الشيخ نعينع يوضح علاقاته بالملك الحسن الثاني والموسيقار محمد عبد الوهاب
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
قال الشيخ الدكتور أحمد نعينع، إنه كان من ميريدى الشيخ علي السماك، وكان يذهب إلى ابنه الشيخ زين الدين السماك، مضيفًا أن "التصوف هو ارستقراطية الدين.. حيث يصلي نوافل كثيرة، ويكون في الصفوف الأولى في الجهاد وأول المنفقين لله".
وقال خلال حواره ببرنامج "المداح" الذي يقدمه الإعلامي أحمد أبوطالب، على قناة "أزهري"، إن له العديد من الذكريات مع الملوك و الرؤساء منهم الملك الحسن الثانى الذى كان يستمع للقناة المصرية خلال تلاوته لقرآن الفجر من مسجد السيدة زينب في رمضان .
وأشار إلى أنه ارتبط بالرؤساء والملوك والزعماء بينهم، الرئيس محمد أنور السادات، بجانب علاقته بالمشاهير، وبينهم الفنان والموسيقار محمد عبد الوهاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نعينع الرئيس محمد أنور السادات الموسيقار محمد عبد الوهاب الملك الحسن مسجد السيدة زينب محمد انور السادات محمد انور
إقرأ أيضاً:
الشيخ دعموش يدعو لأوسع مشاركة في تشييع السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفيّ الدين
يمانيون../ أكدّت اللجنة العليا لمراسم تشييع السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، اكتمال كافة التحضيرات والتجهيزات لمراسم التشييع التي ستشهدها بيروت يوم غد الأحد.
ودعا نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله، الشيخ علي دعموش، إلى أوسع مشاركة يوم غد الأحد، وليكون مشهد التشييع استثنائياً وجامعاً، مشيراً إلى أنّ “غداً هو يوم الوفاء والولاء والعهد للشهداء وحضورنا في تشييعهم شكل من أشكال الوفاء لهم”.
وأضاف، عشيّة التشييع، في المؤتمر الصحافي لـ”اللجنة العليا لمراسم تشييع السيد الأمّة حسن نصر الله والسيد هاشم صفيّ الدين”: “هبّوا من كلّ بيت وقرية ومدينة لنقول للعدو والصديق إنّ مقاومتنا باقية وحاضرة في الميدان ولن يقدر العدو الصهيوني أن يسحقها”.
كذلك شدّد،وفق موقع الميادين، على المشاركين في التشييع من أيّ تيار سياسي بـ”عدم إطلاق النار في الهواء”، معتبراً أنّ “في ذلك إساءة للمناسبة وحرمتها”.
هذا وأكّد الشيخ دعموش أنّ “استشهاد السيدين العزيزين ليس مفاجئاً، فالمقاومة في مسيرتها قدّمت الكثير من التضحيات، مثل شهادات الشيخ راغب والسيد عباس الموسوي، ونحن في معركة محقّة ضدّ اعتداءات العدو”، مضيفاً “أنّ الشهداء هم جزء من هذه المعركة، وشهادتهم ليست نهاية، بل جزء من المسار الطبيعي لنا”.
وأردف، أنّ استشهاد أيّ قائد أو مجاهد هو أمر طبيعي في معركة المقاومة، مؤكداً أنّ ذلك “لن يثني عزيمتنا أو يُضعف إرادتنا، بل على العكس، يزيدنا إصراراً على تحقيق آمال الشهداء ومواصلة طريقهم”.
ولفت إلى أنّه “على الرغم من الخسارة المؤلمة فإنّ المقاومة مستمرة في مسارها الطبيعي، فهي لا تتوقّف عن الدفاع عن وطننا وشعبنا وأمتنا ومقدّساتنا، ولن تتراجع عن أهدافها”.
وأوضح الشيخ دعموش أنّ “الاحتلال الإسرائيلي إذا كان يعتقد أن استهدافه للأمينين العامّين لحزب الله سيؤثّر علينا فهو مخطئ، فالمقاومة ستظلّ صامدة ولن يتسنّى له القضاء عليها”.