صحيفة صدى:
2025-01-31@01:39:21 GMT

شاومي تعلن البدء في بيع سيارتها الكهربائية الجديدة SU7..فيديو

تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT

شاومي تعلن البدء في بيع سيارتها الكهربائية الجديدة SU7..فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

أعلنت عملاق التكنلوجيا “شاومي” المتخصصة في إنتاج الأجهزة اللوحية والجوالات اليوم عن البدء في بيع سيارتها الكهربائية الجديدة SU7، والتي تأتي بسبعة ألوان مختلفة.

وتأتي السيارة شاومي SU7 بمحرك 220 كيلووات، يمنح السيارة القدرة على التسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة في 5.28 ثانية، ومدى للسير 668 كيلومتر.

وتصل سرعة سيارة شاومي SU7 القصوى إلى 210 كيلومتر، وتعتبر هذه القدرات متواضعة بجانب الخيار الآخر، حيث تمتلك النسخة شاومي SU7 MAX، زوجا من المحركات بقوة 425 حصانا.

ويصل مدى السير إلى 800 كيلومتر، مع بطارية يتم شحنها في 10 دقائق لتغطي مسافة تبلغ 390 كيلومتر، ومن خلال القدرات الفنية للسيارة يكنها الانطلاق من نقطة السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة، خلال مدة زمنية تستغرق 2.78 ثانية، وسرعة قصوى تصل إلى 265 كيلومتر في الساعة.

و تم تجهيز السيارة شاوميSU7 بتكنولوجيا القيادة الذكية ذاتية التطوير من شركة Xiaomi، الذي يعمل بجهاز ليدار المطور المكون من 11 كاميرا عالية الوضوح إذ جاءت السيارة مزودة برادارات موجة 3 ملم، بالإضافة إلى 12 رادارًا بالموجات فوق الصوتية.

وتحتوي سيارة شاوميSU7 بشريحة مكونة من رقاقتين هما «NVIDIA DRIVE Orin»، بالإضافة إلى قوة حوسبة متطورة تصل إلى 508TOPS كما تأتي السيارة بها شاشات عرض للمقاعد الخلفية، بالإضافة إلى شاشة 16.1 بوصة تعمل باللمس وتحتوي سيارة شاوميSU7 بنظام صوتي ترفيهي عالي الأداء، وزر تشغيل المحرك، وعجلة قيادة تدعم باقة من وسائل التحكم.وسعر السيارة يبداً من 500,000 يوان‏ ما يعادل 260,000 ريال

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1711660269142.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: شاومي شاومي SU7 عالم السيارات

إقرأ أيضاً:

“لقاء الأربعاء”

 

 

‏كان سماحة الشهيد القائد- سلام الله ورضوانه عليه – واضحًا، وصادقًا منذ البدء، فقد كان يعرف ماهيّة عدوّه بالضبط، ولا يخاتل بهذا الشأن قيد أنملة.
ولأنه كان واضحًا، ولا يملك ما يخفيه، فقد وجّه أصحابه منذ البدء بتفريغ محاضراته إلى أوراقٍ مكتوبة، عُرفت بـ “الملازم”، وأن تكتب على وجهٍ واحد من الورقة، ليكتب كلّ مختلفٍ اعتراضاته، وفي مكانها بالضبط!
ولأنه قام بتحديد أعدائه في شعارٍ جامع، فلم يكن من حيث الأصل يعادي من أبناء الأمة أحداً، بقدر ما كان يناصحهم، ويشفق عليهم، ويعتبر من يعادون المشروع من أبنائها محض أدواتٍ لدى العدو الحقيقي، عن خوفٍ أو عن مصلحة، أو حتى عن جهلٍ وانخداع، وضحايا للحرب الناعمة والاستهداف الثقافي الممنهج.
ومنذ البدء فقد كان أعداؤه الحقيقيون يعرفونه، ويستشعرون في شعاره كلّ الخطر، ومذ كان تلامذته يعدّون بالأصابع، فقد كانت أمريكا تحشد عليه كلّ الدولة، بكل طغيانها وجلاوزتها ودعاياتها المكذوبة السوداء، وبكل جيشها في خاتمة المطاف.
وتستغرب الآن بالفعل، كما كان يستغرب في حينه كل الناس: ما الذي أزعج السلطة في شعارٍ يتفق معه كافة اليمنيين، ويعبر بالفعل- وبالضبط- عن دينهم وأخلاقهم وقوميتهم وإرثهم الثقافيّ المتجذر؟!
على أن سماحة الشهيد القائد كان، منذ البدء أيضًا، يعلم بالتحديد ماهيّة المنزعج، وأن السلطة محض أداةٍ وجلّادٍ مأمور!
لهذا فقد وجه أصحابه المعتقلين بالانقسام إلى فريقين، فريقٌ يسأل: من قام باعتقالكم؟ وفريقٌ يجيب: أمريكا!
من قام بتعذيبكم؟ فيما تبقى الإجابة ذاتها!
..
منذ البدء كان جامع صنعاء الكبير يعجّ بأهل الإيمان، ويعجّ أيضًا إلى جوارهم بالمُخبرين! وتذهب إلى غياهب السجن، تذهب وذنبك الوحيد “تكبيرة”! أحيانًا لأنّ “التهمة” ثبتت! وأحيانًا كانوا يلتقطونك لمجرد الاشتباه، لأنك “أوشكت” فيما يبدو! أو لأن مظهرك يوحي- بالفعل- أنك قد قلتها في سِرّك!
لقد كان ذنب “المكبرين” أنهم قالوا: ربنا الله! فيما كان حكامنا يعبدون السفير الأمريكي، إلى حدٍّ يوشك معه المجاز أن يصبح حقيقة!
..
و‏منذ أول لحظة، كان الشعار يستفزّ السفير الأمريكي، وعلى نحوٍ مباشر، وكان الصراع منذ البدء بين مشروعين متنافرين، لا يلتقيان.
وفي رسالةٍ إلى سماحة الشهيد القائد، من والده، – سلام الله عليهما – قال سماحة السيد بدر الدين الحوثي لابنه أن يأخذ حذره، لأنه لا يوجد في عصره من يفهم العدو أكثر منه.
وفيما يبدو، فقد كان العدو- أيضًا- يعرف عن سماحة الشهيد القائد، وعن مشروعه، ما يكفي لأن يتحشد بكله عليه! ويفهم تمامًا أن في مشروعه كل الخطر، وأنّ الصراع بين المشروعين محتّم؛ حتمية الصراع بين ذرية آدم وأتباع الشيطان.
لهذا فقد أشرفت أمريكا على كل الحروب ضد المسيرة، وضد أهلها، هو ضد الشهيد القائد، وضد مشروعه؛ من الأولى وحتى الحرب السادسة، ومنها حتى ثورة ٢١ سبتمبر، ومنها إلى العدوان علينا، إلى أيام الطوفان، إلى الآن وإلى ما شاء الله!
لقد كان عدو المسيرة معروفًا منذ البدء، بلا مخاتلة، وكان عدوها على طول الخط، فيما تغلغل في القلوب شعارها، وعلى نحوٍ مدهشٍ فقد انقشعت كل الدعايات الكاذبة المضادة، وانتصر الشعار.
وانتصرت بحجتها ملازمه! وكلّ ما في الأمر أن سماحة الشهيد القائد لم يقرأ الدنيا بعينٍ واحدة؛ لقد فهمها، ومنذ البدء، أن الأمر يحتاج لعينين لكي تقرأ: “عينٌ على القرآن، وعينٌ على الأحداث!”، وعن الفرق بين المشروعين فإن مشروع الدجال أعور، فيما خاب من أغمض عن حقائقها إحدى عينيه!
ومنذ الحرب الأولى ذهب أجنادٌ كثيرون لقتال المسيرة، بعضهم عن عقيدة، ليصبحوا فيما بعد من أخلص مخلصيها، وأعزّ شهدائها فينا، وأقربهم فينا إلى القلوب!
وفي الحرب الثانية يتواجه بطلان، على طرفي النقيض، مع المسيرة أحمد العزي، وضدّها حسن الملصي!
كلٌّ فيهما يهمّ بقتل صاحبه، كلٌّ في مترسٍ مختلف! ويشاء الله أن تمرّ اللحظة عليهما بسلام، ويجمعهما فيما بعد مترسٌ واحد؛ ويذهبا إلى الله رفيقين من رفاق الخلود! لا كأعداءٍ وإنّما كأخوين، كلٌّ تجمعه إلى جوار أخيه كتفٌ وبندقيةٌ؛ مسيرةٌ واحدةٌ وشعار!
..
و‏منذ البدء، وفي كل الحروب ضد المسيرة القرآنية، فقد كان السؤال الأكثر حضورًا في أذهان الناس هو: بأيّ ذنبٍ حوربوا؟!
فيما كان الآخر يفتقر إلى الحجة، ولهذا فقد كان يحتاج دائمًا لحشو الإعلام بالأكاذيب، ولأن حبالها “قصيرةٌ” فإنها دائمًا لا تلبث أن تتهتك!
وأمّا عن الصرخة فقد وصلت إلى كلّ قلب، وارتجّ بها من ساحاتنا كلّ ميدان!
والصرخة التي كان محظورًا عليك إطلاقها في باحات الجامع الكبير،قبل عقدين! سمعناها بعد عقدين من قلب غزة، في يومٍ مشهود، وفي ذروة نصر الإسلام على يهود! “وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ”
وفي صبيحة الأربعاء القادم، في الزاوية ذاتها بإذن الله. يبقى لنا حديث.

مقالات مشابهة

  • سعر سيارة شيفروليه أوبترا الجديدة 20025 المجمعة داخل مصر.. اقتصادية في البنزين
  • محام يوضح هل يحق للزوج منع زوجته من قيادة السيارة؟.. فيديو
  • أحمد موسى عن خسارة منتخب اليد: خسرنا في آخر ثانية.. فيديو
  • القبض على 4 أفراد تخصصوا في سرقة سيارة محملة بالأجهزة الكهربائية في الأقصر
  • تويوتا تعلن عن إنتاج سيارة 4Runner بفتيس مانيوال.. مفاجأة
  • منظمة أمريكية تعلن اقتراب يوم القيامة وتقدم الساعة ثانية واحدة
  • على طريقة رولز رويس.. هواوي تطرح سيارتها الكهربائية الجديدة
  • “لقاء الأربعاء”
  • أفضل سيارات بيك أب في السعودية.. مواصفات تويوتا لاند كروزر 2025 الجديدة
  • أصابة باحث قانوني صدمتة سيارة في مدينه المنيا الجديدة