صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد علم روسيا يرفع وسط مؤيدي انقلاب النيجر وفرنسا قد تخسر آخر حلفائها في المنطقة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تعد النيجر مركزاً لعمليات فرنسا المناهضة للجهاديين في منطقة الساحل منذ نشوب خلاف بين باريس وبوركينا فاسو ومالي. ومنذ الإعلان عن الانقلاب، .، والان مشاهدة التفاصيل.

شاهد: علم روسيا يرفع وسط مؤيدي انقلاب النيجر وفرنسا...

تعد النيجر مركزاً لعمليات فرنسا المناهضة للجهاديين في منطقة الساحل منذ نشوب خلاف بين باريس وبوركينا فاسو ومالي. ومنذ الإعلان عن الانقلاب، نددت الحكومة الفرنسية به داعية إلى الإفراج عن الرئيس.

احتشد أنصار الانقلاب العسكري، الذي يدعمه الجيش في النيجر وأدى إلى عزل الرئيس محمد بازوم المنتخب ديمقراطياً من منصبه الأربعاء، أمام الجمعية الوطنية في نيامي فيما هتف البعض "روسيا، روسيا".

وشهدت منطقة الساحل في القارة السمراء انقلابات متتالية في السنوات الماضية. واليوم يواجه رئيس النيجر المنتخب ديمقراطياً محاولة انقلاب بعد عدة محاولات سابقة نفذت ضدّه. 

انقلابات في مالي

على سبيل المثال، واجهت مالي ثلاثة انقلابات في العقد الماضي، اثنان منهم في غضون تسعة أشهر فقط. 

فقد استولى متطرفون إسلاميون على أجزاء من الشمال في عام 2012 قبل التقدم نحو الدول المجاورة. وفي آب/أغسطس 2020، تمت الإطاحة بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا بعد أشهر من الاحتجاجات في الشوارع.

في بوركينا فاسو أيضاً

أما بوركينا فاسو، فقد شهدت انقلابين اثنين حيث أطيح بالرئيس لفترة طويلة في ثورة شعبية في عام 2014 في أول استيلاء عسكري على السلطة في عام 2015.

وإذ تعتبر النيجر كمركز لعمليات فرنسا المناهضة للجهاديين في منطقة الساحل منذ نشوب خلاف بين باريس وبوركينا فاسو ومالي، نددت الحكومة الفرنسية بالانقلاب على الرئيس بازوم، فضلاً عن حلفاء غربيين آخرين ومنظمات دولية.

روسيا نفسها دعت إلى "حوار بناء وسلمي" في النيجر، وأملت في "الإفراج السريع" عن الرئيس البلاد محمد بازوم. ولكن هناك من يتساءل حالياً حول أي دور ممكن وخفي لروسيا في المستجدات. 

آخر الحلفاء في الساحل

تجدر الإشارة إلى أن التوتر المتصاعد يثير القلق عند الحكومات الغربية، وخاصة فرنسا التي ستخسر أحد آخر حلفائها المتبقين في منطقة الساحل، وهي منطقة مضطربة تعاني من الهجمات الجهادية المرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية والقاعدة.

ولا تزال باريس تحتفظ بـ1500 جندي في النيجر، التي يبلغ عدد سكانها 26 مليون نسمة، بعد أن أنهت عملية برخان المناهضة للجهاديين وانسحابها من مالي تحت ضغط من الحكومة.

وفيما يبدو أنه محاولة لتغيير النظام الحاكم في النيجر، قد يكون بمثابة ضربة للغرب، وبشكل خاص الولايات المتحدة وفرنسا اللتين تربطهما علاقات قوية بالدولة الإستراتيجية الواقعة في غرب إفريقيا.

ووفقا لصحيفة لوموند الفرنسية، لا توجد مؤشرات واضحة على تدخل موسكو في انقلاب النيجر، معتبرة أن ما يحدث مدفوع بأمور داخلية.

فاغنر؟

لكن مجموعة فاغنر الروسية بقيادة يفغيني بريغوزين أعلنت عبر قناة يزعم أنها تابعة لها على منصة تلغرام مسؤوليتها عن الانقلاب يوم الخميس. ويأتي ذلك في وقت يستمر فيه بريغوزين تعزيز مواقف وتأثير روسيا وفاغنر في إفريقيا.

ويعتبر توقيت الانقلاب تحدياً كبيراً لباريس في سياستها الخارجية وحضورها العسكري حيث يقوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة تستغرق خمسة أيام إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ رفقة وزير القوات المسلحة سيباستيان ليكورنو.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد: علم روسيا يرفع وسط مؤيدي انقلاب النيجر وفرنسا قد تخسر آخر حلفائها في المنطقة وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی النیجر

إقرأ أيضاً:

روسيا تسقط 125 طائرة مسيرة أوكرانية وواحدة تسقط على مبنى سكني في فورونيج

قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأحد إن دفاعاتها الجوية أسقطت 125 طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية بينما ذكر حاكم منطقة فورونيج بغرب البلاد إن طائرة مسيرة سقطت على مبنى سكني.

وقال فياتشيسلاف جلادكوف حاكم منطقة بيلجورود غرب روسيا في تقرير عن الهجمات بالطائرات المسيرة والقصف على مدى الساعات الأربع والعشرين الماضية، إن رجلا قتل في بلدة شيبيكينو الحدودية بينما أصيب ثمانية مدنيين في أنحاء المنطقة.

ومع تقدم روسيا في شرق أوكرانيا، نقلت كييف الصراع إلى داخل روسيا بشن هجوم بدأ في السادس من أغسطس آب عبر الحدود على منطقة كورسك غرب روسيا وبشن هجمات متزايدة بطائرات مسيرة في عمق الأراضي الروسية.

وقالت وزارة الدفاع إن الهجمات الأحدث تركزت على منطقة فولجوجراد جنوب البلاد، حيث تم إسقاط 67 طائرة مسيرة. وأضافت أن 17 طائرة مسيرة تم اعتراضها فوق منطقتي بيلجورود وفورونيج، وتم إسقاط 18 طائرة مسيرة فوق منطقة روستوف.

وقال حاكم منطقة فورونيج ألكسندر جوسيف على تطبيق تيليجرام إن طائرة مسيرة سقطت على مجمع سكني مما تسبب في اندلاع حريق.

وأضاف أن معلومات أولية تشير إلى احتواء الحريق دون إصابة أحد بأذى.

ونشرت قناة ماش على تطبيق تيليجرام مقطع فيديو يقول إنه يظهر حريقا يلتهم الطابق العلوي من مبنى متعدد الطوابق في فورونيج. ولم تتمكن رويترز من التحقق بعد من صحة اللقطات.

المصدر رويترز الوسومأوكرانيا روسيا

مقالات مشابهة

  • أستاذ تخطيط عمراني يوضح أهمية مبادرة «سكن لكل المصريين» في الوقت الحالي
  • جامعة الشارقة تستقبل وفداً من سفارة بوركينا فاسو
  • الفرق بين مؤيدي ومعارضي الحرب !
  • روسيا اشتعال الحرب مـِْن جديد وبطريقة نوعية ..طائرات مسرة استهدف كييف
  • هل ستثأر إيران لاغتيال حلفائها…
  • روسيا تنفذ ضربات على 21 قاعدة للمسلحين في سوريا
  • أوكرانيا تستهدف مستودعًا للذخائر والصواريخ في روسيا
  • روسيا تحبط محاولات أوكرانية للتوغل في كورسك
  • مصر تخسر 6 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس جراء تداعيات حرب غزة
  • روسيا تسقط 125 طائرة مسيرة أوكرانية وواحدة تسقط على مبنى سكني في فورونيج