بوسي تعكس ملامحها بالمكياج الصاخب
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
خضعت المطربة الشعبية بوسي لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها ببعض الصور عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام.
وتالقت بوسي بإطلالة رمضانية، حيث ارتدت بادي مجسم وعليه بنطال أبيض ونسقت عليه كرديجان طويل وواسع يتناغم مع اجواء شهر رمضان الكريم من احتشام ورقي في آن واحد، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه مما عكس سحر ملامحها.
بوسي
بوسي (1 سبتمبر 1981 -) مغنية شعبية و ممثلة مصرية ، اسمها الحقيقى ياسمين محمد شعبان أمين.
اتولدت بوسى يوم 1 سبتمبر 1981 فى مدينة الزقازيق فى محافظة الشرقيه ، ابتدت حياتها الفنية بأنها تغنى فى الأفراح الشعبية فى محافظة الشرقيه من هيا صغيرة فى سن 16 سنة ، و بعد كده اشتغلت فى كباريهات شارع الهرم .
فى سنة 2012 اتشهرت بوسى بعدما غنت أغنيتها المشهورة آه يا دنيا فى فيلم الالمانى.
حالة عشق سنة 2015 .... شمس
رأس الغول سنة 2016 .... نرجس
أزمة نسب سنة 2016 .... توتا
جراب حواء سنة 2016
الحساب يجمع سنة 2017 .... سماح
واكلينها والعة سنة 2018 .... ضيفة شرف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد
إقرأ أيضاً:
أبرز المشاهير الذين تأثروا بالأزياء والأناقة في التسعينات بشكل كبير (تقرير)
تأثرت الأزياء والأناقة في فترات الستينات والسبعينيات والتسعينات بشكل كبير بالفنون والثقافة، مما ساهم في تشكيل هوية تلك الحقبات.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز الفنانون الذين تأثروا الموضة
التأثير المتبادل:
الفنون البصرية: تأثرت الأزياء بحركات فنية مثل البوب آرت، حيث استخدمت الألوان الزاهية والرسوم البيانية. المصممون مثل أندي وارهول أثروا في تصاميم الأزياء من خلال استخدام الصور الشائعة.
الموسيقى: كانت موسيقى الروك والهيب هوب تعكس أسلوب الحياة والأزياء في ذلك الوقت. فنانون مثل ديفيد بوي وذا بيتلز أثروا على أسلوب الملابس، مما جعل الأزياء تعكس روح التمرد والتجديد.
رمزية الأزياء:
التعبير عن الهوية: كانت الأزياء تعكس التوجهات الاجتماعية والسياسية، مثل حركة الحقوق المدنية ومناهضة الحرب، حيث استخدم الناس الملابس كوسيلة للتعبير عن آرائهم ومواقفهم.
الأنماط العصرية:
الأسلوب البوهيمي: تميزت تلك الحقبات بالأسلوب البوهيمي الذي استخدم الأقمشة الطبيعية والألوان الدافئة، مما خلق شعورًا بالحرية والراحة.
الملابس الضيقة والألوان الزاهية: كانت الملابس الضيقة والألوان الجريئة جزءًا أساسيًا من ثقافة الشباب، مما ساعد في إعادة تعريف الأناقة.
إعادة إحياء الأنماط:
لإعادة إحياء أنماط الستينات والسبعينيات، يمكن اتباع بعض الخطوات:
اختيار الألوان الجريئة: استخدام الألوان الزاهية والنقوش الجريئة في الملابس.
التجريب بالتصاميم: دمج عناصر من الفترات المختلفة، مثل الجينز الضيق مع القمصان المنقوشة.
الاهتمام بالتفاصيل: إضافة إكسسوارات مستوحاة من تلك الفترات، مثل النظارات الشمسية الكبيرة والأحذية المنصات.
سيمون:
التأثير الموسيقي: كانت سيمون واحدة من أبرز الفنانات في تلك الفترة، حيث دمجت بين الأنماط الموسيقية المختلفة مثل البوب والروك. كانت أزياءها تعكس روح التسعينيات من خلال استخدام الألوان الجريئة والتصاميم الجذابة.
الأسلوب الشخصي: اعتمدت سيمون على أسلوب يجمع بين الأناقة والجرأة، مما جعلها رمزًا للموضة في تلك الحقبة.
غوين ستيفاني: كانت مغنية فرقة "No Doubt" رمزًا لثقافة التسعينيات، حيث استخدمت أسلوبًا فريدًا يجمع بين البانك والبوب.
تينا تيرنر: تأثرت أزياؤها بالأناقة القوية والعصرية التي كانت سائدة في التسعينيات، حيث كانت تمثل قوة المرأة في تلك الفترة.