عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف العوامل التي يمكن إنجازها في مؤتمر المناخ القادم
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف العوامل التي يمكن إنجازها في مؤتمر المناخ القادم، كشف الدكتور وفيق نصير، عضو البرلمان العالمي للبيئة، العوامل التي يمكن إنجازها في مؤتمر المناخ COP 28 القادم في الإمارات ، المتعلقة بمكافحة تغير .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف العوامل التي يمكن إنجازها في مؤتمر المناخ القادم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الدكتور وفيق نصير، عضو البرلمان العالمي للبيئة، العوامل التي يمكن إنجازها في مؤتمر المناخ COP 28 القادم في الإمارات، المتعلقة بمكافحة تغير المناخ، ومن بينها استحداث مصر لصندوق الخسائر والأضرار والذي لم يكن على أجنده مؤتمرات المناخ سابقا، معلقا "ننتظر أن تضخ فيه الأموال لتستفيد بيها الدول المتضررة وعلى رأسها مصر".
وأضاف "نصير" في تصريح خاص، وأيضا من ضمنها التخفيف، حيث يتعلق بكيفية تقليل انبعاثات البلدان والجهود المبذولة للحد من تأثيرات تغير المناخ، اذ شمل ذلك استخدام تقنيات جديدة ومصادر طاقة متجددة وتحسين كفاءة استخدام الطاقة وتغيير الممارسات الإدارية والاستهلاكية
بالإضافة إلى عامل التكيف، وهو متعلق بكيفية التأقلم مع تأثيرات تغير المناخ وحماية المجتمعات والبيئات المعرضة للمخاطر، حيث يتضمن ذلك تطوير استراتيجيات وتقنيات للتكيف مع زيادة درجات الحرارة وارتفاع مستوى البحار وتغيرات في نظم الطقس
واستكمل عضوٍ البرلمان العالمي للبيئة، وتشمل العوامل الهامة، تنفيذ اتفاق باريس، اذ يهدف المؤتمر إلى تقييم التقدم العالمي في تنفيذ اتفاق باريس للمناخ، وسيتم استعراض التزامات البلدان وتقييم الإجراءات المتخذة لتحقيق أهداف الاتفاق
علاوة على ذلك تمويل المناخ، ويعتبر من أهم العوامل، حيث سيتم مناقشة وتقييم التمويل المتاح لمكافحة تغير المناخ وتنفيذ إجراءات التخفيف والتكيف. يهدف ذلك إلى تعزيز التعاون الدولي وتوفير الموارد المالية اللازمة لتحقيق أهداف المناخ
أغسطس أكثر حدةوفي وقت سابق، قالت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة إن شهر أغسطس سيكون أكثر حدة في درجات الحرارة من يوليو الحالي، مشيرة إلى أن ما يشهده العالم من موجة حارة نتيجة التغيرات المناخية.
إحنا في نعمةوأضافت "فؤاد"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على قناة "mbcمصر أن مصر لم تشهد حرائق لأن الجو في بلادنا مقارنه بدول الجوار مازال في مرحلة السيطرة، مردفة: "الأوروبين ماعندهومش تكييف في البيوت زينا في مصر.. وإحنا في نعمة".
مصر لديها خطة وطنية للتكيف ضد التغيرات المناخيةوأشارت وزيرة البيئة إلى أن مصر لديها خطة وطنية للتكيف ضد التغيرات المناخية، منوها بأن المسئولين ملتزومون ومقتنعون بنصائح وزارة البيئة المتعلقة بالتغيرات المناخية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف العوامل التي يمكن إنجازها في مؤتمر المناخ القادم وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تغیر المناخ
إقرأ أيضاً:
لماذا يشعر بعض الناس بالبرد أكثر من غيرهم؟: أسباب غير متوقعة وراء ذلك
صورة تعبيرية (مواقع)
تختلف قدرة الأشخاص على تحمل البرودة بشكل كبير من شخص لآخر، وقد يرجع هذا التفاوت إلى مجموعة من العوامل البيولوجية والنفسية والبيئية التي تؤثر في كيفية شعور كل فرد بالبرد.
من بين الأسباب الرئيسية التي تفسر هذه الفروقات هو الاختلافات في تكوين الجسم. فالأشخاص الذين يمتلكون نسبة أكبر من الدهون في الجسم غالبًا ما يكون لديهم قدرة أكبر على تحمل البرودة مقارنةً بمن لديهم نسبة أقل من الدهون.
اقرأ أيضاً دراسة تكشف صدمة جديدة: كيف تؤثر أدوية فقدان الوزن والسكري على عينيك؟ 22 فبراير، 2025 تصريح جديد مفاجئ لترامب بشأن خطته حول غزة 21 فبراير، 2025وذلك لأن الدهون تعمل كعازل حراري، مما يساعد على احتباس الحرارة داخل الجسم وتقليل تأثير البرودة.
في المقابل، الأشخاص الذين يملكون كتلة عضلية أكبر قد يشعرون بالبرد بشكل أقل، حيث أن العضلات تولد الحرارة عند النشاط.
التمثيل الغذائي هو عامل آخر يلعب دورًا في الشعور بالبرد. الأفراد الذين يتمتعون بتمثيل غذائي سريع (أي قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية بسرعة) عادةً ما يكون لديهم حرارة جسم أعلى وبالتالي يشعرون بالدفء بشكل أفضل مقارنةً بأولئك الذين يتمتعون بتمثيل غذائي بطيء.
ويحدث ذلك لأن الجسم الذي يحرق السعرات الحرارية بسرعة ينتج حرارة أكثر، مما يساعد على الحفاظ على درجة حرارة مستقرة.
أما العوامل الهرمونية، فتلعب دورًا مهمًا أيضًا في تحديد مدى شعور الشخص بالبرد. على سبيل المثال، النساء بشكل عام قد يشعرن بالبرد أكثر من الرجال بسبب الاختلافات في مستويات الهرمونات مثل الإستروجين.
حيث يؤثر هذا الهرمون على توزيع الدهون في الجسم ويزيد من حساسية الجلد للبرودة. كما أن التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال فترات معينة مثل الدورة الشهرية أو انقطاع الطمث قد تؤدي إلى شعور أكبر بالبرد.
الصحة العامة لها تأثير كبير أيضًا على هذا الموضوع. الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل فقر الدم أو أمراض الغدة الدرقية (مثل قصور الغدة الدرقية) قد يعانون من صعوبة في تنظيم درجة حرارة أجسامهم.
فمثلاً، يعاني الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من الحديد في دمائهم (فقر الدم) من شعور دائم بالبرد بسبب قلة الأوكسجين الذي يصل إلى الأنسجة. وكذلك، إذا كانت الغدة الدرقية غير نشطة، فقد يواجه الجسم صعوبة في إنتاج الحرارة اللازمة للشعور بالدفء.
العوامل النفسية والعاطفية تلعب أيضًا دورًا في الشعور بالبرد. فالأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من التوتر أو القلق قد يشعرون بالبرودة أكثر من غيرهم بسبب تأثيرات هرمون الإجهاد (الكورتيزول) على الدورة الدموية.
التوتر قد يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية، مما يقلل من تدفق الدم إلى الأطراف ويزيد من الإحساس بالبرودة.
البيئة أيضا، إذ تعد من العوامل المؤثرة أيضًا، فقد يتأقلم الأشخاص الذين يعيشون في بيئات باردة مع البرودة بشكل أفضل، في حين أن أولئك الذين يعتادون على الأجواء الدافئة قد يعانون أكثر في الظروف الباردة. الجسم في هذه الحالة يطور استجابة أقل فعالية للبرودة، مما يجعلهم يشعرون بها بشكل أقوى.
النظام الغذائي ونمط الحياة يعتبران من العوامل الحاسمة كذلك. الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا غنيًا بالعناصر الغذائية مثل الفيتامينات والمعادن قد يتمكنون من تحفيز عمليات الأيض بشكل أفضل، وبالتالي يصبحون أكثر قدرة على الحفاظ على حرارة أجسامهم.
كما أن ممارسة الرياضة بانتظام تساعد في تحسين الدورة الدموية وزيادة إنتاج الحرارة داخل الجسم.
في النهاية، شعور الإنسان بالبرد ليس مجرد مسألة متعلقة بالطقس، بل هو نتيجة تفاعل معقد بين العوامل البيولوجية والنفسية والبيئية. من المهم فهم هذه العوامل لتقديم أفضل النصائح للوقاية من الشعور المفرط بالبرد، سواء كان ذلك عن طريق تحسين نمط الحياة أو معالجة المشاكل الصحية المحتملة التي قد تؤثر في تنظيم درجة حرارة الجسم.