ودّعي التجاعيد والبشرة الداكنة.. كريم لبان الذكر السحري بملعقة نشا فقط
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
يعتبر كريم لبان الذكر من الكريمات الطبيعية التي تعمل على تفتيح وتبييض البشرة وتقضي على التجاعيد للأبد، ويساعد على حماية خلايا البشرة ويحفز من نمو خلايا جديدة مما يجعل البشرة مشدودة وناعمة، كما يعمل على ترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف، ويقلل من الترهلات التي تظهر حول العين في مرحلة الشباب، وسوف نتعرف من خلال موقع الفجر الإخباري، على طريقة عمل كريم لبان الذكر المعجزة في تفتيح البشرة والقضاء على التجاعيد.
يحتوي الكريم على عدة مكونات بسيطة تساعد على تفتيح البشرة سوف نتعرف عليها وهى كما يلي:-
كوب من منقوع لبان الذكر.
ملعقة كبيرة من النشا.
ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند..
نصف ملعقة من زيت الزيتون.
سوف نتعرف على طريقة تحضير كريم لبان الذكر لتفتيح البشرة وإزالة التجاعيد بكل سهولة بالمنزل:-
نقوم بوضع النشا على منقوع لبان الذكر ونقلبهم مع بعض حتى يذوب النشا تمامًا.
نضع الوعاء على النار ونقلب برفق حتى نحصل على خليط ثقيل القوام.
نرفع الوعاء من على النار ويترك جانبًا حتى يبرد تمامًا.
نقوم بإضافة الزيوت الطبيعية للخليط ونقلبهم مع بعض جيدًا.
نقوم بوضع الكريم في علبة نظيفة ونغلقها جيدًا ونحتفظ به داخل الثلاجة حتى يتماسك.
نقوم بغسل الوجه وتجفيفه من الماء جيدًا، ثم نقوم بتوزيع الكريم على البشرة على شكل نقاط، بعد ذلك نقوم بتدليك الوجه بحركة دائرية لمدة خمس دقائق حتى يتشرب جيدًا، يترك الكريم على الوجه حتى الصباح ثم يشطف بالماء البارد، يفضل استخدام الكريم مرة قبل النوم حتى نحصل على بشرة ناصعة البياض في أسرع وقت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريم كريم لبان الذكر
إقرأ أيضاً:
أحمد مراد: كريم عبدالعزيز يحمل بالنسبة لي معنى كبيرًا
قال الكاتب الروائي أحمد مراد ، إن شخصية يحيى راشد الذي جسدها الفنان كريم عبدالعزيز في فيلم الفيل الأزرق، من الشخصيات المهمة والمحببة إلى قلبه، بالإضافة إلى شخصية "كيرة" في فيلم كيرة والجن، وعلق: "كريم عبدالعزيز يحمل بالنسبة لي معنى كبيرًا".
وأضاف أحمد مراد خلال لقائه ببرنامج "on set" المذاع عبر قناة ON: "عندما أكتب نصًا وأحوله إلى عمل سينمائي، لا بد أن أمتلك ما يسمى بـ"الندالة الأدبية".
واضاف: "أي لا بد أن يكون لديّ إحساس بأن من كتب النص منافس لي، أو أنه شخص كتب الرواية ورحل، ثم أقوم أنا بتحويلها إلى سينما، وبالتالي لا أنظر إلى النص باعتباره نصًا مقدسًا وإنما أحاول أن أجعله نصًا متجددًا وأقوم بمفاجأة القارئ".