يورونيوز : شاهد: علم روسيا يرفع وسط مؤيدي انقلاب النيجر وفرنسا قد تخسر آخر حلفائها في المنطقة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد علم روسيا يرفع وسط مؤيدي انقلاب النيجر وفرنسا قد تخسر آخر حلفائها في المنطقة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تعد النيجر مركزاً لعمليات فرنسا المناهضة للجهاديين في منطقة الساحل منذ نشوب خلاف بين باريس وبوركينا فاسو ومالي. ومنذ الإعلان عن الانقلاب، .، والان مشاهدة التفاصيل.
تعد النيجر مركزاً لعمليات فرنسا المناهضة للجهاديين في منطقة الساحل منذ نشوب خلاف بين باريس وبوركينا فاسو ومالي. ومنذ الإعلان عن الانقلاب، نددت الحكومة الفرنسية به داعية إلى الإفراج عن الرئيس.
احتشد أنصار الانقلاب العسكري، الذي يدعمه الجيش في النيجر وأدى إلى عزل الرئيس محمد بازوم المنتخب ديمقراطياً من منصبه الأربعاء، أمام الجمعية الوطنية في نيامي فيما هتف البعض "روسيا، روسيا".
وشهدت منطقة الساحل في القارة السمراء انقلابات متتالية في السنوات الماضية. واليوم يواجه رئيس النيجر المنتخب ديمقراطياً محاولة انقلاب بعد عدة محاولات سابقة نفذت ضدّه.
انقلابات في ماليعلى سبيل المثال، واجهت مالي ثلاثة انقلابات في العقد الماضي، اثنان منهم في غضون تسعة أشهر فقط.
فقد استولى متطرفون إسلاميون على أجزاء من الشمال في عام 2012 قبل التقدم نحو الدول المجاورة. وفي آب/أغسطس 2020، تمت الإطاحة بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا بعد أشهر من الاحتجاجات في الشوارع.
في بوركينا فاسو أيضاًأما بوركينا فاسو، فقد شهدت انقلابين اثنين حيث أطيح بالرئيس لفترة طويلة في ثورة شعبية في عام 2014 في أول استيلاء عسكري على السلطة في عام 2015.
وإذ تعتبر النيجر كمركز لعمليات فرنسا المناهضة للجهاديين في منطقة الساحل منذ نشوب خلاف بين باريس وبوركينا فاسو ومالي، نددت الحكومة الفرنسية بالانقلاب على الرئيس بازوم، فضلاً عن حلفاء غربيين آخرين ومنظمات دولية.
روسيا نفسها دعت إلى "حوار بناء وسلمي" في النيجر، وأملت في "الإفراج السريع" عن الرئيس البلاد محمد بازوم. ولكن هناك من يتساءل حالياً حول أي دور ممكن وخفي لروسيا في المستجدات.
آخر الحلفاء في الساحلتجدر الإشارة إلى أن التوتر المتصاعد يثير القلق عند الحكومات الغربية، وخاصة فرنسا التي ستخسر أحد آخر حلفائها المتبقين في منطقة الساحل، وهي منطقة مضطربة تعاني من الهجمات الجهادية المرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية والقاعدة.
ولا تزال باريس تحتفظ بـ1500 جندي في النيجر، التي يبلغ عدد سكانها 26 مليون نسمة، بعد أن أنهت عملية برخان المناهضة للجهاديين وانسحابها من مالي تحت ضغط من الحكومة.
وفيما يبدو أنه محاولة لتغيير النظام الحاكم في النيجر، قد يكون بمثابة ضربة للغرب، وبشكل خاص الولايات المتحدة وفرنسا اللتين تربطهما علاقات قوية بالدولة الإستراتيجية الواقعة في غرب إفريقيا.
ووفقا لصحيفة لوموند الفرنسية، لا توجد مؤشرات واضحة على تدخل موسكو في انقلاب النيجر، معتبرة أن ما يحدث مدفوع بأمور داخلية.
فاغنر؟لكن مجموعة فاغنر الروسية بقيادة يفغيني بريغوزين أعلنت عبر قناة يزعم أنها تابعة لها على منصة تلغرام مسؤوليتها عن الانقلاب يوم الخميس. ويأتي ذلك في وقت يستمر فيه بريغوزين تعزيز مواقف وتأثير روسيا وفاغنر في إفريقيا.
ويعتبر توقيت الانقلاب تحدياً كبيراً لباريس في سياستها الخارجية وحضورها العسكري حيث يقوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة تستغرق خمسة أيام إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ رفقة وزير القوات المسلحة سيباستيان ليكورنو.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد: علم روسيا يرفع وسط مؤيدي انقلاب النيجر وفرنسا قد تخسر آخر حلفائها في المنطقة وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی النیجر
إقرأ أيضاً:
روسيا تقصف كييف وتعلن صد هجوم بالمسيّرات على موسكو
ذكرت مصادر محلية أوكرانية أن شخصين قتلا وأصيب آخران في كييف جراء قصف روسي، في حين أعلنت روسيا اليوم الجمعة اعتراض عشرات من المسيّرات أطلقتها أوكرانيا خلال الليل.
وقال مسؤول الإدارة العسكرية في منطقة كييف بالإنابة، ميكولا كالاشينك، إن القتيلين سقطا جراء قصف شنته مسيرة روسية استهدف منطقة كييف، وأوضح أن شخصين على الأقل أصيبا في حريق شبّ في مبنى سكني بالمنطقة.
وأكد أن السلطات ما زالت تتحقق من لائحة ضحايا الهجوم وتقدم لهم الرعاية الطبية الضرورية.
121 مسيّرةفي المقابل، قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة إن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت ودمرت 121 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا خلال الليل.
وأوضحت الوزارة، في بيان نشرته عبر تلغرام، أنها أسقطت المسيرات الأوكرانية فوق 13 منطقة روسية، مشيرة إلى أن 7 منها أسقطت فوق موسكو وبالقرب منها.
وتحاول كل من موسكو وكييف تحسين موقعها قبل مفاوضات محتملة في مطلع ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي كان قد تعهد خلال حملته الرئاسية بإنهاء الحرب في أوكرانيا فورا، مما أثار تكهنات بأنه سيخفض المساعدات الأميركية المقدمة لكييف لحملها على تقديم تنازلات لموسكو لوضع حد للحرب.
وبعد تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة الأحد الماضي، زاد الضغوط على نظيره الروسي فلاديمير بوتين للتوصل إلى تسوية تنهي الحرب، مهددا بفرض عقوبات اقتصادية أقسى إذا لم توافق موسكو على إنهاء الحرب المتواصلة منذ نحو 3 سنوات.
إعلانوأمس الخميس، شدد ترامب على ضرورة وقف الحرب، وأعرب عن استعداده للقاء بوتين على الفور، مؤكدا أن كييف مستعدة للتفاوض.