حشر آل مكتوم يكرّم شيام بهاتيا بجائزة البصمة الرياضية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، كرّم سمو الشيخ حشر بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، رئيس مؤسسة دبي للإعلام رجل الأعمال شيام بهاتيا، وهو أحد أكبر مشجعي لعبة الكريكت على مستوى العالم، بجائزة «البصمة الرياضية» المُقدّمة سنوياً من «مجلس دبي الرياضي» بالتعاون مع مؤسسة «وطني الإمارات» ضمن جائزة «وطني الإمارات للعمل الإنساني».
وأكد «مجلس دبي الرياضي» أن هذه الجائزة تأتي تعبيراً عن تقدير الإمارات لكل جهد من شأنه تعزيز قطاع الرياضة، وبادرة ثناء وعرفان لما قدمه شيام بهاتيا من خدمات للقطاع الرياضي في الدولة ومن أبرزها إنشاء أكبر متحف للكريكت على مستوى العالم في دبي، متضمناً مقتنيات نادرة ومهمة من تاريخ الكريكت العالمي، وكذلك لجهوده ومساهماته الخيرية في المجال الرياضي بتشجيعه التميز في لعبة الكريكت في الإمارات من خلال حفل توزيع جوائز سنوي يكرّم فيه أفضل اللاعبين واللاعبات، والحكّام، بجوائز نقدية وتذكارية ويتم تقديم الجوائز السنوية للفائزين من قبل كبار نجوم اللعبة ومعظمهم من الفائزين بكأس العالم للكريكت، إضافة إلى حرص بهاتيا على لقاء وتكريم لاعبي الكريكت الناشئين المميزين من مختلف دول العالم وتقديم المنح الدراسية لهم، كذلك إنشائه لمؤسسة «Cricket for Care» الخيرية التي يتم من خلالها دعم لاعبي الكريكت الأقل حظاً مادياً في العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي الكريكيت حشر آل مكتوم
إقرأ أيضاً:
حكم استخدام بصمة DNA لإثبات النسب .. المفتي السابق يوضح
كشف الدكتور شوقي علَّام - مفتي الجمهورية السابق، عن حكم تجربة الحامض النووي DNA فيما يتعلق بالنسب، قائلا: إنَّ الدين ليس في خصومة مطلقًا مع العلم.
قال شوقي علام، فى تصريح له، إنّ هناك ضوابط شرعية دقيقة في المسألة؛ فيجوز شرعًا الاعتماد على البصمة الوراثية في مجال إثبات النسب .
وأشار إلى أن الاعتماد على البصمة الوراثية يكون في حالات معينة، منها حالات التنازع على مجهول النسب بمختلف صور التنازع التي ذكرها الفقهاء؛ سواء أكان التنازع على مجهول النسب بسبب انتفاء الأدلة أو تساويها، أم كان بسبب الاشتراك في وطء الشبهة ونحوه.
واستكمل المفتي: الاعتماد على البصمة الوراثية يكون في حالات الاشتباه في المواليد في المستشفيات ومراكز رعاية الأطفال ونحوها، وكذا الاشتباه في أطفال الأنابيب، وأيضًا حالات ضياع الأطفال واختلاطهم بسبب الحوادث أو الكوارث أو الحروب وتعذر معرفة أهلهم، أو وجود جثثٍ لم يمكن التعرف على هويتها، أو بقصد التحقق مِن هويات أسرى الحروب والمفقودين.