد صندوق النقد: تنفيذ الاصلاحات مطلب لبناني Lebanon 24 الرئيس عون لوفد صندوق النقد: تنفيذ الاصلاحات مطلب لبناني 16/04/2025 10:01:43 16/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص إقتصاد مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً وزارة الزراعة حذرت منها... ما هي "الحمى القلاعية" وهل تتفشّى في لبنان؟ Lebanon 24 وزارة الزراعة حذرت منها... ما هي "الحمى القلاعية" وهل تتفشّى في لبنان؟ 02:30 | 2025-04-16 16/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كمينٌ في الطيّونة.. من أوقفت قوى الأمن هناك؟ Lebanon 24 كمينٌ في الطيّونة.. من أوقفت قوى الأمن هناك؟ 02:56 | 2025-04-16 16/04/2025 02:56:31 Lebanon 24 Lebanon 24 استهداف مركز لجمعية "الرسالة" ومنزلين جاهزين في طيرحرفا Lebanon 24 استهداف مركز لجمعية "الرسالة" ومنزلين جاهزين في طيرحرفا 02:52 | 2025-04-16 16/04/2025 02:52:39 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف فلسطينيَّين في صيدا.. بيان يكشف تفاصيل ما فعلاه Lebanon 24 توقيف فلسطينيَّين في صيدا.. بيان يكشف تفاصيل ما فعلاه 02:47 | 2025-04-16 16/04/2025 02:47:37 Lebanon 24 Lebanon 24 حفل موسيقي للأوركسترا الفلهارمونية في السراي الحكومي Lebanon 24 حفل موسيقي للأوركسترا الفلهارمونية في السراي الحكومي 02:40 | 2025-04-16 16/04/2025 02:40:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بشكل عاجل.. نقل إعلامية إلى المستشفى وطريق علاجها طويل Lebanon 24 بشكل عاجل.. نقل إعلامية إلى المستشفى وطريق علاجها طويل 04:14 | 2025-04-15 15/04/2025 04:14:57 Lebanon 24 Lebanon 24 هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة) Lebanon 24 هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة) 05:07 | 2025-04-15 15/04/2025 05:07:53 Lebanon 24 Lebanon 24 فضحها... ماذا قال والد نارين بيوتي في عرسها؟ شاهدوا الفيديو Lebanon 24 فضحها... ماذا قال والد نارين بيوتي في عرسها؟ شاهدوا الفيديو 08:29 | 2025-04-15 15/04/2025 08:29:13 Lebanon 24 Lebanon 24 لفت جسدها بـ"سجادة".. جلسة تصوير غريبة لنادين الراسي (صور) Lebanon 24 لفت جسدها بـ"سجادة".. جلسة تصوير غريبة لنادين الراسي (صور) 04:21 | 2025-04-15 15/04/2025 04:21:31 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة تقتحم مُقابلة زميلها السوريّ: "لو بتفلي حتى احكي" Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة تقتحم مُقابلة زميلها السوريّ: "لو بتفلي حتى احكي" 06:11 | 2025-04-15 15/04/2025 06:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-04-16 وزارة الزراعة حذرت منها... ما هي "الحمى القلاعية" وهل تتفشّى في لبنان؟ 02:56 | 2025-04-16 كمينٌ في الطيّونة.. من أوقفت قوى الأمن هناك؟ 02:52 | 2025-04-16 استهداف مركز لجمعية "الرسالة" ومنزلين جاهزين في طيرحرفا 02:47 | 2025-04-16 توقيف فلسطينيَّين في صيدا.. بيان يكشف تفاصيل ما فعلاه 02:40 | 2025-04-16 حفل موسيقي للأوركسترا الفلهارمونية في السراي الحكومي 02:33 | 2025-04-16 الجيش ينفّذ مناورة عسكرية مقابل مرفأ طرابلس (فيديو) فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 16/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 16/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 16/04/2025 10:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • صندوق النقد الدولي يقدم تسهيلات لمالي وغامبيا
  • البنك الأوروبي يضخ 154 مليون دولار لبرنامج الاقتصاد الأخضر في مصر
  • الأوروبي لإعادة الإعمار: 154 مليون دولار تمويل لبرنامج الاقتصاد الأخضر في مصر
  • 154 مليون دولار لدعم المشروعات الخضراء في مصر عبر برنامج تمويل الاقتصاد الأخضر
  • ربيع صندوق النقد وقانون المصارف: إصلاح مطلوب أم تسوية مرحلية؟
  • عيسى والبرعصي يستعرضان أداء الاقتصاد الوطني مع صندوق النقد الدولي
  • صندوق النقد يحذر: التوترات التجارية قد تشعل شرارة انهيارات في أسواق الأسهم
  • صندوق النقد: توترات التجارة قد تهدد بانهيارات في البورصات
  • شجار صاخب في ملهى ليلي بمراكش ينتهي باعتقال الفنان الجزائري رضا الطلياني
  • لجنة المال تُوافق على زيادة حصة لبنان في صندوق النقد بشروط