«ريبلز رومانس» يواجه «الأبطال» في «شيماء كلاسيك»
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةيجتذب سباق لونجين دبي شيماء كلاسيك لمسافة 2410 أمتار «عشبي»، البالغ إجمالي جوائزه 6 ملايين دولار، 12 من الخيول المهجنة الأصيلة، يتصدرها «شهريار» بطل «نسخة 2022»، الذي يسعى ليصبح أول جواد يفوز باللقب مرتين، ويعد واحداً من فريق ياباني، يضم نجمة التاج الثلاثي الياباني «ليبرتي آيلاند»، والمهرة «ستار أون أيرث».
وفازت «ليبرتي آيلاند» ببطولة الأوكس الياباني بأسلوب رائع في مايو الماضي، وأعقب ذلك نجاح آخر في الدرجة الأولى خلال أكتوبر، وفي آخر مشاركة، جاءت هزيمتها أمام «إكوينوكس» فقط في كأس اليابان.
ويواجه الفريق الياباني نخبة الخيول من أوروبا، أبرزها «أوجست رودان»، الفائز بكأس بريدرزكب تيرف، و«إميلي أبجون» الفائزة بكأس التتويج للفئة الأولى، ويعتمد تحدي جودلفين على «ريبلز رومانس» الفائز بـ «ديربي الإمارات» للفئة الثانية لعام 2021، وبطل جائزة أمير دولة قطر.
وفاز «ريبلز رومانس» بـ 11 سباقاً من مسافة 1600 متر إلى 2400 متر، على أرضيات متفاوتة من جيدة إلى صلبة، والجيدة إلى ناعمة، وفي جميع الأحوال الجوية، وفاز بكأس أمير دولة قطر في الدوحة الشهر الماضي، بفارق 3 أطوال على «زيفيرو».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس دبي العالمي دبي الإمارات
إقرأ أيضاً:
استطلاع أمريكي: ترامب يواجه معارضة متزايدة وتراجعًا في شعبيته
كشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة واشنطن بوست بالتعاون مع شبكة ABC ومؤسسة إيبسوس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواجه معارضة متصاعدة لأجندته الطموحة والمثيرة للجدل مع اقتراب نهاية أول مائة يوم له في المنصب، وسط تراجع ملحوظ في شعبيته ورفض الأغلبية لمبادراته الرئيسية، إضافة إلى تصاعد الانطباعات بأن إدارته تسعى إلى التهرب من الالتزام بأوامر المحكمة الفيدرالية.
وأظهر الاستطلاع أن ترامب تحرك بوتيرة غير مسبوقة في العصر الحديث لإعادة تشكيل عدد كبير من جوانب الحكومة الأمريكية وبعض المؤسسات الخارجية، متخذاً خطوات شملت تقليص السلطة التنفيذية، وإعادة صياغة النظام الاقتصادي العالمي، وتشديد ملاحقة الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى تحدي سياسات الجامعات الكبرى.
واشنطن: ترامب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا بصفقة شاملة تشمل الأمن والمعادن
ترامب يلوح بفرض عقوبات اقتصادية على روسيا بسبب أوكرانيا
وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن الرئيس الأمريكي لا يحظى سوى بنقاط مضيئة محدودة، حيث لم تحصل أي من سياساته التي تم اختبارها على دعم الأغلبية.
وتراجعت نسبة التأييد العام له مقارنة بما كانت عليه قبل شهرين، إذ بلغت نسبة الرضا عن أدائه 39% فقط مقابل 55% من المعارضين، بما في ذلك 44% يعارضونه بشدة.
وفي فبراير الماضي، كانت نسبة التأييد تبلغ 45% مقابل 53% معارضة.
وسُجلت أبرز نسب التراجع بين صفوف الناخبين المسجلين، حيث هبطت معدلات التأييد من 48% في فبراير إلى 42% حاليًا، فيما ارتفعت نسبة الرفض إلى 55%.
وأشارت واشنطن بوست إلى أن نسبة تأييد ترامب بعد مرور 100 يوم من ولايته كانت أدنى من أي رئيس أمريكي آخر خلال نفس المرحلة.
فعلى سبيل المقارنة، حصل الرئيس السابق جو بايدن على تأييد 52% في نفس الفترة من ولايته الأولى.
وفي الوقت الذي عادةً ما يتمتع فيه الرؤساء الجدد بفترة "شهر عسل" في بداية ولايتهم، فإن ترامب يبدو استثناءً، حيث سجل تراجعًا بمقدار 10 نقاط بين المواطنين البيض غير الحاصلين على شهادة جامعية –وهم من أهم دعائم قاعدته الانتخابية– إلى جانب انخفاض بنسبة 13 نقطة بين الشباب تحت سن الثلاثين، و11 نقطة بين من لم يصوتوا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
رغم ذلك، يعتقد معظم الأمريكيين أن السياسات الجمركية التي تبناها ترامب قد تساهم في خلق فرص عمل جديدة في قطاع التصنيع، على الرغم من إدراكهم لاحتمال ارتفاع الأسعار بسبب هذه السياسات.
وتظهر النتائج العامة حتى الآن أن أغلبية الأمريكيين ترى أن ترامب تجاوز حدود سلطاته الدستورية، وأن الاقتصاد في وضع أسوأ مما كان عليه، فيما يرى نحو نصف المستطلعين أن مكانة الولايات المتحدة على الساحة الدولية أصبحت أضعف. وكان الاقتصاد في السابق إحدى النقاط القوية لصالح ترامب، لكنه تحول اليوم إلى سبب إضافي لتدهور شعبيته.