استمرار استقبال مطاري الغردقة ومرسى علم الدوليين للسياح
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تواصل مطارا الغردقة ومرسى علم الدوليين في البحر الأحمر استقبال العشرات من رحلات الطيران القادمة من مختلف المطارات الدولية والأوروبية، وذلك تزامنًا مع بداية فصل الربيع.
تشهد القرى والمنتجعات السياحية بالغردقة ومرسى علم ارتفاعًا كبيرًا في نسب الإشغال السياحي، ومن المتوقع أن تتضاعف تلك النسب مع اقتراب احتفالات عيد الفطر المبارك ومجيء الآلاف من السائحين المصريين.
وفقًا لجداول الطيران بمطاري الغردقة ومرسى علم الدوليين، فقد وصل قرابة 23 ألف سائح من مختلف الجنسيات على مدار ساعات اليوم الجمعة، حيث وصلوا على متن 113 رحلة طيران.
ووصل مطار الغردقة الدولي 18 ألف سائح على متن 89 رحلة طيران، حيث يأتي الغالبية منهم من ألمانيا وروسيا وإنجلترا، بينما استقبل مطار مرسى علم الدولي 5 آلاف سائح على متن 24 رحلة طيران، وذلك ضمن 147 رحلة طيران دولية أوروبية، من دول مثل إيطاليا وبولندا والتشيك وألمانيا وهولندا وبلجيكا، خلال الأسبوع المنقضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاشغال السياحي مرسى علم الدولي مرسى علم مطار مرسى علم مطار الغردقة الغردقة ومرسى علم رحلة طیران
إقرأ أيضاً:
طيران أديل السعودية تشتري 10 طائرات إيرباص من طراز "إيه 330 نيو"
الاقتصاد نيوز - متابعة
أكدت شركة «طيران أديل» السعودية، المتخصصة في الرحلات منخفضة التكلفة، اليوم الأربعاء، إبرام صفقة لشراء عشر طائرات ركاب عريضة البدن من طراز «إيرباص A330 نيو»، وذلك في إطار خططها للتوسّع في أسواق الرحلات الطويلة سريعة النمو في منطقة جنوب شرق آسيا.
وأفادت الخطوط الجوية السعودية بأنها حصلت كذلك على حقوق شراء عشر طائرات إضافية من طراز «إيرباص A330-900»، ما يعزّز مرونة أسطولها المستقبلي.
وجاء هذا الإعلان خلال حفل أقيم في مدينة تولوز الفرنسية، بحسب رويترز.
وبحسب تقديرات شركة «سيريوم أسيند» البريطانية للاستشارات، تبلغ القيمة التقديرية للصفقة نحو 1.2 مليار دولار بعد الخصومات التجارية المعتادة. وكانت «إيرباص» قد أدرجت الصفقة في وقت سابق ضمن قائمة الطلبيات الموقّعة من «مشترٍ مجهول الهوية».
ويشهد قطاع الطيران السعودي نمواً متسارعاً، مدفوعاً باستثمارات ضخمة تضخّها المملكة ضمن إطار «رؤية 2030»، التي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط، وتعزيز مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد.
ورغم عدم تحديد مسارات التشغيل للطائرات الجديدة حتى الآن، إلا أن «طيران أديل» تخطط بوضوح لدخول سوق جنوب شرق آسيا المزدحمة، لتصبح أحدث شركة طيران منخفضة التكلفة تخوض تجربة الرحلات طويلة المدى، التي تُعدّ رهاناً معقّداً نظراً لما تنطوي عليه من تحديات تشغيلية وتكاليف مرتفعة.
وفي تصريحات لـ«رويترز»، قال الرئيس التنفيذي للشركة ستيفن جرينواي: «أستطيع أن أؤكد أن الوجهة ستكون جنوب شرق آسيا، وتحديداً إندونيسيا أو تايلاند أو ماليزيا أو الفلبين».
وأضاف أن الطائرات الجديدة ستمكّن الشركة أيضاً من خدمة وجهات مزدحمة في المنطقة، مثل دبي.
وأشار جرينواي إلى أن «طيران أديل» تهدف إلى بلوغ أسطول قوامه مئة طائرة بحلول عام 2030، في خطوة تعكس طموحات الشركة للتوسع الإقليمي والدولي ضمن قطاع الطيران الاقتصادي.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام