استشهاد امرأة وأطفالها في قصف إسرائيلي على محيط مستشفى الشفاء بغزة
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
استشهدت امرأة وأطفالها الستة مساء اليوم، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلهم في محيط مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، أنها لم تتمكن من انتشال امرأة وأطفالها من تحت ركام منزلهم في محيط مستشفى الشفاء بسبب كثافة القصف الإسرائيلي.
أخبار متعلقة حرس الحدود البحري الليبي ينقذ 130 مهاجراً غير شرعي175 يوما على العدوان.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استشهاد امرأة وأطفالها في قصف إسرائيلي على محيط مستشفى الشفاء بغزة-رويترزآلاف الشهداءارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 175 على التوالي إلى 32.623 شهيداً، والجرحى إلى نحو 75.092جريحاً؛ معظم الضحايا من النساء والأطفال.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 71 فلسطينياً استشهدوا خلال الساعات 24 الماضية، وأصيب 112 بجروح في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القدس المحتلة فلسطين الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة محیط مستشفى الشفاء امرأة وأطفالها
إقرأ أيضاً:
مأرب.. إحياء ذكرى استشهاد أيقونة الحرية حمدي المكحل والشهيد خالد الدعيس وتكريم جرحى بعدان
أقام ملتقى منار بعدان أمسية رمضانية إحياء لذكرى الشهيدين القيل خالد الدعيس وحمدي المكحل، اللذين قدّما أرواحهما في مواجهة المشروع الإمامي، وذلك بحضور نخبة من القيادات العسكرية والمقاومة، من بينهم مساعد رئيس هيئة العمليات عبدالوهاب قحطان، وقادة المقاومة في إب، ذمار، بعدان، والسدة، إضافة إلى شخصيات اجتماعية بارزة.
وخلال الفعالية، أكد بكيل شافي، الأمين العام لملتقى منار بعدان، أهمية مواصلة النضال حتى تحقيق النصر، مشددًا على ضرورة رفع الجاهزية القصوى لحسم معركة الخلاص الوطني، ومؤكدًا أن تضحيات الأبطال لن تذهب سدى.
من جهته، أكد الشيخ فواز الجماعي، وكيل محافظة إب، أن الشهيدين خالد الدعيس وحمدي المكحل سطّرا بدمائهما ملحمة وطنية ستظل خالدة في ذاكرة الأجيال، مشيرًا إلى أن اليمنيين ماضون في نضالهم حتى القضاء على المشروع الحوثي واستعادة الدولة.
وأضاف الجماعي أن الدعيس والمكحل لم يكونا مجرد أفراد، بل رموزًا للبطولة والتضحية، مشددًا على أن استشهادهما لم يكن خسارة، بل شرارة أضاءت درب الحرية، وباتت دماؤهما وقودًا للمقاومة في مختلف المحافظات اليمنية.
كما أكد على استمرار المقاومة حتى تحقيق النصر، داعيًا إلى توحيد الجهود وتعزيز روح النضال لمواجهة الطغيان الحوثي الإيراني.
من جهته أشاد داوود علوه مستشار وزارة الشباب والرياضة بجهود ملتقى منار بعدان التنموي، الذي جعل من أمسيته الرمضانية محطةً لتخليد ذكرى الأبطال، مشددًا على أهمية دعم أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين، وحفظ سيرهم وتوثيق بطولاتهم، ليكونوا قدوة للأجيال القادمة.
ولفت علوه الى ما حققه الملتقى من نجاح رغم حداثة نشأته، داعيا بذات الوقت الى دعمه ليحقق أهدافه في مساعدة الجرحى وأسر الشهداء.
وفي ختام الأمسية الرمضانية، قام ملتقى منار بعدان بتكريم جرحى ومعاقي مديرية بعدان – إب، في لفتة تقديرية لتضحياتهم في سبيل الوطن.
قصف متواصل وعمليات جديدة للطيران الأمريكي في 6 محافظات يمنية ..تفاصيل