لجريدة عمان:
2025-02-07@03:54:22 GMT

مجلة لايف الأميركية تعاود الصدور

تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT

مجلة لايف الأميركية تعاود الصدور

نيويورك "أ.ف.ب": ستُعاود مجلة "لايف" الأمريكية التي اشتهرت في القرن العشرين خصوصاً بصورها، الصدور بفضل عارضة الأزياء ورائدة الأعمال كارلي كلوس، على ما أعلنت الشركة التي تترأسها كلوس. وأعلنت "بيدفورد ميديا"، في بيان، عن عودة مجلة "لايف" بنسختيها المطبوعة والرقمية، في إطار اتفاقية مع الشركة الناشرة "دوتداش ميريديث" لإعادة إصدار "لايف" بوتيرة منتظمة.

ولم يُعلَن عن قيمة الصفقة ولا عن تاريخ معاودة صدور المجلة. ونقل البيان عن كلوس قولها "نعتبر مجلة لايف بمثابة صوت يلهمنا ويوحدنا في ظل مشهد إعلامي فوضوي". وقالت عبر انستغرام "أنا وجوش نتشرف بمواصلة إرث لايف"، في إشارة إلى زوجها المستثمر جوشوا كوشنر الذي سيكون مالك المجلة. وكوشنر هو شقيق صهر دونالد ترامب، جاريد كوشنر. وكانت المجلة التي تأسست في العام 1883، منصة بارزة في مجال التصوير الصحافي، إذ نشرت أعمالاً لأسماء مهمة في المجال من أمثال روبرت كابا وألفريد آيزنشتيدت ومارغريت بورك وايت.

وشهدت "لايف" تراجعاً لسنوات ثم تغييرات كثيرة إذ باتت تصدر شهرياً بعدما كانت أسبوعية، قبل أن يتوقف إصدارها ثم تُنشر من جديد. وأصبحت تصدر في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بنسخة رقمية إلى جانب أرشيفها. وأشار البيان إلى أنّ "دوتداش ميريديث" "ستواصل امتلاك الحقوق الكاملة لأرشيف الصور ومحتوى المجلة، والتي يعود تاريخها إلى ثلاثينات القرن العشرين". وستواصل "دوتداش ميريديث" أيضا نشر نسخات خاصة مختومة بشعار "لايف" الذي يتّخذ من الأحمر والأبيض لونين له.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

تقرير لـForeign Affairs يتحدث عن انتهاء حزب الله.. هذا ما كشفه

ذكرت مجلة "Foreign Affairs" الأميركية أن "حزب الله يعيش أوقات عصيبة. فبعد عقود من كونه الحزب السياسي والعسكري المهيمن في لبنان، فإنه يعاني من صعوبات بالغة. فخلال حرب استمرت عامًا مع إسرائيل، فقد الحزب الكثير من بنيته التحتية العسكرية، وتعرضت صفوف قيادته للتدمير. وفي تشرين الثاني، وقع حزب الله على اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل وسحب عناصره من جنوب لبنان. وبعد فترة وجيزة، سقط نظام بشار الأسد في سوريا، مما أدى إلى قطع خطوط الإمداد بين الحزب وإيران.والآن أصبح حزب الله أيضًا معرضًا لخطر فقدان دعم الشيعة اللبنانيين، الذين يشكلون قاعدته المحلية".   وبحسب المجلة، "إن خسارة حزب الله هي مكسب للبنان، والواقع أن تدهوره يمنح المسؤولين اللبنانيين فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لإعادة تأكيد وجودهم واستعادة دولتهم، ويبدو أن بعض زعماء لبنان على الأقل مستعدون للاستفادة من هذه الفرصة. ولكن على الرغم من تراجع حزب الله، فإنه لم يخرج من اللعبة بعد، إذ يسيطر وحلفاؤه حالياً على 53 مقعداً في المجلس النيابي، وهو عدد كافٍ للتأثير على القرارات المهمة. إن رئيس الجمهورية جوزاف عون والرئيس المكلف تشكيل الحكومة نواف سلام وحلفائهما قادرون على منع حزب الله من اكتساب اليد العليا، ولكنهم سيحتاجون إلى التحرك بسرعة، في حين لا يزال الحزب في حالة ذهول. وسيتعين عليهم التأكد من أن المؤسسات المستقلة في لبنان، وليس حزب الله، مسؤولة عن إعادة بناء جنوب البلاد. وإذا نجحوا، فقد يتلقى حزب الله هزيمة انتخابية في الانتخابات النيابية في أيار 2026، مما يدفعه إلى حالة من الفوضى. ولكن إذا فشلوا، فسوف يعيد الحزب بناء نفسه".   رهان سيء   بحسب المجلة، "لقد بدأت أحدث حرب لحزب الله مع إسرائيل بعد فترة وجيزة من السابع من تشرين الأول 2023، عندما شنت حماس هجومها. لدعم حليفته في غزة، بدأ الحزب في إطلاق الصواريخ على إسرائيل بمجرد دخول الجيش الإسرائيلي إلى القطاع. في الواقع، لم ير قادة حزب الله أي جانب سلبي في هذه الهجمات، فقد افترضوا أن الجيش الإسرائيلي يريد تجنب التصعيد في الشمال. لكن افتراضهم كان خاطئاً. ففي أيلول، قامت إسرائيل بتفجير آلاف من أجهزة البيجر التي يستخدمها حزب الله للتواصل، ومن ثم اغتالت كبار شخصيات الحزب من إبراهيم القبيسي إلى فؤاد شكر وعلي كركي وإبراهيم عقيل. وفي 27 أيلول، اغتالت إسرائيل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، ما أدى إلى زعزعة الحزب بشكل كبير".   وأضافت المجلة، "في نهاية المطاف، اختار حزب الله نائب الأمين العام نعيم قاسم زعيماً جديداً له. ولكن قاسم ليس بنفس الكاريزما أو الشعبية أو الدهاء الذي كان يتمتع به سلفه، كما وليس لديه خطة واضحة لإعادة بناء الحزب. ونتيجة لهذا، تدهورت المعنويات في صفوف الحزب. وفي الحقيقة، إن خسائر حزب الله لا تقتصر على قياداته. فعندما غزت إسرائيل جنوب لبنان، خسر الحزب مئات العناصر وآلاف الأسلحة. وفي غياب الإدارة الذكية والقادة المدربين، سوف يكافح الحزب لتحقيق الكثير على الساحة العالمية. لا شك أن حزب الله سيحاول مرة أخرى أن يصبح قوة إقليمية، ولكن هذا الأمر سيكون صعباً للغاية خاصة بعد سقوط الأسد. وربما تكون إيران أقل ميلاً أيضاً إلى مساعدة حليفها، ذلك أن النكسات العسكرية المحرجة التي مني بها الحزب تجعله أضعف. كما تشعر الجمهورية الإسلامية بالقلق إزاء مدى اختراق عملاء الاستخبارات الإسرائيلية لحزب الله. وفي الواقع، إن حزب الله قد يشكل الآن عبئاً على طهران".  
الجبهة الداخلية
  وبحسب المجلة، "لقد تضاءلت قوة حزب الله الإقليمية إلى حد كبير، ولكنه لا يزال قوياً في الداخل. ومن المرجح أن يبذل كل ما في وسعه لتوسيع نفوذه المحلي في الأشهر المقبلة".   إنهاء المهمة   وبحسب المجلة، "إن إضعاف حزب الله إلى الأبد سوف يظل عملية محفوفة بالمخاطر، وقد تستغرق سنوات. ولكن هذه المرة، أصبح الهدف قابلاً للتحقيق. فقد أصبح حزب الله معزولاً عن الدعم الدولي، وهو يكافح للحفاظ على الدعم المحلي. والواقع أن الجيش قادر على ضمان النظام بطرق لا يستطيع حزب الله أن يفعلها الآن. وإذا تمكن زعماء لبنان من حشد الإرادة السياسية، فسوف يكون بوسعهم وضع حد للحزب. والسؤال الوحيد هو ما إذا كانوا يمتلكون المؤهلات اللازمة للقيام بذلك". المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • مجلة OLÉ الأرجنتينية تخصص ملفاً كاملاً : ملك المغرب يقود ثورة حقيقية في بلاده على كافة الأصعدة
  • واشنطن تعلن موقفها من حضور قمة «العشرين» في جنوب إفريقيا
  • أسعار الدولار تعاود الارتفاع في بغداد
  • أسعار صرف الدولار تعاود الارتفاع بالعراق
  • اسعار الدولار تعاود الارتفاع في بغداد
  • اسعار الدولار تعاود الارتفاع في بغداد واربيل
  • وزير الخارجية الأمريكي يقرر مقاطعة قمة مجموعة العشرين في جوهانسبرج
  • "مجلة نور".. رحلة ثقافية متكامل للأطفال تحت رعاية شيخ الأزهر بمعرض الكتاب
  • الجفري والمفتي ووزير الأوقاف يشهدون حفل إطلاق مجلة"طابة"
  • تقرير لـForeign Affairs يتحدث عن انتهاء حزب الله.. هذا ما كشفه