مسلسل بقينا اتنين الحلقة 4.. أدهم وياسمين تائهان في الصحراء
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة 4 من مسلسل بقينا اتنين، بطولة شريف منير في دور أدهم، ورانيا يوسف في دور ياسمين، بالتيه في الصحراء، أثناء مشاركتهما في مسابقة الرالي، بعد أن توقفت السيارة وتعطلت أثناء السباق، وأثناء تواجدهما سويا دارت بينهما الكثير من الأحاديث حتى تذكروا فيها بداية زواجهما، وظلا تائهين حتى حلول المساء، وعندما استطاع فريق تنظيم الرالي تحديد مكانهم توجهوا لهما على الفور لإنقاذهما.
وبعد إنقاذ أدهم وياسمين من ضياعهما بمسابقة الرالي في مسلسل بقينا اتنين الحلقة 4، حرصا على التعامل معا بلطف نظرا لوجود الكاميرات، تنفيذا لاتفاقهما بالتعامل مع بعضهم البعض بلطف حتى يتناسى الرأي العام فيديو الطلاق الخاص بهما، الذي انتشر سابقا على منصات التواصل الاجتماعي، والذي تسبب في فسخ عقد الكثير من الشركات المتعاقدة مع شركة الدعايا والإعلان الخاصة بهما.
وتدور أحداث مسلسل بقينا اتنين حول أدهم وياسمين الزوجين غير المتفاهمين، اللذان ينفعلان على بعضهم البعض على أبسط الأسباب، بعدما تخلل الملل والروتين علاقتهم، عقب مرور 25 عاما على زواجهما، كما أن عملهم مع بعضهما في شركة واحدة، جعل علاقتهما متوترة بشكل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل بقینا اتنین أدهم ویاسمین
إقرأ أيضاً:
"مانهاتن الصحراء".. مدينة عربية بناطحات من الطين
وصفت صحيفة "ميترو"، البريطانية، مدينة في صحراء اليمن، بـ "مانهاتن الصحراء"، مستعرضة جمالها وتميزها، حيث صنعت من الطين بالكامل.
والمدينة هي شبام، وفق "ميترو"، التي تحتوي على ناطحات سحاب بنيت من مادة غير معتادة، إذ تحول الطين إلى الطوب اللبن.
وأثنت الصحيفة على أسلوب بناء ناطحات السحاب هذه في اليمن، مشيرة إلى أنه فريد من نوعه، وقالت: مانهاتن الصحراء صنعت من طين جيء به كفكرة مبتكرة في مقاومة العوامل الجوية".
وأضافت: "تم إدراج مدن زبيد وصنعاء وشبام، ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو للهندسة المعمارية المذهلة، يعود تقليد بناء المباني متعددة الطوابق من الطوب اللبن إلى القرن الثامن أو التاسع".
ويبلغ سمك جدران ناطحات السحاب الطينية المذهلة هذه ستة أقدام في الأسفل، مع وجود جدران أرق بكثير في بعض الطوابق العلوية، ويحتوي كل طابق تقليدياً على غرفة أو غرفتين، ويتراوح ارتفاع كل مبنى بين طابقين إلى أحد عشر طابقًا، وفق الصحيفة، التي أكدت أن المدينة تعد تحفة معمارية مثيرة للإعجاب.
ولا تحتوي العديد من الطوابق السفلية من هذه المباني الطينية على نوافذ، حيث كانت تُستخدم تقليديًا كملاجئ للحيوانات - وأحيانًا، واجهات متاجر أو مساحات عمل.
وقالت الصحيفة: "ولكن إذا نظرت إلى الأعلى، فسترى واجهات نوافذ مزخرفة للغاية، غالبًا ما تكون مصنوعة من الزجاج الملون أو شاشات الخصوصية تسمى المشربيات، أما التفاصيل البيضاء حول خارجها، فهي الجير الأبيض، والذي يستخدم للتباين مع الطوب الداكن اللون.
وعلى الرغم من أن عمرها قرون، إلا أن ناطحات السحاب لا تزال تستخدم للعيش والعمل وحتى الاستمتاع، على التراسات والمقاهي على الأسطح، شاهدة على إبداع بنيان العرب.