طريقة عصير المانجا بسر صنعة المحلات.. ضاعفي كميته بمكون واحد
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
عصير المانجو من العصائر المميزة، التي يعشقها الصغار والكبار، إلا أنه يتميز بمذاق مختلف في المحلات مقارنة مع العصير البيتي، ويوجد سر يعطي نفس الطعم والقوام للجاهز، بالإضافة إلى مضاعفة الكمية بمكون متوفر في الأسواق وسعره بمتناول الجميع.
وأوضحت الشيف هالة فهمي طريقة بسيطة، للحصول على نفس طعم عصير المانجو بالمحلات.
4 حبات مانجو زبدية مقشرة.
نصف كيلو قرع عسلي مقطع ومقشر.
سكر.
مياه.
طريقة عصير المانجوتعد أفضل نوع «مانجا» لعصير المانجو، هي الزبدية الطرية وليست الجافة، وتتميز بكبر الحجم والسكر المعتدل.
سر عصير المانجو الجاهزأما عن سر صناعة عصير المانجو في المحلات، هو القرع العسلي، إذ يعطي قوامًا ثقيلًا، مع الاحتفاظ بطعم المانجو الأصلي، وهو سر القطع التي توجد في العصير.
تبدأ الخطوة الأولى بوضع قطع القرع في الوعاء، وإضافة القليل من السكر، مع كمية من المياه، وكمية بسيطة من المياه، ويغطى الوعاء، ويرفع على النار، حتى يتم سلقه نصف سلقة، مع ملاحظة عدم التخلص من المياه تمامًا، لأنها تحتوي على السكر الطبيعي للقرع العسلي.
عصير المانجو مثل الجاهزالخطوة الثانية يضاف القرع بالمياه الخاصة به، إلى قطع المانجو، ثم تضاف في الخلاط ويتم الضرب، حتى يتحول إلى عصير قوامه ثقيل، وبه قطع صغيرة، وعند الوصول إلى هذا القوام، يصبح مذاق العصير نفس مذاق المحلات، ويتم وضعه في الكاسات وتقديمه للضيوف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عصير المانجو المانجو عصیر المانجو
إقرأ أيضاً:
باحثون يختبرون لقاحا جديدا ضد السرطان
أظهرت نتائج اختبار على لقاح روسي جديد ضد السرطان على الحيوانات أنه يقلل من حجم الورم والنقائل السرطانية، وفقا لما نقله موقع "روسيا اليوم".
وعاشت الفئران، التي حقنت باللقاح الجديد ضعف مدة مجموعة التحكم التي لم تتلق جرعة منه.
ووفقا للباحثين، فإن اللقاح يخصص لفرد واحد، أي أنه يصنع لمريض معين.
يساهم في تطوير هذا اللقاح باحثون روس من ثلاثة مراكز علمية: "بلوخين" و"هيرتسين" و"غاماليا".
بعد استلام العينات، يعزل العلماء الحمض النووي والحمض النووي الريبي (RNA) من الخلايا السرطانية والأنسجة السليمة، ما يسمح بتحديد تركيبة اللقاح المستقبلي. ترسل المواد الناتجة إلى جهاز التسلسل الذي يفك تشفير الجينات ويبحث عن الطفرات الجينية التي تعتبر السمة الأساسية للقاح الجديد.
إذا كان العلاج الكيميائي يهدف بشكل عام إلى تدمير الخلايا السرطانية، فإن اللقاح الجديد يُعلِّم مناعة الفرد كيفية التعرف على الخلايا المتحورة ومحاربتها.
ويخضع هذا اللقاح حاليا للاختبار على نوع واحد من السرطان: سرطان الجلد. ويؤكد الأطباء أن اللقاح مجرد وسيلة لتعزيز العلاج المناعي، وليس علاجا سحريا للمرض.
وستجرى دراسات مستقبلية على أنواع أخرى من السرطانات، مثل سرطان الرئة وسرطان الكلى وأورام الجهاز الهضمي.