تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حيث بسط الجيش الروسي سيطرته الكاملة على المناطق التي حررها، وفي ما يلي آخر التطورات الميدانية.

محلل استخباراتي أمريكي: مقاتلات "إف-16" لن تفيد كييف وستكون لعبة أخرى لموسكوالدفاع الروسية: ضربات صاروخية لمواقع عسكرية أوكرانية ومخازن مسيرات بحرية وأسلحة غربيةالأمن الروسي يكتشف سفينة أجنبية أخرى يحتمل استخدامها سابقا لنقل متفجرات إلى أوكرانيابوتين يكشف طبيعة المساعدات الروسية القادمة للقارة الإفريقية (فيديو)تصريح لزيلينسكي يصدم مستخدمي الإنترنت: الرجل فقد عقله فعلامسؤولون أمريكيون: المرحلة الأولى من الهجوم الأوكراني المضاد جارية بالفعل ونحتاج أيام قليلة لتقييمهانظام كييف يعترف بتعرض مطار خميلنيتسكي العسكري لقصف روسيبوتين يتحدث عن مساعدة روسيا لإفريقيا كي تتحول لمصدر للغذاء في العالمبوتين: إنشاء أول مرافق الإنتاج في المنطقة الصناعية الروسية بقناة السويس هذا العامرئيس الاتحاد الإفريقي: قارتنا تثق في مستقبل التعاون مع روسيابوتين يؤكد أهمية توسيع الرحلات الجوية المباشرة مع الدول الإفريقيةزعيم كوريا الشمالية يكشف أمام وزير الدفاع الروسي سلاحا مميزا لم يعرض من قبل (صور)نتائج الضربات الليلية الروسية: ميناء أوكراني يتلقى ضربة موجعةناشط أوكراني: تدمير 4 مواقع للمرتزقة في جنوب أوكرانياهنغاريا: الحفاظ على قنوات الحوار مع موسكو قد يساعد في مفاوضات السلام حول أوكرانيالندن: الهجوم الأوكراني المضاد ليس فيلما هوليودياروسيا ضاعفت تصدير الأسمدة إلى إفريقيا خلال 5 سنواتأوكرانيا: اتفقنا مع الناتو على اتخاذ إجراءات في البحر الأسودزيلينسكي يعلن تسجيل عدة ضربات في البلاد بعد الهجوم الروسي بالصواريخ المجنحةكيربي: مشاكل الهجوم الأوكراني المضاد ليست بسبب الدعم الغربي غير الكافيمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا تعرب عن استعدادها للعمل كمراقب لهدنة في أوكرانيامصدر عسكري ألماني: من الصعب على دول أوروبا وألمانيا حماية نفسها من عدو قويسماع دوي انفجار بالقرب من مطار عسكري في مقاطعة خميلنيتسكي بأوكرانياالبيت الأبيض: تدريب الطيارين الأوكرانيين على قيادة مقاتلات "إف-16" سيبدأ قريبا.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إيمانويل ماكرون العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن فلاديمير بوتين فلاديمير زيلينسكي طائرات حربية

إقرأ أيضاً:

ماكرون يدعو لمناقشة الردع النووي الأوروبي في مواجهة التهديدات الروسية

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استعداده لبدء مناقشات حول تعزيز الردع النووي الأوروبي، وذلك ردا على التهديدات التي تشكلها روسيا في ظل التطورات الجيوسياسية الأخيرة.

وجاءت تصريحات ماكرون بعد طلب من فريدريش ميرتس، المرشح المحتمل لمنصب المستشار الألماني، بفتح حوار حول مشاركة الأسلحة النووية الفرنسية والبريطانية في حماية أوروبا.

وفي حديثه لصحيفة "لوموند" الفرنسية، أكد ماكرون أن أوروبا بحاجة إلى مزيد من الاستقلالية في مجال الدفاع، وأن مناقشة إستراتيجية الردع النووي يجب أن تكون "مفتوحة" و"شاملة". وأضاف أن هذه المناقشة ستتضمن جوانب حساسة وسرية، لكنه مستعد لبدئها.

وتأتي تصريحاته في أعقاب تقارير أشارت إلى أن فرنسا قد تكون مستعدة لاستخدام ترسانتها النووية لدعم حماية أوروبا، خاصة في ظل الشكوك التي أثارها الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول التزام الولايات المتحدة بحلف شمال الأطلسي (الناتو).

وترك ترامب، الذي أشار مرارا إلى إمكانية انسحاب واشنطن من الحلف، أوروبا في حالة من عدم اليقين بشأن ضماناتها الأمنية.

ردود الفعل الدولية

علق مايكل ويت، أستاذ الأعمال الدولية والإستراتيجية في كلية كينغز لندن، على الموقف قائلا إن عرض فرنسا لتمديد مظلتها النووية إلى ألمانيا وبقية أوروبا يمكن أن يكون الحل الأكثر قابلية للتطبيق في ظل انسحاب الولايات المتحدة من التزاماتها الأمنية.

إعلان

وأضاف ويت أن أوروبا بحاجة إلى تعزيز إنتاجها المحلي للطاقة، بما في ذلك الطاقة النووية، لتقليل اعتمادها على مصادر خارجية وتعزيز أمنها القومي.

من جهة أخرى، دعا بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني السابق، إلى منح أوكرانيا سلاحا نوويا لمواجهة التهديدات الروسية، واصفا ذلك بأنه "حالة أخلاقية" في ظل التصعيد المستمر من جانب موسكو.

ما الذي يعنيه هذا لأوروبا؟

رغم استعداد ماكرون لفتح النقاش، فإن التحديات لا تزال قائمة. ووفقا لمصادر دبلوماسية ألمانية، لم تبدأ المحادثات الرسمية بعد، خاصة مع استمرار المناقشات حول تشكيل حكومة ائتلافية في ألمانيا بعد الانتخابات الأخيرة.

كما أن أي نقاش حول الردع النووي الأوروبي سيحتاج إلى موافقة المملكة المتحدة، التي تمتلك أيضا ترسانة نووية. ومن غير الواضح ما إذا كانت لندن ستشارك في هذه الإستراتيجية أم ستظل متمسكة بتحالفها الأمني التقليدي مع الولايات المتحدة.

وتعكس تصريحات ماكرون تحولا جوهريا في التفكير الإستراتيجي الأوروبي، ففي ظل التهديدات الروسية المتزايدة وتراجع الضمانات الأمنية الأميركية، أصبحت أوروبا مضطرة إلى إعادة تقييم اعتمادها على الولايات المتحدة في مجال الدفاع.

وإذا نجحت أوروبا في بناء إستراتيجية ردع نووي مشتركة، فقد يمثل ذلك خطوة كبيرة نحو تعزيز استقلاليتها الأمنية. ومع ذلك، فإن تحقيق هذا الهدف يتطلب تجاوز الخلافات الداخلية وبناء إجماع بين الدول الأوروبية حول مستقبل الدفاع القاري.

وقال الرئيس الفرنسي "إذا كان الزملاء يريدون التحرك نحو مزيد من الاستقلالية وقدرات الردع، فإننا سنضطر لفتح هذه المناقشة الإستراتيجية العميقة جدا. لديها مكونات حساسة جدًا وسرية للغاية، ولكنني متاح لفتح هذه المناقشة".

مقالات مشابهة

  • البرلمان الأوكراني: تعليق ترامب المساعدات العسكرية لكييف أمر سيئ للغاية
  • المقاتلات الروسية تستهدف مواقع الجيش الأوكراني في زابوروجيه بغارات دقيقة
  • ترامب: أوروبا أنفقت على الغاز الروسي أكثر من الدفاع عن أوكرانيا
  • شولتس: إنهاء القصف الروسي على أوكرانيا نقطة بداية محتملة لمحادثات السلام
  • مسؤول أوكراني يتحدث لـعربي21 عن الدعم الأوروبي والتوتر مع أمريكا
  • ستارمر يناقش أحدث تطورات أوكرانيا مع قادة استونيا ولاتفيا وليتوانيا
  • عضو البرلمان الأوكراني: قمة لندن مهمة لنا ولكل الأنظمة الدفاعية في أوروبا
  • ماكرون يدعو لمناقشة الردع النووي الأوروبي في مواجهة التهديدات الروسية
  • تقرير: كيف تصدت أوكرانيا لأسطول الدفاع البحري الروسي الكبير؟
  • الرئيس الأوكراني: دعم أوكرانيا يجب أن يستمر دون انقطاع