معتمر “عملاق” في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ميديا (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
#سواليف
شهد #صحن_المطاف في #الحرم_المكي ظهورا مختلفا لأحد #المعتمرين الذي لفت الانتباه بطوله الذي يناهز 2.5 متر.
وأعرب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن شعورهم بالدهشة والرهبة عند رؤية هذا #الرجل، الذي تقول بعض المعلومات إنه #الأطول في #العالم، فيما لم تحدد جنسيته بعد.
ويُعد هذا الظهور حدثا استثنائيا، حيث لا يشاهد أطول رجل في العالم في الحرم المكي كل يوم.
معتمر يلفت الانظار من بين الزحام بسبب طوله ماشاءالله pic.twitter.com/KXgtgtjHeT
— TRAVIS | تراڤس (@iirode0) March 29, 2024معتمر يلفت الانظار بسبب طوله pic.twitter.com/vWr0xzeJzm
— . (@khaberni) March 29, 2024معتمر يلفت الانتباه بطول قامته : pic.twitter.com/4mpBoLLPCd
— محمد الفيصل (@Mooh32a) March 29, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صحن المطاف الحرم المكي المعتمرين الرجل الأطول العالم
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي يحذر الطلاب والأسر من السوشيال ميديا قبل امتحانات نصف العام
كشف الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، نصائح نفسية للطلاب والأسر استعدادًا لامتحانات نصف العام، معلقا “أبعدوا الأولاد عن خطر السوشيال ميديا والمواقع الإلكترونية، خاصة مع قرب فترة امتحانات الترم الأول”.
وقال "هندي"، خلال مداخلة هاتفية مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، إن تأثير السوشيال ميديا السلبي على الأبناء ودورها في تقويض العلاقة بين الأهل والأطفال خطر يهدد الأسر، حيث أصبح الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية والتكنولوجيا الحديثة أكثر من التفاعل الأسري المباشر.
وتابع استشاري الصحة النفسية، بعض الآباء يركزون على تلبية الاحتياجات المادية لأطفالهم، مثل توفير الأجهزة الحديثة وغرف خاصة، دون التركيز على الجوانب العاطفية والسلوكية، مما يؤدي إلى ضعف العلاقة الوجهية بينهم.
وأكد أن غياب التفاعل الأسري والاعتماد على أصدقاء النادي أو ألعاب السوشيال ميديا كمرجعيات تربوية يساهم في خلق فجوة بين الأجيال، مما يجعل الأهل يواجهون صعوبة في التأثير على أبنائهم مع تقدمهم في العمر.
واختتم قائلا “الأسر كانت تدعم أبناءها بشكل مكثف خلال فترات الامتحانات، حيث كانت البيوت تعيش حالة طوارئ تعكس مدى أهمية هذه الفترات، أما اليوم، فقد تراجع هذا النهج، مع استمرار الأنشطة اليومية بشكل طبيعي حتى في عز الامتحانات، مما يعكس تغيرًا كبيرًا في أولويات الأسر المصرية”.