ريم البارودي تهاجم ريهام سعيد: "غلطانة إني سامحتها وسلمت عليها في عزاء أبويا"
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
علقت الفنانة ريم البارودي، على كواليس عزاء والدها التي جمعتها بالإعلامية ريهام سعيد، قائلة: "فوجئت بها.. لما تلاقي حد داخل لك وجاي لك عزاء وأنا في وقت مش قادرة أفكر فيه، بسبب وفاة أبي".
وأضافت البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "عندما يفقد الإنسان أباه أو أمه، فإن ضهر يكون انكسر، وبالتالي، فإنه في بعض الأحيان لا يقدر الموقف جيدا ولا يفكر في أن هناك شخص أذاه كثيرا".
وتابعت: "لما شفت ريهام سعيد دخلت عليا العزاء نسيت، ودي غلطتي أنا، وكان المفروض مسلمش عليها، بعتت لي رسالة قبل حضورها العزاء، وقالت لي فيها أنا عاوزة آجي أعزي بس خايفة تقولي إن أنا باخد اللقطة، والرسالة موجودة .. موضوعها انتهى بالنسبة لي، وعملت معاها حلقة بناءً على طلبها وجاملتها بربع أجري وهي اللي جات لحد عندي عشان تصور، وأنا غلطانة إني سامحتها".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي الاعلامية ريهام سعيد الإعلامية بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
اعتزلت وتحجبت برغبتي.. شمس البارودي تروي تفاصيل ابتعادها عن الفن
نشرت الفنانة المعتزلة شمس البارودي تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تكشف فيه عن سر اعتزالها وارتداء الحجاب.
وقالت شمس البارودي فى منشورها : "وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا"، أؤكد أني يوم اعتزلت وتحجبت برغبتي، لم يكن لزوجي أي رأي في قراري، وهو من كرم أخلاقه وحبه لي أيّدني وفرح، رغم خضته في البداية، فقد كنا قد أحضرنا معًا ملابس أحدث فيلم سينتجه ويخرجه لي، على أن نبدأ فيه بعد عودتي من أول عمرة أقوم بها في حياتي، وكانت بصحبة أبي.
وأضافت شمس البارودي : أنا، لمن يعرفني عن قرب، أقرأ بنهم منذ الصغر؛ لما عودنا عليه أبي بالمواظبة على زيارة معرض الكتاب الدولي كل عام، مع ميزانية مفتوحة لشراء الكتب.
وأشارت شمس البارودي: ثم تدرجت لقراءة مجلة "حواء" التي كانت تواظب على قراءتها أمي، ثم بدأ حبي لقراءة كتب الفلسفة، وقد كانت مادة تُدرّس لنا في المدارس، فاستهواني أن أقرأ لفلاسفة أمثال ديكارت وبرجسون، ثم دستويفسكي، لأنتقل بعد ذلك لقراءة كتب العقاد وطه حسين، وأستمتع ببلاغة وأسلوب قمتين من قمم الأدب، وأوصلني لهذا الحب للقراءة، الزيارات الدائمة لمعرض الكتاب، وحرص أبي عليها لنا، ليخلق فينا حب العلم والثقافة.
وأوضحت شمس البارودي: تحوّلت قراءتي إلى كتب العقيدة، وأصبحت أبحث بشغف عن كل ما يُعلّمني ديني، بعد عودتي من أول عمرة في حياتي مع أبي، كما ذكرت، والقرآن الكريم هو الدم الذي يسري في عروقي، ألتهمه بنهم أشد من أي شيء قرأته قبله، ثم بدأت أبحث عمّا يزيد شوقي وتعلّقي بكتاب الله.
وختمت شمس البارودي حديثها: التزامي واعتزالي كان في عمر 36 عامًا، وبعد عامين أنجبت "عمر"، وبعده بثلاث سنوات "عبدالله"، لم يُعيقني هذا عن شغفي بالقرآن، وطبعًا، ما أقوله الآن أو أُسرده يُسجّل عليّ في صفحات عملي، فليعلم الجميع أني أتحرّى الصدق في كل ما أقوله، ولذلك وجب التنويه.. التزامي وتمسّكي به طوال تلك السنوات نابع من أعماق قلبي.