أمير مرتضى: «فكرة الانتماء دي في المدرجات بس أما اللاعيبة ده أكل عيش»
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
علق أمير مرتضى، المشرف السابق على الكرة بنادي الزمالك، على فكرة انتماء اللاعبين لبعض الأندية قائلًا: "فكرة الانتماء دي في المدرجات بس، أما مستوى المحترفين واللاعيبة ده بالنسبة له أكل عيش وهيموت نفسه ويجري يبوس التيشيرت، لكن جوه قلبه بيحب مين عمرنا ما نعرف، ومثال كابتن حسام حسن من اساطير الأهلى ولعب في الزمالك واجتهد وكان ساعتها زملكاوي من جواه، لمن اللاعيبة مع الوقت بتنسى قصة الانتماء دي، وإمام عاشورحاليًا يتظاهر أنه أهلاوي، لأنه هيكسب وهياخد مكافأة فعمره الافتراضي هيطول، ودي حاجة في العالم كله".
وقال أمير، خلال استضافته ببرنامج «أسرار» مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "يعني لويس فيجو كان كابتن برشلونة وراح ريال مدريد والجمهور هدده بالقتل، الجمهور بس اللي بيشجع وبيتحرق دمه، ولو جالي الاهلي أو عرضوا عليا مش هروح ولا اقبل، لأن السياسات مش هبقى فاهمها وانتمائي، ومعنديش رؤية غير للزمالك بس، وشيكابالا مضى في الأهلي زمان ومقدرش يلبس التيشيرت، وفيه ناس بتعرف تبقى محترفين أكثر في التعامل".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أمير مرتضي نادي الزمالك حسام حسن
إقرأ أيضاً:
الناتو: الحلف يناقش فكرة توجيه ضربة استباقية "وقائية" لروسيا
قال رئيس اللجنة العسكرية لحلف شمال الأطلسي الأدميرال روب باور، إن الناتو يناقش شن "ضربات استباقية عالية الدقة" للأراضي الروسية في حالة نشوب صراع مع روسيا.
وتابع: "نحن الآن بحاجة إلى تجديد مخزوننا من الأسلحة التي تم استنفادها، ولكننا بحاجة أيضا إلى الاستثمار بشكل أكبر في الدفاع الجوي، وأنظمة الضربات الدقيقة. هذه مناقشة جديدة في الناتو، وأنا سعيد لأننا غيرنا موقفنا تجاه هذا الموضوع وتجاه فكرة أننا تحالف دفاعي وأننا سنظل جالسين منتظرين حتى يتم الهجوم علينا! ليس من الدهاء أن ننتظر، بل أن نوجه ضربات لمنصات إطلاق الصواريخ في روسيا إذا ما هاجمتنا. نحتاج إلى مجموعة من الضربات الدقيقة التي ستعطل الأنظمة المستخدمة لمهاجمتنا، وعلينا أن نكون السباقين في شن الضربة الأولى".
ويدور الحديث في الغرب في الآونة الأخيرة بشكل متزايد حول صراع مسلح مباشر بين الحلف وروسيا.
وفي نفس السياق، أشار الكرملين إلى أن روسيا لا تشكل تهديدا لأي أحد، لكنها لن تتجاهل الأعمال التي قد تشكل خطرا على مصالحها.
وفي السنوات الأخيرة، سجلت روسيا نشاطا غير مسبوق لحلف شمال الأطلسي على طول حدودها الغربية، حيث يوسع الحلف مناوراته ويطلق عليها اسم "احتواء العدوان الروسي".
وأعربت موسكو مرارا وتكرارا عن قلقها إزاء حشد قوات التحالف في أوروبا، كما ذكرت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو تظل منفتحة على الحوار مع حلف شمال الأطلسي، ولكن على قدم المساواة وتعامل الند مع الند، في حين يتعين على الغرب التخلي عن مسار عسكرة القارة.