موقع النيلين:
2025-02-23@00:04:37 GMT

مناوي من القضارف ولأي زول ما عارف!

تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT


*الحلقة الأولى*
– – – – – – –
*مناوي من القضارف ولأي زول ما عارف!*
:-
*صبرنا له حدود ولكن وطنيتنا ليس لها حدود!*
*جيشنا مرابط في الفاشر وشندى والخرطوم ومتحرك للجزيرة*
*حاربنا بالأخلاق فلم نحرق ولم نغتصب*
*بقلم بكرى المدنى*
*كثير من الأسئلة وعديد من الاستفاهمات أجاب عليها حاكم دارفور قائد حركة جيش تحرير السودان الفل مارشال -مناوي -كما يحلو لأصدقائه ورفاقه مناداته وكل الأسئلة وجميع الاستفاهمات حول موقف الحركة من الحرب الجارية /موقف الحياد الأول والانحياز الأخير*
*قال مناوي صبرنا له حدود ولكن وطنيتنا ليس لها حدود لذا جيش حركة السودان يرابط اليوم في الفاشر وشندي والخرطوم وهو في متحرك تحرير مدني!*
*في حفل تخريج القوة تايقر بلاك من قوات الحركة بالقضارف يفسر مناوي صبرهم وحيادهم السابق بالقول كنا نتفادى دخول المعركة لأننا لم ندر الأهداف وكانوا يقولون انها معركة بين الدعم السريع والجيش فقلنا نكون في الحياد*
*تابع مناوي -لكن الجنينة لما استبيحت سلمت الحامية وكذلك مواقع الجيش بعد انسحابه من نيالا وكتم والجزيرة وغيرها ووجدناها معركة اللصوص والحرامية وتفكيك سودان أجدادنا لذلك قررنا دخولها للمحافظة على وحدة وكرامة وسيادة كل السودانيين*
*بعد أن اوضح مناوي للرأي العام الموقفين أرسل لجنود القوة بلاك تايقر رسالة واضحة وحتى لا يلتبس عليهم أو على بعضهم الأمر*
*قال مناوى للبلاك تايقر من قوات حركة جيش تحرير السودان انتم امتدادا لشهداء السودان وشهداء الحركة وامتدادا للجرحى والمصابين*
*وفي موقف يستدعي الفخر قال مناوي أننا لم نحارب يوما بالفساد ولكننا حاربنا بالأخلاق وصالحنا بالأخلاق وسنحارب اليوم بالاخلاق*
*ختم مناوي القول:- نحن لم نحرق طوال السنوات الماضية قشة ولم نغتصب امرأة لا نحن ولا كل حركات الكفاح المسلح ولكنهم* *يغتصبون و يحتلون بيوت الناس وهذه ليست حرب أو كما قال ؛-ده ما حرب*
*بروح معنوية ووطنية عالية بدأ مناوي يضع رسائل ذكية على بريد البعض فهتف/ يا جنرال كباشي البلد دى حقتنا كلنا واضاف طبعا في ناس بقوا يسخروا من كلامي لكننا شوية مع دول! وخص والى القضارف بصفة الصديق العزيز ولم يجد ردا ساخرا على إعلام الدعم السريع أكثر من قوله أنه قرأ الفاتحة مع حرسه بيتر والذي قال الدعم أنه قتله امس !!*
*في القضارف لم يتحدث مناوي كثيرا وانما ترك للأشياء والأشخاص أن تتحدث ولذلك سأعود في حلقات تالية*
#اتابع

*الحلقة الثانية*
*مناوي من القضارف لأي زول ما عارف!*
*بقلم بكرى المدنى*
*بالتدريب و(الأرانيك)والقيادة والقتال قوات مناوي مع القوات المسلحة فما الذي نريده أكثر؟!*
*عندما اندلعت الحرب في الخرطوم وامتدت الى مدني كان البعض يتساءل لماذا لم تحارب الحركات مع الجيش ؟وعندما أعلنت الحرب قالوا لماذا لم تذهب للحرب في دارفور ؟!معا للمشهد التالي لعلنا نجد فيه إجابة*
*المكان هنا والآن معركة الكرامة والحال تخريج المئات من حركة جيش تحرير السودان قوات بلاك تايقر الدفعة ٣٧ لإلحاقهم بمتحرك يوم القيامة لتحرير الجزيرة*
*الجماهير على المدرجات والضيوف في المنصة و عاليا علم السودان وعلى الجنبات اعلام حركة جيش تحرير السودان و شعاراتها مع صورة الحاكم مناوي وصورة لأسطورة الحركات المسلحة عبدالله أبكر*
*بزي الجيش السوداني واهازيجه وجلالاته دخلت القوة بلاك تايقر لميدان التخريج يتقدمهم ضباط القوات المسلحة الذين دربوهم واعادوا تأهيلهم طوال الشهور الماضية وتم تخريجهم بواسطة نائب القائد العام للقوات المسلحة فريق أول كباشي وتحت قسم الولاء للوطن وهو ذاته قسم الجيش ومن ميدان التخريج سيمضون إلى ميدان القتال تحت قيادة القوات المسلحة -فما الذي نريده أكثر؟!*
*ليس الأمر حتى هنا وحسب ولكن الفريق أول كباشي أكد على تبعية القوة المتخرجة للجيش عندما قال للمتخرجين انتم من اليوم عساكر وسوف تمر عليكم ارانيك الخدمة العسكرية -مما يعني أن جيش الحركة أصبح مع جيش السودان على الأرض وعلى الورق أيضا*
*أن عملية التدريب والقتال معا هى أولى عمليات الدمج ولقد دعا بها نائب قائد قوات حركة وجيش تحرير السودان الى تجاوز تعقيدات اتفاق الدمج حسب انفاق جوبا للسلام*
*صحيح هناك ارتباط بالحركات بالنسبة لقواتها لن تفك اليوم ولقد عرض الفريق أول كباشي لذلك ولكن على أرض الواقع -اليوم نحن معا بعرق التدريب ودماء التحرير -فما الذي نريده أكثر؟!*
*أن الحرب الجارية حرب كل السودانيين والقوات المسلحة فصيل رئيس ومتقدم فيها ولكن معه قوات الهيئة والشرطة وقوات الحركات و المستنفرين وعملية ترتيب هذه القوات مجتمعة ستتم غدا وبعد الحرب مباشرة وفق قانون القوات النظامية وسأعود في هذه الجزئية الى حديث كباشي حول المقاومة الشعبية ولقد كنت حوله طوال الوقت!*
*الآن دعونا نحتفى ونحتفل بأولادنا بلاك تايقر وهم يخرجون من معسكرات الجيش وينضمون تحت قيادته لمعركة الكرامة لنحارب معا -نحيا معا أو نموت معا*
*المئات من عضوية حركة جيش تحرير السودان جمعهم القائد مناوي لأجل مشروع التحرير العريض وتحت العلم تلاثي الألوان الأزرق والأخضر والأصفر وتحت شعار الحرية -الوحدة السلام -الديموقراطية -اتمنى أن أجد مساحة للحكى والسرد عن هذه الحركة وعن هذه التجربة والحركات من خلال الحرب وبعدها كما واضح تذوب في مؤسسات الدولة*

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: حرکة جیش تحریر السودان القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

حكومة السودان تدخل تعديلات على الوثيقة الدستورية سعيا لتعزيز سيطرة الجيش منحت قادة القوات المسلحة صلاحية ترشيح رئيس مجلس السيادة والتوصية بإعفائه

دبي (رويترز) – قال مصدران بالحكومة السودانية إن الحكومة أدخلت تعديلات على الدستور الانتقالي للبلاد لتعزيز سيطرة الجيش وحذفت الإشارة إلى المدنيين وقوات الدعم السريع شبه العسكرية التي يشن عليها الجيش السوداني حربا، وتمثل التغييرات المتفق عليها في وقت متأخر يوم الأربعاء أول تعديلات شاملة على الوثيقة الدستورية السودانية منذ اندلاع الحرب في أبريل نيسان 2023، وتأتي بعد قول قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إنه يستعد لتشكيل حكومة في وقت الحرب.

وتعود الوثيقة الدستورية إلى عام 2019 عندما وقع الجيش وقوات الدعم السريع وتحالف قوى إعلان الحرية والتغيير المدني عليها بعد فترة وجيزة من إطاحة الفصائل العسكرية بعمر البشير خلال انتفاضة شعبية.

وكان من المفترض أن يؤدي ذلك إلى حكم مدني بالكامل بعد الانتخابات، مع منح الجماعات المتمردة السابقة أيضا مناصب حكومية. لكن الجيش وقوات الدعم السريع نفذا انقلابا في عام 2021، وعينوا مدنيين جددا في مجلس السيادة الانتقالي والحكومة اللذين يتمتعان بالسلطة الرسمية لأن البرلمان لم يتم تشكيله قط.

تعرّف على أبرز (8) تعديلات على الوثيقة الدستورية

متابعات: السوداني

كشفت قناة “الشرق” السعودية، أنه تم إجراء تعديل الوثيقة الدستورية للعام 2019، ينص على إضافة مقعدين للقوات المسلحة في مجلس السيادة، ليرتفع عددهم إلى ستة بدلاً من أربعة.

وأوضحت أنّه تم منح قادة القوات المسلحة السودانية صلاحية ترشيح رئيس مجلس السيادة والتوصية بإعفائه.

وقالت: “تم تعديل بعض النصوص التي تشير إلى القائد الأعلى للقوات المسلحة وقوات الدعم السريع والقوات النظامية الأخرى، لتصبح القائد الأعلى للقوات النظامية”.

ومن التعديلات البارزة على الوثيقة الدستورية، زيادة عدد أعضاء مجلس السيادة إلى تسعة بدلاً من ستة، مع احتفاظ أطراف سلام جوبا بمقاعدهم.

في وقتٍ، حذف عبارة “الدعم السريع” من جميع نصوص الوثيقة الدستورية.

وأضافت مصادر رفيعة للشرق: “الوثيقة الدستورية أبقت على المجلس التشريعي بـ300 عضو، ولحين تكوينه، يستعاض عنه بمجلسي السيادة والوزراء. وتم التراجع عن تقليص عدد الوزارات إلى ستة عشر والإبقاء على ست وعشرين، مع احتفاظ أطراف سلام جوبا بحصتهم. على أن تعمل وزارة العدل السودانية على إعادة صياغة وتنقيح الوثيقة الدستورية تمهيداً للتوقيع عليها”.

كما تقرّر أن تكون الفترة الانتقالية تسعة وثلاثين شهراً تبدأ من تاريخ التوقيع على الوثيقة.  

مقالات مشابهة

  • أحمد إبراهيم الطاهر: نهاية الحرب الضروس قد باتت وشيكة بما قدمته القوات المسلحة
  • حركة فتح: تخوفات في غزة من فشل الهدنة والعودة إلى الحرب
  • حركة فتح: الخوف يسيطر على أهل غزة من إلغاء الهدنة وعودة العدوان الإسرائيلي
  • حركة حماس تؤكد أن المقاومة مستمرة في معركتها حتى تحرير كافة الأسرى
  • شكرا مصر والتالية ريتا!!
  • مناوي: هذا يتوقف علي قدرة صمود المجموعة من تأثيرات التدخل
  • هل تخلى الحلو عن مشروعه السياسي أم وجد ضالته في مشروع تقسيم البلاد
  • حكومة السودان تدخل تعديلات على الوثيقة الدستورية سعيا لتعزيز سيطرة الجيش منحت قادة القوات المسلحة صلاحية ترشيح رئيس مجلس السيادة والتوصية بإعفائه
  • بعد زيادة المخصصات العسكرية .. هل تستعد إيران للحرب؟
  • هيئة الأركان العامة الروسية تؤكد تحرير الجيش لـ 64% من الأراضي المحتلة في كورسك