قال عبد الرحمن المطيري، الخبير السياحي، إن المتحف المصري الكبير طفرة معمارية من طراز رفيع تؤكد صدارة الدولة المصرية في مجال إنشاء المتاحف الأثرية، وبشهادة المؤسسات الدولية فأنه أكبر مؤسسة حضارية تقدمها مصر للعالم؛ حيث يضم قطعا أثرية فريدة غير موجودة بالمتاحف العالمية.

وأضاف “المطيري”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج “صالة التحرير”، والمذاع على قناة “صدى البلد”، أنه مما يدعو للفخر والاعتزاز إدراج مجلة "نيوزويك" الأمريكية المتحف المصري الكبير ضمن أهم 7 مقاصد سياحية في العالم خلال 2024، موضحا أن هذا الأمر لا يمكن تفويته لأنه دليل قوي على أهمية المتاحف المصرية.

وأوضح أن المتحف المصري الكبير يضم آثار تُعرض لأول مرة، وافتتاحه يؤثر إيجابيا على حركة السياحة في مصر، مؤكدا أن أعدادا كبيرة من السائحين سيأتون خصيصا لزيارة المتحف المصري الكبير؛ الذي يمثل إضافة قوية لتحسين التجربة السياحية في مصر، ويجعل من القاهرة مقصدا سياحيا قائما بذاته.

وأكد أن العالم أجمع ينتظر بشغف افتتاح المتحف المصري الكبير؛ لما له من أهمية عظيمة خلال الفترة الحالية، لأنه رمز ثقافي حضاري فني معماري يضم كنوز الحضارة المصرية العظيمة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المتحف المصري الكبير المتاحف الأثرية المؤسسات الدولية المتحف المصری الکبیر

إقرأ أيضاً:

ماذا ينتظرنا ؟ غدا تحديث “ساعة يوم القيامة”.. والعالم يترقب!

#سواليف

سيشهد يوم غد، 28 يناير، تحديث #ساعة_يوم_القيامة الرمزية في بث مباشر، لتوضيح مدى قرب #البشرية من #كارثة_نهاية_العالم.

منذ عام 2023، ضُبطت الساعة على 90 ثانية قبل منتصف الليل، لكن العلماء يتوقعون أن تتحرك الساعة للأمام مرة أخرى هذا العام في ضوء التحديات العالمية الراهنة، بما في ذلك تهديدات الحرب النووية وتغير المناخ، فيما يشير إلى أن البشرية قد تكون أقرب إلى تهديدات مدمرة مما كان عليه الحال في السنوات الماضية.

وستكشف “نشرة علماء الذرة”، وهي منظمة غير ربحية مقرها شيكاغو تشرف على ضبط عقارب الساعة، عن التحديث السنوي للساعة في تمام الساعة 10 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (3 مساء بتوقيت غرينتش). كما سيشارك في الحدث الحائز جائزة نوبل للسلام، خوان مانويل سانتوس، بالإضافة إلى دانييل هولز، عضو مجلس إدارة النشرة والفيزيائي في جامعة شيكاغو.

مقالات ذات صلة مؤشرات لعودة المنخفضات الجوية الرئيسية والرياح القطبية الى منطقة الشرق الأوسط 2025/01/27

وتتمثل مهمة ساعة يوم القيامة في تقديم صورة رمزية عن مدى اقتراب العالم من نهاية محتملة بسبب كوارث من صنع الإنسان. وسنويا، يتم تعديل عقارب الساعة بناء على المخاطر العالمية. وإذا تقدمت الساعة نحو منتصف الليل، فهذا يعني أن البشرية قد اقتربت من تدمير نفسها، بينما إذا تحركت العقارب بعيدا عن منتصف الليل، فهذا يعني أن التهديدات العالمية قد تراجعت.

وتأتي الساعة نتيجة لتعاون بين العديد من الخبراء والعلماء من جميع أنحاء العالم. وعلى الرغم من أن الساعة ليست فعلية، إلا أنه يتم الكشف عن نموذج مادي في كل حدث تعلن فيه النشرة عن تحديث الساعة.

وإذا تحركت الساعة في عام 2025، يُتوقع أن تكون التهديدات العالمية أكثر تعقيدا.

ويعتقد دانييل بوست، أستاذ السياسة في جامعة براون، أن الوضع الحالي لا يبرر تحريك الساعة للأمام، معتبرا أن معظم التهديدات لم تتغير بشكل كبير.

جدير بالذكر أن تاريخ ساعة يوم القيامة يعود إلى عام 1947، عندما قام الفنان الأمريكي مارتيل لانغسدورف بتصميم غلاف لمجلة Bulletin of the Atomic Sciences. وكان الهدف من تصميم الساعة هو تحفيز الإنسانية على التفكير في مخاطر الحرب النووية في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. ومنذ ذلك الحين، تم تعديل الساعة بناء على الوضع العالمي.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة بشأن أسعار الذهب والدولار وحالة الطقس.. والحكومة تزف بشرى بشأن حفل افتتاح المتحف المصري الكبير.. أخبار التوك شو
  • ماذا ينتظرنا ؟ غدا تحديث “ساعة يوم القيامة”.. والعالم يترقب!
  • متحدث «الوزراء»: حفل افتتاح المتحف المصري الكبير سيشهد أعلى درجة من الاحترافية
  • الحكومة تزف بشرى بشأن حفل افتتاح المتحف المصري الكبير
  • بالفيديو"| "الوزراء: قاربنا على الانتهاء من سيناريو حفل افتتاح المتحف المصري الكبير
  • متحدث «الوزراء»: «المتحدة» والجهات المعنية تستعد لافتتاح احترافي للمتحف المصري الكبير
  • رئيس الوزراء يتابع مع مسئولي "المتحدة" التجهيزات الجارية لاحتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير ومشروعات تطوير موقع التجلي الأعظم
  • رئيس الوزراء يتابع مع مسؤولي الشركة المتحدة تجهيزات افتتاح المتحف المصري الكبير
  • وزير السياحة والآثار يعقد مؤتمر صحفي بإسبانيا واهتمام بموعد افتتاح المتحف الكبير
  • الأهلي المصري ينتظر وصول درع كأس العالم للأندية