مسلسل الحشاشين الحلقة 19.. زوجة حسن الصباح تحاول قتله ويحيى ينكر معرفته لـ زيد ابن سيحون (صور)
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
مسلسل الحشاشين الحلقة 19.. عُرضت الحلقة 19 من مسلسل الحشاشين لـ كريم عبد العزيز على قناة dmc في تمام الساعة 9:15 مساءً.والإعادة الساعة 1:45 صباحًا، والساعة 4:15 مساءً، ويتم عرض الحلقة 19 من مسلسل الحشاشين على قناة dmc دراما الساعة 11:15 مساءً، والإعادة الساعة 6.30 صباحاً والساعة 1.30 مساء، بالإضافة إلى عرض مسلسل الحشاشين على منصة Watch it الرقمية.
جاءت الحلقة 19 من مسلسل الحشاشين تحت اسم «حلم جنهم»، وبدأت الأحداث بـ مواجهة يحيى ابن المؤذن بـ زيد ابن سيحون أمام حسن الصباح، ونكر يحيى معرفته بـ زيد، ولكن هذا التصرف جعل زيد في خوف شديد وقلق مما يفعله حسن الصباح.
وفي مشهد آخر من الحلقة 19 من مسلسل الحشاشين، رفض عمر الخيام، رسم مخطط لقلعة «آلموت»، ورفض تسليم صديقه حسن الصباح لـ السلطان بركياروق، ولذلك أمر السلطان بسجن عمر الخيام، وهدد وزير الدولة السلجوقية عمر الخيام بالإعدام.
وقابل حسن الصباح رجل جديد ينضم إلى دعوته "محمد نجاتي"، واتفق معه على القرب من السلطان حتى يكون عين حسن الصباح هناك، ولكي يستطيع السيطرة على الأمر والقضاء على السلطان.
وقرر حسن الصباح معاقبة يحيى بحبسه، وتعذيبه بعدم النوم والأكل لمدة أسبوع، وذلك لاختبار قوة إيمانه، وعاد مرة أخرى إلى التدريبات مع الشباب المؤمنين، واتفق معه برزك آميد بمراقبة أصدقائه لأنهم شكين في قوة إيمانهم، ووافق يحيى على ذلك.
وشهدت الحلقة 19مسلسل الحشاشين محاولة زوجة حسن الصباح قتله عن طريق دعوته على العشاء، وقامت بوضع سم في الطعام، ولكن شك حسن الصباح في الأمر، واكتشفه، ولكن قال لها إنه مسامحها على ما فعلته، ولكن زوجته هددته بقتله.
وقررت نورهان التأكد من وجود يحيى في القلعة أم لا، واتفقت مع إحدى الفتيات بمساعدتها على ذلك، ورأته من بعيد، وجعلها ذلك سعيدة، ولكن علمت أحد الفتيات بذلك وقالت لـ إلينار، وانتهت أحداث الحلقة 19 من مسلسل الحشاشين على ذلك المشهد.
مسلسل «الحشاشين»، يشارك في بطولته كل من: كريم عبد العزيز، نضال الشافعي، نور ايهاب، أحمد عيد، ميرنا نور الدين، نيكولا معوض، إسلام جمال، سوزان نجم الدين، فتحي عبد الوهاب، محمد رضوان، سامى الشيخ، عمر الشناوى، ياسر علي ماهر، ومسلسل «الحشاشين» من تأليف عبد الرحيم كمال، وإخراج بيتر ميمي.
تدور أحداث مسلسل الحشاشين حول مؤسس طائفة الحشاشين «حسن الصباح»، الذي كوَّن أخطر جماعة قتالية في التاريخ، أرعبتِ العالم، وارتكبت جرائم اغتيالات عديدة، وهو عمل تاريخي، مأخوذ من أحداث حقيقية من القرن الحادي عشر الميلادي.
اقرأ أيضاًملخص «مسلسل الحشاشين» الحلقة 18.. مواجهة بين زيد بن سيحون ويحيى ابن المؤذن
مسلسل الحشاشين الحلقة 18.. «شيطان في القلعة» دخول يحيى ابن المؤذن حلم الجنة
ملخص مسلسل الحشاشين الحلقة 16.. برزك آميد يقتل المختار المكلف باغتيال الإمام الغزالي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحشاشين الحشاشين الحلقة 19 الحلقة 19 مسلسل الحشاشين دراما رمضان 2024 قصة مسلسل الحشاشين كريم عبد العزيز مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشين 2024 مسلسل الحشاشين الحلقة 19 مسلسل الحشاشين رمضان 2024 مسلسل تاريخي مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 مواعيد عرض مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشین الحلقة 19 حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن تطواف أحد الشعانين في القدس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعود تطواف أحد الشعانين في القدس إلى القرن الرابع الميلادي، ويُعد من أقدم التقاليد الليتورجية المسيحية. أبرز شاهد على هذا الطقس هو ما وثّقته الحاجّة “إيجيريا” خلال زيارتها للأراضي المقدسة بين عامي 382 و385 م. فقد سجّلت في مذكراتها التي كتبتها باللاتينية تفاصيل دقيقة عن الاحتفالات الليتورجية، بما في ذلك هذا التطواف المهيب.
ومن خلال هذه الشهادة، يتّضح أن كنيسة القدس كانت قد اعتمدت طقسًا خاصًا في أحد الشعانين يستعيد حدث دخول السيد المسيح الانتصاري إلى المدينة المقدسة، انطلاقًا من جبل الزيتون. وقد ظل هذا الحدث حيًا في الذاكرة الليتورجية للكنيسة حتى يومنا هذا، مؤكّدًا عمقه الروحي وجذوره التاريخية.
تطواف أم طقس رمزي؟
يُخطئ من يعتقد أن تطواف أحد الشعانين مجرّد فلكلور أو استعراض اجتماعي. بل هو في جوهره طقس ليتورجي أصيل ومتكامل. فأحد الشعانين هو في الأصل قداس تتلى فيه قراءات من إنجيل الآلام، إلا أن ما يميّزه هو التطواف الرمزي الذي يُجسّد دخول المسيح إلى أورشليم.
ووفقًا لما أشار إليه الأب عزيز حلاوة في مقالاته، فإنّ الطقس يحمل دلالة روحية عميقة لا تنفصل عن المضمون اللاهوتي لهذا اليوم. فكلمة “الشعانين” مشتقة من الآرامية “هوشعنا” أي “يا رب خلّص”، وهو ما كان يهتف به الشعب والأطفال أثناء استقبالهم للسيد المسيح، حاملين سعف النخيل وأغصان الزيتون.
بين التراث والطقس.. حضور حيّ للإيمان
الاسم الآخر لهذا اليوم في التراث العربي المسيحي هو “أحد السعف”، في إشارة إلى الرموز التي ترافق هذا العيد. إلا أن هذه الرموز ليست زخارف أو عادات موروثة فحسب، بل تعبير ملموس عن ليتورجيا حيّة تتجذر في الكتاب المقدس وتمتد في ممارسة الكنيسة منذ القرون الأولى.
تطواف الشعانين في القدس، كما أكّدت مصادر تاريخية ولاهوتية، يظلّ تعبيرًا حيًا عن الإيمان المسيحي، وعن حضور الكنيسة في قلب المدينة المقدسة، حيث لا تزال الأصوات تهتف: “هوشعنا في الأعالي”.