مبروك عطية يرد عبر «قناة الحياة» على تصريحاته حول تحامله على المرأة (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
علق الداعية مبروك عطية، عميد كلية الدراسات الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، على اتهامه بأنه متحامل على المرأة، قائلا إنّ أول لقاء له أمام الإعلامية هند أبو السعود، قال فيه: «من يقول أكسر للبنت ضلع يطلع ليها 24 ، فيارب يتكسر ضلعك أنت يا ضارب الأنثى، فلا ضرب للأنثى».
واستشهد «عطية»، خلال حواره ببرنامج «ع المسرح»، المذاع على فضائية «الحياة»، من تقديم الإعلامية منى عبد الوهاب، بقول النبي صلى الله عليه وسلم «رفقًا بالقوارير»، موضحا: «أبقى أنا من أول لقاء ليا مع هند أبو السعود 1982 بقول متضربوش الأنثى وعاملوها أحسن معاملة، وأتُهِم في الآخر بعكس ذلك؟».
وعلق على الفيديو الذي انتشر له، «حياتك غالية عليكِ تبقى تنزلي من بيتك قُفَّة»، قائلا: «أنا فاكر الفيديو وبقول أن هي مش ساترة نفسها، يابنتي هتتزيني وتتجملي في مجتمع الشباب فيه مش لاقي يتجوز، يبقى ألبسي قفة وعيشي، وكلمة قفة في اللغة العربية، كناية عن أي شئ خشن، بلاش النعومة في الزمن اللي الرجالة فيه مش قادرة تتجوز، واتزيني لما تتجوزي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الداعية مبروك عطية مبروك عطية ع المسرح
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يروي تقاليد زواجه بالصعيد ورحلة كفاحه من قنا إلى الصحافة على قناة الشمس.. فيديو
تحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.