وزير الداخلية التونسي: 10 سنوات من الفوضى وقرار الرئيس أنقذ وحمى الشعب
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزير الداخلية التونسي 10 سنوات من الفوضى وقرار الرئيس أنقذ وحمى الشعب، Globallookpressالبرلمان التونسي قال وزير الداخلية التونسي كمال الفقي، في رده على أسئلة النواب خلال جلسة بالبرلمان، إن .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الداخلية التونسي: 10 سنوات من الفوضى وقرار الرئيس أنقذ وحمى الشعب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Globallookpress
البرلمان التونسيقال وزير الداخلية التونسي كمال الفقي، في رده على أسئلة النواب خلال جلسة بالبرلمان، إن العديد من الأحياء نشأت خلال العشرية الماضية.
وصرح الفقي "عشنا 10 سنوات من الفوضى العارمة.. قلك الجماعة كانت تعمل في دولة وحكومة.. كانوا يعملو في قلة المعروف ولكن الشعب التونسي ينظر إليهم جيدا".
واعتبر وزير الداخلية أن قرار الرئيس قيس سعيد أنقذهم وحماهم.
وأضاف كمال الفقي أن العديد من المواطنين اقتنوا أراضي ولم يجدوها.
وتابع وزير الداخلية قائلا: "أحد الأمنيين اشترى أرضا في منطقة البحر الأزرق وبعدها دخل السجن وعندما غادره لم يجدها، والأمر نفسه في منطقة الوردية وسيدي حسين السيجومي وحي الزياتين".
المصدر: "موزاييك"
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الداخلية التونسي: 10 سنوات من الفوضى وقرار الرئيس أنقذ وحمى الشعب وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الداخلیة التونسی
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف من شمال سيناء يدعو المصريين إلى التكاتف والوحدة
دعا الدكتور أسامة الأزهرى، وزير الأوقاف، المصريين جميعًا إلى التكاتف والوحدة من أجل حماية الوطن والعمل على بناء مستقبل أفضل.
جاء ذلك في كلمة ألقاها من مسجد الروضة بشمال سيناء، بمناسبة ذكرى استشهاد المصلين في الهجوم الإرهابي الذي استهدف المسجد قبل سبع سنوات.
وأكد الأزهرى أن شهداء الروضة قدموا أرواحهم فداءً للوطن، داعياً الجميع إلى تذكر تضحياتهم والعمل على ترسيخ قيم الوحدة والتضامن لبناء مستقبل مصر. وقال: “شرف لي أن أتواجد في المسجد الذي شهد قبل سبع سنوات جريمة بشعة تدل على خسة الإرهاب”.
وأضاف أن هذه الذكرى تذكرنا بحجم تضحيات أهل سيناء الذين تحملوا معاناة الإرهاب وأثبتوا على مر التاريخ، أن مصر ستكون دائمًا صامدة في وجه التحديات.
وأشار الوزير إلى أن الشهداء من أبناء سيناء، مثل الشيخ سليمان أبوحراز والشيخ سالم الهرش، الذين قدموا أرواحهم دفاعًا عن الأرض والعرض، يمثلون نموذجًا للعزة والكرامة، مؤكدًا أن مصر، بشعبها وأرضها، ستظل قلبًا واحدًا في مواجهة الإرهاب.
وفي ختام كلمته، توجه الوزير إلى جميع المصريين قائلاً: “اجمعوا شملكم على حماية الوطن ليبقى عزيزًا مرفوع الرأس”. وأثنى على أهل سيناء قائلاً: “نتعلم من أهل سيناء، وأقول من على أرضها: أعتز بكل شبر وكل شخص، لأن سيناء قطعة غالية من قلب مصر، تستحق الإجلال والتقدير”.