سأموت حتما.. الداعية وسيم يوسف يكشف عن نوع السرطان الذي أصيب به (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
الداعية الإماراتي وسيم يوسف (مواقع)
كشف الداعية الإماراتي، وسيم يوسف، عن نوع السرطان الذي أصيب به، ومستقبله معه.
وقال الداعية يوسف، في مقطع فيديو متداول: موتي صار محتماً، أصبت بسرطان ساركوما أخطر أنواع السرطان وقد تمكن مني.
اقرأ أيضاً الفنان السعودي حسن عسيري يكشف طبيعة خلافه من فايز المالكي 27 مارس، 2024 الداعية الإماراتي وسيم يوسف يكشف معلومات جديدة عن إصابته بالسرطان 27 مارس، 2024وأوضح: أصبت بأخطر وأندر أنواع السرطان، وأعلم أنه سينتصر ولا أدري كم سأعيش.
وكان الداعية الإماراتي من أصول أردنية قد صارح جمهوره قبل أيام بإصابته بالسرطان، وقال إنه في انتظار الفحص لمعرفة تفاصيله.
وسيم يوسف:
موتي صار محتماً، أصبت بسرطان ساركوما أخطر أنواع السرطان وقد تمكن مني????… pic.twitter.com/XXPQb6oKFw
— سعود المقحم (@SAUDALmUQHIm) March 29, 2024
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الأردن الإمارات الداعية وسيم يوسف السرطان وسيم يوسف وسیم یوسف
إقرأ أيضاً:
حزب الله يستعيد مشهدية الانتصار
استطاع "حزب الله" أن يستغل الدقيقة الأولى من عدم التزام العدوّ الاسرائيلي بمهلة الستين يوماً ليحقّق انتصارًا إعلاميًا وعملياً لم يحقّقه طوال الأيام الستين الفائتة ولا حتى خلال الحرب الاسرائيلية على لبنان، حيث استعاد من جديد مشهد الانتصار رغم كل الأثمان التي دفعها.
يبدو أن "حزب الله" قد حالفه الحظّ نتيجة التلكّؤ الإسرائيلي، إذ إن بقاء إسرائيل في بعض القرى الجنوبية بعد انتهاء المُهلة المحددة مكّنه من فرض معادلة تحرير جديدة مستخدماً في ذلك سلاحاً مُختلفاً وهو بيئته الحاضنة التي يبدو أنها قررت الذهاب بعيداً في مواجهة الاحتلال باللحم الحيّ.
لم يكن "حزب الله" يريد استخدام سلاحه، بعيداً عما إذا كان قادراً على ترميم قدراته العسكرية من عدمه، ذلك لأن استعمال هذا السلاح من شأنه أن يزيد من مخاطر الحرب، الامر الذي لا يريده "الحزب" بأي شكل من الأشكال، فكان جمهور المقاومة هو السلاح الثابت في مشهد اليومين الماضيين حيث انكشف سقف العدوّ الاسرائيلي الذي بدوره أيضاً لا يريد الحرب وإلا لكان ذهب الى ارتكاب مجازر شنيعة بالمدنيين ما سيوصل في نهاية المطاف الى استعادة جزء كبير من الرّدع الذي خسره "الحزب" في المرحلة الفائتة.
الردع اليوم بات مرتبطاً بشكل كبير بالمشهد المتحوّل سواء في غزّة أو في لبنان، وهذا المشهد سيؤدي حتماً الى ازمة سياسية كبرى داخل اسرائيل بسبب عدم تحقيق نتنياهو لأي نتائج فعلية للحرب بعد الاغتيالات والدمار والتشريد، ما سيعرّضه حتماً لمساءلة جدية وربما تتجه تل أبيب نحو فوضى سياسية عارمة لا يمكن احتواؤها بسهولة.
هذا كله يعني ان الانشغال الاسرائيلي في أزمته الداخلية اضافة الى تثبيت قوى المقاومة لانتصارها في قواعدها الشعبية، ما يعني بطبيعة الحال اعادة ترميم القدرات، قد يكون اسهل تحد اليوم. لذلك بات من المُرجّح أن تعود قوى المقاومة في المنطقة لتثبيت قوتها وتتصلّب تدريجياً خلال الأشهر وربما السنوات القليلة المقبلة، وهذا ما كان المحللون يتوقعون عدم حصوله نهائيًا أو يتوقّعون الحاجة الى عشر سنوات او عشرين كأقل تقدير لتحقيقه. المصدر: خاص "لبنان 24"