لن تخطر ببالك .. 4 أشياءهتريحك من تعب الحموضة بعد الفطار
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
يعاني عدد كبير من الأشخاص من الحموضة الشديدة بعد تناول وجبة الإفطار في رمضان خاصة من يكثرون من الحلويات أو القهوة والشاي.
نعرض 4 وصفات طبيعية رخيصة لعلاج الحموضة وذلك وفقا لما جاء في موقع health.
شاي البابونج
يُعدّ شاي البابونج من الأعشاب التي تُستخدم تقليدياً لعلاج عسر الهضم واضطرابات المعدة، بما في ذلك الحموضة.
صودا الخبز
يمكن لخلط ملعقة صغيرة من صودا الخبز في كوب من الماء أن يساعد على تحييد حمض المعدة وتخفيف أعراض الحموضة.
عصير الصبار
يُعتقد أن عصير الصبار له خصائص مضادة للالتهابات وتهدئ المعدة، مما قد يساعد في تخفيف أعراض الحموضة.
خل التفاح
يُعتقد أن خل التفاح يساعد على تحسين الهضم وتنظيم مستويات الحموضة في المعدة، لكن يجب تخفيفه بالماء قبل تناوله.
الألوفيرا
يُعتقد أن الألوفيرا لها خصائص مضادة للالتهابات وتهدئ المعدة، مما قد يساعد في تخفيف أعراض الحموضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحموضة اضطرابات المعدة تحسين الهضم القهوة والشاي علاج الحموضة عصير الصبار عسر الهضم علاج عسر الهضم
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف وهمًا غير مألوف قد يساعد في تخفيف الألم
مارس 25, 2025آخر تحديث: مارس 25, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة علمية حديثة عن وهم بصري جديد وغير مألوف، يمكن أن يكون له تأثير فعال في تخفيف الألم، مما يفتح الباب أمام تطبيقات مستقبلية في مجال العلاج غير الدوائي.
الوهم وتأثيره على الإحساس بالألموفقًا للباحثين القائمين على الدراسة، يعتمد هذا الوهم على خداع الدماغ بصريًا، مما يؤدي إلى تغيير إدراك الشخص للألم الذي يشعر به. وأوضحت النتائج أن المشاركين الذين تعرضوا لهذا الوهم أبلغوا عن انخفاض ملحوظ في مستويات الألم، مقارنةً بمن لم يتعرضوا له.
ويُعزى هذا التأثير إلى الطريقة التي يعالج بها الدماغ المعلومات الحسية، حيث يمكن للوهم البصري إعادة توجيه الانتباه وتقليل الاستجابة للألم، وهي آلية مشابهة لتلك المستخدمة في بعض أساليب العلاج النفسي والإدراكي.
تطبيقات محتملة في العلاج الطبييرى العلماء أن هذا الوهم يمكن أن يكون له تطبيقات واعدة في المجال الطبي، خاصة في علاج الآلام المزمنة، حيث يمكن استخدامه كبديل غير دوائي للمرضى الذين لا يستجيبون جيدًا للمسكنات التقليدية أو الذين يرغبون في تجنب الآثار الجانبية للأدوية.
كما يمكن دمج هذه التقنية في بيئات الواقع الافتراضي والتطبيقات التكنولوجية الحديثة، لتعزيز فعاليتها في المستشفيات والمراكز العلاجية، وربما حتى في المنازل، لتوفير وسيلة مريحة وآمنة لتخفيف الألم.
مستقبل البحث في هذا المجاللا تزال الأبحاث في مراحلها الأولية، ويعمل العلماء على فهم آليات هذا الوهم بشكل أعمق، بهدف تحسينه وتطويره ليصبح أداة علاجية فعالة. ومع تزايد الاهتمام بتقنيات العلاج غير الدوائي، قد يشكل هذا الاكتشاف خطوة جديدة نحو فهم أعمق لكيفية تعامل الدماغ مع الألم، وابتكار طرق جديدة لتخفيفه دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية.
إذا أثبتت الدراسات الإضافية فعالية هذا الوهم على نطاق واسع، فقد يكون المستقبل الطبي أمام تحول نوعي في كيفية معالجة الألم وتحسين جودة حياة المرضى.