ضيوف رئيس الدولة يشيدون باهتمام القيادة بالمنظومة الصحية
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
في إطار فعاليات البرنامج الرمضاني للعلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، الذي تعده وتنظمه الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، نظمت الهيئة بالتعاون مع دائرة الصحة - أبوظبي جلسة حوارية شارك فيها العلماء الضيوف وممثلون عن الدائرة، بحضور عدد من المتخصصين في مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي.
وقد تعرّف العلماء من المختصين في دائرة الصحة – أبوظبي إلى جهود الدولة في الارتقاء بالجانب الصحي، والدعم الكبير من القيادة الرشيدة لهذا القطاع الحيوي، وحرصها على صحة وسلامة أفراد المجتمع، ما جعل دولة الإمارات من الدول المتقدمة في الرعاية الصحية التي تشهد تطوراً مطرداً يواكب أحدث الابتكار الصحية على مستوى العالم.
وأكد المتحدثون أزلية العلاقة بين القطاع الصحي والجانب الشرعي، والتكامل الوثيق بينهما، نظراً لوحدة الهدف، وهو المحافظة على الصحة من الأمراض والأوبئة، وتوفير كل ما يساعد على تسريع الشفاء للمرضى، داعين إلى تعزيز التعاون وطرح البحوث والدراسات التي تساعد على تنمية الثقافة وزيادة الوعي لدى الشعوب في الجانب الصحي، وإبراز اهتمام الدين الإسلامي بالمحافظة على الصحة ليتمكن الإنسان من أداء دوره في الحياة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
إقرأ أيضاً:
استشاري جهاز هضمي: القيادة الحكيمة وراء ما تم إنجازه في القطاع الصحي
قال الدكتور محمد منيسي استشاري الجهاز الهضمي والكبد بالقصر العيني، إن ما يتم على أرض الواقع في القطاع الصحي، يأتي نتيجة قيادة حكيمة ورؤية واضحة وخطوات تنفيذية حقيقية بمواعيد محددة قد تكون استباقية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «في الماضي لم يكن لدينا خريطة صحية طبية في مصر، ولكنها كانت مجرد دراسات عشوائية، وكان هناك مشاكل صحية غير مقبولة».
وتابع: «لم يكن هناك منزل يخلوا من فيروس سي، ولم تكن هناك رعاية صحية حقيقية، وفي قوائم الانتظار لم يكن أحد يصل إلى دوره، وكان الوضع الصحي مأسوي، وبفضل القيادة الحكيمة والخطوات التنفيذية التي تمت بدأنا بمبادرات صحية أولها كان القضاء على فيروس سي».
وأكمل: «حصلنا على إشادة عالمية من قبل منظمة الصحة العالمية وإعلان مصر خالية بالمعايير العالمية لمنظمة الصحة العالمية من فيروس سي، ثم إشادة غير مسبوقة في كافة الصحف العالمية وفي العديد من الصحف الإسبانية والإيطالية والإنجليزية، ورغبة في التعلم من التجربة المصرية».