سيناء .. تكريم عدد من حفظة القرآن خلال فعالية "حكاية خير"| فيديو
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
كرم الشيخ عبدالله جهامة ممثل مجلس القبائل والعائلات المصرية، والسفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والدكتورة نيفين عثمان أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة، عددا من حفظة القرآن الكريم خلال فعالية "حكاية خير" التي ينظمها مجلس القبائل والعائلات المصرية في العريش.
ممثل مجلس القبائل: المواطن السيناوي على قناعة بالتنمية التي تنفذها الدولة بسيناء
وفي ذات السياق، أكد الشيخ عبدالله جهامة ممثل مجلس القبائل والعائلات المصرية والعربية، أن مصر والشعب المصري لم ولن يتوقف عن دعم الشعب الفلسطيني والتاريخ يشير إلى هذا الأمر.
وأضاف عبدالله جهامة، في كلمه له في افتتاحية حكاية خير، مساء اليوم الجمعة، أن 70% من شاحنات المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة من الشعب المصري، وندعوا الله عزوجل أن يرفع الغمة عن الشعب الفلسطيني، مستدركا أن سيناء دفع فيها دماء رجال القوات المسلحة وأبناء القبائل.
وتابع الشيخ عبدالله جهامة ممثل مجلس القبائل والعائلات المصرية والعربية، أن سيناء قطعة أرض غالية على كل مصري، والدولة المصرية تنفذ عملية تنمية كبيرة في سيناء، لافتا إلى أن هناك قناعة تامة لدى المواطن السيناوي بالتنمية التي تنفذها الدولة بسيناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس القبائل والعائلات المصریة عبدالله جهامة
إقرأ أيضاً:
يعقوب آل منجم يروي حكاية تبديله مع عائلة تركية في طفولته.. فيديو
نجران
روى الشاب يعقوب آل منجم، تفاصيل تبديله مع ابن عائلة تركية، عندما كان رضيعًا، واستمراره مع تلك العائلة من 3 لـ 4 سنوات.
وأشار أنه سعيد لوجود عائلتين له واحدة تركية والأخرى سعودية، مؤكدًا حبه لأخيه، الذي عاش مع عائلته في نجران.
وتعود القصة إلى عام 2003، حين وُلد يعقوب في مستشفى الملك خالد في نجران، في نفس اليوم الذي وُلد فيه طفل تركي. وبفعل تشابه التوقيت وظروف المستشفى، تم تبديل المواليد.
مرت السنوات، وبدأت الأم التركية تلاحظ أن الطفل الذي تربيه لا يشبهها ولا يشبه والده، فقررت إجراء تحليل DNA، والذي كشف الحقيقة الكاملة. “قالوا لي إن أهلي السعوديين هم مجرد أصدقاء، وبعد فترة فهمت كل شيء”.
عاد بعدها إلى المملكة، واحتضنته عائلته الحقيقية، لكنه لم ينسَ تفاصيل السنوات الأربع التي عاشها في منزل لم يكن منزله، ويصف تأثير التجربة قائلًا: “ما كان سهل أبدًا أرجع، كنت محتار، بين مشاعر تربيت عليها، وهوية اكتشفتها فجأة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/iap_eKg9ufLDSbmr.mp4إقرأ أيضًا:
مواقع التواصل تنقذ معلمة تركية من خطر القتل