اقتصاد رجل الأعمال الإماراتي سيف حمر عين..يفارق الحياة في لندن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن رجل الأعمال الإماراتي سيف حمر عين يفارق الحياة في لندن، فارق رجل الأعمال الإمارات ي سيف حمر عين، الحياة في لندن، عن عمر يناهز 86 عاماً، إثر مرض عضال، حيث كان الفقيد في رحلة علاج، وسيتم دفن الفقيد لدى .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رجل الأعمال الإمارات ي سيف حمر عين.
فارق رجل الأعمال الإماراتي سيف حمر عين، الحياة في لندن، عن عمر يناهز 86 عاماً، إثر مرض عضال، حيث كان الفقيد في رحلة علاج، وسيتم دفن الفقيد لدى وصول جثمانه من لندن، وتقبل التعازي في منزله الكائن في مدخل مدينة رأس الخيمة، بمنطقة الندية.
ونعى خلف بن أحمد الحبتور، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور، الفقيد، في تغريدة على موقع "تويتر" قائلا: "انه يومٌ حزين.. ولكن لا نقول الا مايرضي الله، فنحن راضون بقضائه وقدره، إنا لله وإنا اليه راجعون، تلقيت بألمٍ نبأ وفاة صديقي العزيز رجل الأعمال سيف حمر عين الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى خلال وجوده في العاصمة البريطانية لندن".وبدأ سيف حمر عين، حياته العملية مُبكراً، وهو في الحادية عشرة من عمره، وبدأ مسيرته المهنية صغيراً في رأس الخيمة، ثم انتقل للعمل خارج الدولة، ضمن مجالات مختلفة، في كل من الكويت والسعودية، قبل أن يعود إلى الإمارات، مع تأسيس الاتحاد ونشأة الدولة، حيث باشر أعماله في التجارة والاستثمار في دبي ورأس الخيمة.ويحظى رجل الأعمال الإماراتي بمحبة واسعة في مجتمع رأس الخيمة والإمارات إجمالاً، وخلّف رحيله أصداء حزينة بين مختلف الشرائح المُجتمعية.وقدم سيف حمر عين، عطاءً مشهوداً في قطاع العمل الخيري والإنساني، عبر أعمال خيرية عديدة، بينها تشييد عدد من المساجد داخل الدولة وخارجها، وبناء مساكن للمحتاجين وذوي الدخل المحدود، والتكفل بنفقات علاج بعض المرضى غير القادرين مادياً، وتكاليف سفر بعضهم لتلقي العلاج في الخارج، وتسديد الرسوم الدراسية عن الطلبة من أبناء الأسر محدودة الدخل، وغيرها من أعمال الخير والإحسان.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رجل الأعمال الإماراتي سيف حمر عين..يفارق الحياة في لندن وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد كاظم: المشاركات الدولية تزيد الوعي بالفن الإماراتي
فاطمة عطفة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيشغل الفنان الإماراتي محمد كاظم مكانة متميزة في مجال الفن التشكيلي محلياً وعالمياً، وإلى جانب إنجازاته وأعماله التي تعكس أساليب الفن المعاصر عبر مسيرة طويلة من الإبداع والتجريب، أولى اهتماماً كبيراً بالذكاء الاصطناعي، مستفيداً من العصر الرقمي وأدواته، حيث يقدم عملاً بعنوان: «اتجاهات.. (تمازج)» في صالة «جوليوس باير» في «آرت دبي». يمزج العمل الإحداثيات التي عمل على جمعها كاظم بمرور الوقت، وتقديمها وفق منظور جديد، حيث سبق له أن اتبع في أعماله منهجيةً عملية في زيارة المشاهد الطبيعية، وتحديد إحداثياتها وتوثيقها على أرض الواقع، ثم قرر الانتقال إلى المجال الرقمي في هذا العمل الجديد، مستخدماً الرسوم المتحركة لتوفير تجربة غامرة وتفاعلية.
يقول كاظم في حديثه لـ(الاتحاد): «الاعتماد على الرسوم المتحركة يظهر العمل الفني مشاهد لتمازج إحداثيات خطوط الطول والعرض وتلاشيها ضمن بعضها البعض في الزمن الحقيقي، بانسيابية وترابط يتجاوزان القدرات المحدودة للمجسمات الفنية الثابتة. وتتوسط إحداثيات دبي المشهد الرقمي المتحرك، وحولها إحداثيات الأماكن الأخرى التي تتمازج وتذوب في بعضها البعض، حتى تصبح جميعها كياناً مترابطاً لا تعرف حدوده. ويتحدى هذا التقارب مفهوم الحدود والأقاليم الثابتة، مما يخلق مساحة تتلاشى فيها الفوارق الجغرافية في مشهد واحد مترابط ومتدفق بانسيابية مطلقة، بحيث يثري هذا النتاج الفني موضوعات الزوال وعدم الثبات، لكنه يمنح الزوارفي الوقت نفسه تجربة غامرة يمكنهم المشاركة فيها، لتكوين مفهوم أعمق عن علاقتهم بالمناطق الجغرافية والحدود المتغيرة».
وينتقل كاظم للحديث عن حضوره البارز في المشهد الفني العالمي، قائلاً: «لعب حضوري الفني عالمياً دوراً محورياً في دعم مسيرتي المهنية، لا سيما من خلال المشاركة في المعارض والمهرجانات الدولية الكبرى، مثل بينالي فينيسيا، حيث استطعت تقديم أعمالي أمام جمهور متنوع والتواصل مع فنانين وقيّمين من جميع أنحاء العالم. كما شاركت على مر السنوات في العديد من المعارض الفردية والجماعية في دولة الإمارات وفرنسا وألمانيا».
ويؤكد كاظم، أن هذه التجارب عززت مشاركته في مشهد التبادل الثقافي، وأتاحت له دمج تأثيرات مختلفة في أعماله الفنية، إلى جانب عرض الثقافة الإماراتية والاحتفاء بها في المحافل الدولية. وأسهمت تلك المشاركات العالمية في دعم انتشار أعماله على مستوى العالم، وزيادة الوعي بالفن الإماراتي المعاصر على الساحة الدولية.
وحول أهمية اللغة الرقمية في الفن التشكيلي، يرى الفنان محمد كاظم أن الفن الرقمي هو أحد الأدوات المتاحة للفنانين اليوم ليس بديلاً عن الوسائط التقليدية، بل هو امتداد لطرق التعبير عن الأفكار؛ لأن الأعمال الرقمية قادرة على الاستجابة لحركات الزوار وإيماءاتهم، وبالتالي تعزيز مشاركتهم في التجربة الفنية. ويبين أنه اعتمد في أعماله على التقنيات الرقمية في وضع تصور لكيفية تمازج الإحداثيات وتلاشي الحدود المادية فيما بينها بطرق لا يمكن تحقيقها باستخدام الوسائط التقليدية. ويؤدي هذا التحول إلى تغيير طريقة تفاعل الزوار مع العمل، فيصبحون جزءاً من التجربة بدلاً من أن يكونوا مجرد مشاهدين. وفي دولة الإمارات، نشهد تزايد استخدام الفنانين للوسائط الرقمية، ليس فقط لأنها جديدة، بل لأنها تقدم طرقاً مختلفة للتفاعل مع الواقع المعاصر.